الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
نتائج مباراة العلوم 2015 |
السفير |
2 |
||
3 |
الاخبار |
|
4 |
اللواء |
|
5 |
||
6 |
جريدة السفير
أعلن المديرالعام لـ «مباراة العلوم» رضوان شعيب نتائج العام 2015، وفاز بـ «جائزة حسن كامل الصباح» للمبدعين الشباب مشروع Intelligent Irrigation System للطلاب مهدي الساحلي وحسين حرب وحسان سمور من «ثانوية المهدي» الحدث، وبذهبية المشاريع التشغيلية والروبوت عن المرحلة الثانوية مشروعي Follow me suitcase للطلاب مارك غاريوس ورالف شلهوب وجوزف زاخر وبيار حداد وآلان أبو راشد من «مدرسة سيدة الجمهور» ومشروع Intrusion System للطالبتين إسراء عواضة وزينب زيتون من «ثانوية البتول»، وفي المرحلة المتوسطة فاز مشروع Raspberry Pi Robot للطلاب كابي زينو والياس رميلي جدعون من «ثانوية مار يوسف للراهبات الأنطونيات» زحلة. وعن فئة البيئة والموارد الطبيعية فقد فاز بذهبية المرحلة الثانوية مشروعي ماكنة حرفية لحقن PVC للطالب علي جابر من ثانوية ميفدون الرسمية و A/C Natural للطالب جوزف النقور من «مدرسة الحكمة» عين الرمانة، وعن المرحلة المتوسطة مشروع Renewable Energy للطلاب جواد كريم وأمير سلوم وفاطمة قشاقش ومروى ديب من ثانوية الإمام الحسن. وفي فئة تكنولوجيا المعلومات فقد فاز بذهبيتها مشروع Pi Care للطلاب عبدالله أكومة وفضل الزعبي ومحمد عبد الحي من «معهد العزم» التابع لمجمع العزم التربوي. أما «جائزة أنطوان حرب» فقد فاز بها مشروع Mothers… Use a Safe Cutting Board للطلاب محمد بركات وزكريا الصلا وعلي زعيتر وميسلون بركات من «مركز الأبرار التربوي» جب جنين. وفي فئة العلوم الفيزيائية والكيميائية فاز بذهبية المرحلة الثانوية مشروع Chem-Beauty للطالبات إسراء حجازي وزهراء شعيتو وفاطمة السلمان وكوثر المقداد من «ثانوية الإمام الحسن» وعن المرحلة المتوسطة مشروع الخدع البصرية والصور ثلاثية الأبعاد للطالبات نانسي شهاب ولونا قليلات ولمى عرب وألكسندرا شبارو من «مدرسة المقاصد» كلية علي بن ابي طالب. أما فئة الصحة وعلوم الحياة فقد فاز بذهبيتها يوسف بلوط وعلي علامة وسام نصيف وبلال شهاب من «مدرسة المروج»، وعن المرحلة المتوسطة مشروع علاج بيولوجي رائع للطالبين مهدي منصور ومهدي أمهز من «ثانوية المرتضى».
وقلد الأمين
العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية الدكتور معين حمزة، رئيس الهيئة الوطنية
للعلوم والبحوث، د.أحمد شعلان الميداليات للفائزين بالإضافة إلى المدير العام
للتربية فادي يرق وعميد المعهد العالي للعلوم والتكنولوجيا د. فواز العمر عن
«الجامعة اللبنانية»، وعميد كلية الهندسة في «الجامعة
الإسلامية» د. عبد المنعم قبيسي الذي قدّم باسم رئيس الجامعة د. حسن الشلبي 5
منح كاملة، ومدير شعبة التعليم المستمر في «جامعة سيدة اللويزة» الذي قدّم باسم
رئيس الجامعة الأب وليد موسى 4 منح كاملة، وسعيد حمادة باسم رئيس «جمعية الصناعيين
اللبنانيين» فادي الجميل، فيما قدّم صادق إسماعيل باسم رئيس «بلدية النبطية» د.
