X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

مختارات :: تكليفنا تجاه فلسطين..

img

نداء الإمام الخميني

"إن المسلمين الفلسطينيين الثوار والشجعان قد أطلقوا الآن صرخة بنغم إلهي في معراج الرسول الخاتم ودعوا المسلمين إلى الثورة والوحدة، وثاروا في مواجهة الكفر العالمي، فبأي عذر أمام الله والضمير الواعي الإنساني هذه اللامبالاة في هذا الشأن الإسلامي؟

إن دماء الشباب الفلسطينيين الأعزاء قد لوّنت الآن جدران المسجد الأقصى حيث سمعوا جواب المطالبة بحقهم المشروع - من حفنة محتالة - بالرشاش.

أليس عاراً على المسلمين الغيارى أن لا يجيبوا نداءهم المظلوم وأن لا يظهروا مواساتهم لهم؟

(14-4-1982)

"عندما ترون دماء إخوانكم وأخواتكم المظلومين يجري في الأراضي الفلسطينية المقدسة، وعندما ترون أراضينا قد خربت بيد الصهاينة المفسدين، ففي هذه الأحوال لن يبق من طريق سوى مواصلة الجهاد. ويجب على كل المسلمين أن يقدموا مساعداتهم المادية والمعنوية في هذا الجهاد المقدس، والله هو الحامي لهذه الإرادة"

(10-1968)


"
من أجل تحرير القدس يجب استعمال الرشاشات المتكلة على الإيمان وقوة الإسلام، وأن يدعو جانباً اللعب السياسية التي تفوح منها رائحة المساومة لتبقى الدول الكبرى راضية. يجب على الشعوب المسلمة وخصوصاً الشعبين الفلسطيني واللبناني أن يتنبهوا إلى الذين يقضون أوقاتهم في المناورات السياسية، وأن لا ينخدعوا باللعب السياسية التي لا تعطي نتيجة سوى الخسارة والضرر للشعب المظلوم"

(1-8-1981)

"يجب على الفدائيين المجاهدين في فلسطين، بالتوكل على الله والارتباط بتعاليم القرآن أن يتابعوا عملهم بكل ثبات وجدية في طريق هدفهم المقدس، وأن لا يحزنوا من برودة وتراخي بعض الأطراف"

(10-11-1972)

مع القائد

"في هذه البرهة الخطيرة يجب على المسلمين أن يتحملوا مسؤولياتهم، وأن يرتفعوا إلى مستوى الواجب الإسلامي الملقى على عاتقهم. إننا من جهة أمام مسؤولية صيانة الأرض الإسلامية، وتلك من ضروريات فقه المسلمين، ومن جهة أخرى أمام الاستجابة إلى استغاثة شعب مشرد، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "من سمع منادياً ينادي يا للمسلمين ولم يجبه فليس بمسلم".  ونداء الاستغاثة اليوم يتصاعد لا من فرد بل من شعب بأكمله.

إن قوة الحكومات المسلمة لو اتحدت كلمتها وتعاضدت هي أشد من قوة أمريكا. إن أمريكا تحتاج إلى هذه المنطقة أكثر من احتياج المنطقة إليها، وعلى الحكومات أن تعلم أن إرادة الشعوب تقتضي بأن يقولوا جميعاً "لا للإرادة الأميركية والإسرائيلية"، وهذا هو الموقف الوحيد الذي يضمن حفظ الحكومات نفسها وحفظ عزة البلدان الإسلامية وكرامتها...
صحيح أن علاج المؤامرة الأميركية يتركز بالدرجة الأولى في داخل الأراضي المحتلة، وبيد المناضلين الفلسطينيين وسواعدهم القوية، لكن جميع المسلمين يتحملون مسؤولية المساهمة في هذا الجهاد وإغداق المساعدات عليهم بالمال والمواقف السياسية وبالمعدات والمعلومات العسكرية.

يجب أن لا يشعر الشعب الفلسطيني بأنه وحيد في الميدان.

يجب أن لا يشعر الصهيانية والمسؤولين عن ذبح المناضلين الفلسطينيين وتعذيبهم، بالأمن في أية بقعة من العالم.

يجب تشكيل صناديق دعم ومراكز مساعدة للفلسطينيين المناضلين في كل أجراء العالم من قبل الحكومات. وإن فرض المقاطعة على الدولة الغاصبة وعدم الاعتراف الرسمي بها واجب على كل الحكومات المسلمة، ويجب أن تبدي الشعوب حساسيتها الفائقة في هذه المسألة".

 

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:36
الشروق
6:49
الظهر
12:22
العصر
15:29
المغرب
18:12
العشاء
19:03