أحمد كحيل مع د. عباس وهبة شيكاً بأربعة ملايين ليرة عن «جائزة حسن كامل الصباح»
للمبدعين الشباب، وقدمت نهلا متري مليون ليرة مع مدير «قصر الأونيسكو» سليمان خوري
عن «جائزة أنطوان حرب». كما شارك في تقليد الميداليات د. هشام أمهز عن «مؤسسات
أمهز التربوية» وماهر سليم وعضو بلدية الغبيري عن رئيسها محمد الخنسا وزاهر ديراني
عن نوكيا ود. نجوى زهار عن «بروميثيان» ومدير التعليم الابتدائي جورج حداد وخالد
علوان ممثل وزير العدل أشرف ريفي وصادق لمعة ممثل وزير العمل سجعان قزي والعميد
خالد دندشلي عن مدير عام قوى الأمن اللواء بصبوص وعلي الدر عن «جمعية الصادق
العلمية» ومدير كلية العلوم في «الجامعة اللبنانية» الفرع الأول د. علي علاء الدين.
وقد سبق الحفل توزيع شهادات التقدير من
قبل أعضاء هيئة التحكيم على جميع المشاركين.
اكتمل عقد هيئة مجلس التعليم العالي، ووجه وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب الدعوة للهيئة إلى الانعقاد للمرة الأولى ظهر 22 الجاري.
وجاءت تسمية أعضاء المجلس المنشأ بموجب المادة 13 من القانون الرقم 285 تاريخ الثامن من أيار 2014، ووفقاً لأحكام المادة 14 منه، وتألفت من: الياس بو صعب رئيساً، أحمد الجمال المدير العام للتعليم العالي، سميح مداح قاضٍ لدى مجلس شورى الدولة، عدنان السيد حسين رئيس «الجامعة اللبنانية»، معين سلامة وسليم دكاش ممثلين عن الجامعات التي تزاول التعليم منذ 50 عاماً على الأقل، سهيل مطر ممثل عن الجامعات التي تزاول التعليم منذ 15 عاماً ولأقل من 50 عاماً، علي حسين الشامي وبسام أسد الهاشم خبيرين في التعليم العالي.
جريدة الأخبار
مجلس الجامعة اللبنانية يقترح مباراة محصورة للمدربين
يطالب المدربون في الجامعة اللبنانية بإبرام عقود نظامية معهم بدلاً من الاستمرار في صيغة «عقود المصالحة» السنوية المعتمدة خلافاً للقانون. نفّذ هؤلاء إضراباً استمر 3 أيام، من الأربعاء إلى الجمعة، مطالبين بإحالة ملفهم على مجلس الوزراء، إلا أن الأجواء في مجلس الجامعة تشي بالمزيد من التعقيد، في ظل اشتعال الخلاف بين أعضاء المجلس واختلافهم في كيفية مقاربة المطالب وطرق معالجتها
حسين مهدي
يطالب المدربون في الجامعة اللبنانية بإبرام عقود «نظامية» مع الحكومة اللبنانية بدل عقود «المصالحة» الحالية، وبالتالي تسديد أجورهم شهرياً بدلاً من الصيغة السنوية الحالية.
قبل
تشكيل مجلس الجامعة، أحال رئيس الجامعة عدنان السيد حسين هذا الملف على مجلس
الوزراء عبر وزير التربية الياس بو صعب، إلا أن مجلس الوزراء ردّ الملف إلى
الجامعة اللبنانية دون درسه، بحجة أن «الجامعة» لم تعط أي تبريرات بشأن الطريقة
التي جرت بها عملية توظيف هؤلاء المدربين، أو بشأن سبب التفاوت في عدد الساعات
المنصوص عليها في عقودهم، إذ إن عدد ساعات العمل الفعلية هي موحدة للجميع (32 ساعة
عمل في الأسبوع)، والتفاوت يخالف المراسيم التي أصدرها رئيس الجامعة اللبنانية في
هذا الصدد، إذ يفترض بالمدرب الحائز شهادة الماستر أن يتقاضى أجر 750 ساعة في
الشهر، والمدرب الحائز إجازة أجر 600 ساعة شهرياً، أما المدرب الحائز شهادة دون
مستوى الإجازة، فيفترض به تقاضي أجر 450 ساعة سنوياً، وذلك وفق التعميم رقم 1 الصادر
عن السيد حسين. لكن ماذا يحصل عملياً؟
لم يُلتزَم هذا التعميم، وبدأت وحدات
الجامعة بالاستعانة بالمدربين «كيف ما كان»، اذ اتبع عدد من العمداء والمديرين
ورؤساء الأقسام وغيرهم من الإداريين سياسة التنفيعات السياسية والطائفية والشخصية
في توظيف «المدربين»
تحت ستار ملء الشواغر في بعض الوظائف الإدارية في وحدات الجامعة اللبنانية بمختلف
أقسامها وفروعها، في غياب أي معايير واضحة لعملية توظيفهم.
بعدما رُدّ الملف إلى الجامعة اللبنانية، وعد رئيس الجامعة المدربين بطرحه على أولى جلسات المجلس (التي عقدت في تشرين الأول الفائت)، لكن البطء الذي عانى منه المجلس في تسيير أعماله قبل تشكيل لجان متخصصة، حال دون دراسته سريعاً. فقد أحيل الملف منذ قرابة شهر على لجنة الشؤون القانونية ولجنة الشؤون المالية والإدارية لدراسته ورفع توصية لمجلس الجامعة بشأنه. اللافت هنا أن اللجنة القانونية درست حصراً طلب مجلس الوزراء بوضع نظام للمدربين يشرح طبيعة عمل المدربين وطريقة توظيفهم، لكن اللجنة المالية والإدارية وجدت نفسها عاجزة عن دراسة مسألة نظام المدربين بمعزل عن ملفات هؤلاء المدربين، التي لم يُطلع رئيس الجامعة أياً من أعضاء اللجنة عليها. هذه اللجنة اقترحت على مجلس الجامعة أن يرسل توصية إلى مجلس الوزراء للموافقة على إجراء مباراة محصورة للمدربين، بما يضمن لهم الاستقرار الوظيفي (ضمان اجتماعي، تعويض نهاية الخدمة)، وفي الوقت عينه يُستبعَد غير الكفوئين منهم الذين أدخلوا عبر الواسطة والمحسوبيات، ويتساوى جميع المدربين في الأجر، كل بحسب موقعه الوظيفي.
مصدر في الإدارة المركزية للجامعة يقول لـ»الأخبار» إن السيد حسين اعترض في اجتماع عقد الأربعاء الماضي على إجراء المباراة المحصورة بناءً على تحديد الحاجات، مصرّاً على إرسال ملفات المدربين (دون إطلاعها على أي من أعضاء مجلس الجامعة)، مرفقاً بنظام المدربين كما عدّلته اللجنة القانونية (المتضمن التصديق على العقود المبرمة حالياً كافة كما هي)، مبرراً بأن ملف المدربين إنساني، ومن الملحّ إنجازه سريعاً من أجل المدربين. إلا أن عدداً من أعضاء المجلس رأوا في استمرار عمل المدربين بهذه الصيغة والتصديق على ملفاتهم كما هي «تكريساً للمحسوبيات داخل الجامعة»، وهو ما أدّى إلى اتفاق على إحالة القضية على اللجنة القانونية ولجنة المال والإدارة لتدرسا الملف معاً.
النقاش، الذي طال لأكثر من ساعتين حول هذه القضية، تطرق إلى مسألة «التفاوت الطائفي» في أعداد المدربين، فاختلف الحاضرون في تحديد نسب المسلمين والمسيحيين من مجمل المدربين، وقد طلب عضو المجلس نبيل الخطيب أن تقدم جداول بأعداد المدربين وتوزعهم على الكليات، إضافة إلى تحديد اختصاصاتهم وعدد ساعاتهم. فيما طالب عضو المجلس جاسم عجاقة بالمناصفة، ووافقه عدد من الأعضاء، فيما أصر العضو محمد صميلي على الاعتراض على مسألة توزيع الساعات المتفاوت بين مدرب وآخر داخل العقود، ورأى العضو محمد يونس أن أعداد المدربين الحالية (نحو 1000 مدرب) هو فائض في بعض الكليات، نسبة إلى حاجة الجامعة الفعلية إليهم.
لجنة المدربين أشارت في بياناتها إلى أنها «لن تنتظر أكثر لتسوية أوضاع المدربين، لأن الملف لا يحتمل التأجيل، ونحن نريد حلاً سريعاً لمعاناتنا، وهو إصدار العقود لتصبح عقوداً رسمية»، مشيرةً إلى «أننا لن نقبل بإرسال الملف إلى مجلس الوزراء كما أُرسل سابقاً، دون تصحيح نقاط الخلاف، وأبرزها عدم التزام تطبيق التعاميم الصادرة عن الرئاسة».
اقتراح المباراة المحصورة
الاقتراح المقدم، يقضي بإجراء مباراة محصورة بالمدربين، لملء جميع الشواغر في ملاك الجامعة اللبنانية. هذه الشواغر نشأت بفعل تقاعد عدد كبير من الموظفين ووقف التوظيف في الجامعة اللبنانية بقرار من مجلس الوزراء أوائل التسعينيات، هذا فضلاً عن توسع الجامعة اللبنانية وازدياد الحاجة إلى إداريين فيها، ما اضطر إدارة الجامعة إلى اعتماد صيغة «المدربين». لكن اليوم هناك مسعى لإعادة هذه الصلاحية إلى الجامعة، عبر توصية ترسل إلى مجلس الوزراء تطلب منه الموافقة على إجراء مباراة محصورة عبر مجلس الخدمة المدنية بالتعاون مع الجامعة اللبنانية، والراسبون في هذه المباراة يستثنون حكماً من التثبيت، ولاحقاً تُنظَّم مباراة مفتوحة لملء كافة الشواغر الباقية، وذلك يحفظ حق المدربين بالوظيفة، ويجنب الجامعة عدداً كبيراً من غير الكفوئين ممن دخلوا بالواسطة والمحسوبيات على الجامعة اللبنانية.
جريدة اللواء
«المبرّات»
اختتمت حملة «التعليم للجميع»
6ملايين طفل خارج أسوار المدارس
احتفلت «جمعية المبرّات» الخيرية باختتام أنشطة أسبوع الحملة العالمية «التعليم للجميع» في قاعة قصر الأونيسكو، تحت رعاية وزير التربية الياس بو صعب، ممثلا بالمستشار غسان شكرون، وحضور ممثل اليونيسكو في بيروت الدكتور حمد الهمامي ومدير عام جمعية المبرّات الدكتور محمد باقر فضل الله.
بعد عرض فيلم عن نشاطات وإنجازات السنوات العشر، وما تحقّق على صعيد التعليم للجميع، ألقى فضل الله كلمة أكد فيها «الحق للجميع في التربية والتعليم، وأن المبرّات على مبادىء مؤسسها السيد محمد حسين فضل الله في إعداد الانسان تربية قبل التعليم لأنها تحدد الغاية من التعليم».
وأشار إلى أن «المبرّات منذ تأسيسها في العام 1978 تؤكد على حق التعلم لكل إنسان، وضمن إمكانياتها التي اتسعت على مدى السنوات، ومازالت تعمل على أحقية التعلم لفئات مهمشة في المجتمع من أيتام وحالات اجتماعية صعبة وذوي حاجات واحتياجات خاصة».
بدوره،
أشار الهمامي الى أن «معظم الدول العربية قامت بإعداد تقارير وطنية حول إنجازات
التعليم للجميع ما عدا دولتين، ومع الأسف، هي لبنان وليبيا»، مضيفاً: «ما زال التعليم في منطقتنا
العربية يعاني من تدني الجودة، وكذلك من تزايد أعداد الاميين، فما زال هناك أكثر
من 47 مليون أمي في الوطن العربي وأكثر من 6 ملايين طفل خارج اسوار المدارس وعدم
التوافق بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل». ثم قدّم الطلاب نشيد «بالعلم
ينتفع الورى»،
كما كانت كلمة للطالبة ميرفت بركات حول دور الجمعية.
من جهته، أشاد شكرون بـ»الدور الرائد
الذي تمارسه المبرّات على المستوى التربوي والاجتماعي وفي عملية دمج ذوي
الاحتياجات الخاصة في المجتمع اللبناني وهي مسألة لم نعتد عليها»، معلناً ان
«وزارة التربية اصبح لديها مراكز في كل محافظة لذوي الاحتياجات الخاصة».
وأخيرا، تسلّم شكرون كتابا من الجمعية، وجال المشاركون على معرض النشاطات الفنية التي نفّذها التلامذة في مدارس مختلفة في المبرّات.
تمديد مواعيد قبول طلبات الترشّح للامتحانات الرسمية
أصدر المدير العام لوزارة التربية رئيس اللجان الفاحصة فادي يرق مذكرة تقضي بتمديد مواعيد قبول طلبات الترشح للامتحانات الرسمية للعام 2015، وجاء فيها: «استنادا إلى قرار مجلس الوزراء القاضي بالموافقة على مشروع مرسوم يتعلق بأحكام خاصة بحق الترشح للامتحانات الرسمية لشهادتي الثانوية العامة بفروعها الأربعة والمتوسطة للعام 2015، وحيث أن بعض المدارس الخاصة قد استحصلت اخيرا على موافقات استثنائية لعملها، الأمر الذي أدى إلى تخلفها عن تقديم لوائح الترشيح ضمن المهل المحددة في التعاميم والمذكرات الصادرة سابقا، وإفساحا في المجال أمام التلامذة الذين تعذر عليهم تقديم طلبات الترشيح ضمن المهل التي حددت سابقا لأسباب مختلفة، تمدد ولمرة أخيرة مهلة قبول الطلبات للمرشحين للشهادتين المتوسطة والثانوية العامة بفروعها الاربعة في المناطق التربوية المعنية في المحافظات كافة، لمدة خمسة أيام ابتداء من 12/5/2015 ولغاية 16/5/2015 ضمنا، للحالات الاتية: المدارس الخاصة المتخلفة عن تقديم لوائح الترشيح بسبب حصولها على موافقات استثنائية لعملها، وعلى الراغبين بالترشح للامتحانات الرسمية من حملة إفادات إثبات القيد في الامتحانات الرسمية للعام 2014 للشهادتين المتوسطة والثانوية العامة بفروعها الأربعة.
اضافة الى
الراغبين بالترشح للامتحانات الرسمية لشهادة الثانوية العامة، من حملة إفادات
إثبات القيد في الامتحانات الرسمية للعام 2014 للشهادة المتوسطة والذين أعطيت لهم
وكان عمرهم قد تجاوز الحادية والعشرين، والراغبين في التقدم للشهادة الثانوية العامة
وكان معدل علاماتهم أقل من 12/20 في
العام 2013، والمتخلفين عن تقديم الطلبات الحرة للترشيح خلال المواعيد التي حددت
سابقا لأسباب مختلفة.
ولا يقبل أي طلب ترشيح يرد خارج المهلة
الممددة أعلاه، وتعتبر هذه المهلة مهلة إسقاط ترتب المفاعيل القانونية».
وفد من متعاقدي «اللبنانية» زار قانصو
زار وفد من الاساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية الوزير السابق علي قانصو، ووضعوه في صورة مطالبهم، وفي مقدمها احقيتهم بالتفرّغ وفق قانون التفرّغ في الجامعة، وقد دعم الوزير مطالب الاساتذة وتحرّكهم ووعدهم بنقل مطالبهم الى وزير التربية والجهات المعنية، وتألّف الوفد من الدكاترة خديجة شهاب، علي الاحمد، طارق شمس وحسن رضا.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت