جريدة السفير

ذوو توزيع جوائز «ستارباك 2015»/الحاج حسن: الوضع صعب

يرفض نظم «ليبان باك» المركز اللبناني للتغليف مسابقة «ستارباك 2015» للسنة السادسة على التوالي، بدعم من «جمعية الصناعيين اللبنانيين» و «اليونيدو». وقد اشترك في المسابقة هذه السنة 200 طالب من الجامعات في لبنان.

جرى حفل توزيع الجوائز على الطلاب الفائزين في قصرالأونيسكو الساعة السادسة مساء اول امس، برعاية وحضور وزير الصناعة الدكتور حسين الحاج حسن.

استهلت مديرة «ليبان باك» سهى عطالله الحفل بكلمة تطرقت فيها الى الوضع الاقتصادي في لبنان، وقالت: «إن الصناعة بخطر... وإن الوضع المالي لليبان باك بخطر ايضاً». ثم كانت كلمات للدكتورفادي الجميل، رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين ورئيس ليبان باك، ووزيرالصناعة الدكتور حسين الحاج حسن، فالسيد ناجي بولس، نائب رئيس الجمعية الدولية للإعلان.

ومن جهته رأى الجميل: «ضرورة الاهتمام بمفهوم التعبئة والتغليف الحديث، والعمل على تطوير هذا الجانب الذي يدخل في جميع الصناعات كمكوّن اساسي من السلع والمنتجات، وعامل اساسي في تسويقها ورواجها، الأمر الذي يعطي الصادرات قيمة تنافسية اضافية في اسواق اصبحت تنظر الى هذه الصناعة كجزء اساسي من السلعة اينما كانت في اي مكان من العالم».

تطرق الحاج حسن إلى «الوضع الصعب الذي يعاني منه البلد وإلى الأزمة المالية التي يمر بها «ليبان باك»، مبدياً «التزامه بتقديم الدعم للمركز كي يكمل مسيرته ورسالته في خدمة الصناعة».

جريدة البناء

الداوود: جنبلاط قزّم المجزرة  والمجلس المذهبي ارتكب خطأ استراتيجياً

أكد الأمين العام لحركة النضال اللبناني النائب السابق فيصل الداوود أن التكفيريين يعملون في «خدمة مخطط اقليمي ـ أميركي ـ تركي ـ إسرائيلي ـ خليجي»، منتقداً تقزيم رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط مجزرة قلب لوزة في جبل السمّاق بإدلب.

وأكد الداوود خلال لقائه وفداً من المنظمات الشبابية اللبنانية في دارته براشيا بدعوة من «منظمة الشباب النضالي»، أن «جبهة النصرة» ترتكب المجازر «بحق كل الطوائف واليوم يرتكبون المجازر بحق الموحدين الدروز». ورد بعنف على كلام جنبلاط الأخير مشيراً إلى ان ما حصل «ليس حادثاً فردياً» كما قال جنبلاط مشدداً على «أن المجزرة أكبر من الأمور الشخصية والمصلحة الخاصة».

ورأى الداوود في كلام جنبلاط من دون أن يسمّيه «تقزيماً للمجزرة التي ارتكبتها النصرة الإرهابية بحق جبل السماق، إلى موضوع شخصي بحت»، متسائلاً: «لماذا إثارة الموضوع طائفياً ومذهبياً وتصويره خلافاً بين السنة والدروز»، وهنا تكمن «الخطورة»، علماً أن جبل السماق يحوي عدداً من القرى السنية «متكاتفة» مع القرى الدرزية، «يحمون بعضهم من الإرهابيين «النصرة وداعش» اللذين يشكلان وجهين لعملة واحدة ومخطط واحد «القاعدة» ذات الامتداد الصهيوني».

وفيما شدّد الداوود على «وحدة الشعب السوري في مواجهة الإرهاب التكفيري»، لفت الى ان «القاسم المشترك لهذا الشعب هو دولته، أما «التقسيم والتفتيت» فهو سبب من انتفاء هذه الدولة التي تشكل «القاسم المشترك»، وتساءل الداوود: «لماذا هذا الضرب على القاسم المشترك للشعب السوري؟». وتعجّب الداوود «مما ينشده جنبلاط من تعاون مع المعارضة السورية المكونة من النصرة وداعش في جنوب سورية والتي تضم نحو ثلاثة آلاف إرهابي يتدربون عند العدو الإسرائيلي ويتلقون الدعم والتسليح منه، فأي معارضة هذه؟».
وقال: «نحن مع الشعب السوري لكننا ضد ارهابيي النصرة وداعش الذين ينفذون «المخطط الأميركي ـ الإسرائيلي ـ الخليجي ـ التركي لتفتيت المشرق العربي»، لذلك، «المعركة في جنوب سورية هي معركة بقاء ووجود ضد العدو الاسرائيلي»، داعياً القيادات السياسية إلى «أن تكون يداً واحدة في جَبهِ هذا الخطر التكفيري على المسيحيين والمسلمين والدروز وأن تكون ضمن إطار وطني لا إطارٍ طائفي».

واعتبر ان اجتماع المجلس المذهبي الدرزي أمس «ارتكب خطأ استراتيجياً وهو ضد مصلحة الدروز»، وقال: « نحن مع وحدة الصف الداخلي الدرزي ضمن الإطار الوطني القومي العروبي وغير ذلك لا يصب في المصلحة الدرزية وطائفة الموحدين الدروز والتعاطي مع التكفيريين هو انتحار وخطأ استراتيجي لجميع الطوائف، ليس على أساس مذهبي، بل على أساس وطني عام».

وتحدث زياد أمين باسم الوفد فقال: «جئنا إلى راشيا فيصل الداوود، لنؤكد أننا مع المقاومة في ضرب الإرهابيين أينما وجدوا»، فنحن مع «الممانعة والمقاومة وداعمون للجيش اللبناني في حربه ضد الارهاب». وندد «بالمجزرة النكراء التي ارتكبها ارهابيو النصرة بحق إخوتنا من الموحدين الدروز، بحق طائفة عروبية قومية مقاومة»، مؤكداً أن «خلاصنا من الإرهاب يكمن في وحدتنا وتماسكنا خلف جيشنا ومقاومتنا في ضربهم للإرهابيين أينما وجدوا قبل أن يصلوا الينا».

جريدة الأخبار

متعاقدو التعليم: متى ينتظم مجلس الوزراء؟

هل سيقبض المتعاقدون في التعليم الأساسي والثانوي الرسمي مستحقات الفصل الثاني قبل بداية رمضان في 18 الجاري؟ الجواب عن هذا السؤال ضبابي حتى الآن في ظل غياب صيغة حل تفرج عن الاعتمادات العالقة في مجلس الوزراء، والمعطّل بدوره بسبب الخلاف على التعيينات الأمنية.

هذا لا يمنع من تداول ثلاثة سيناريوهات في أروقة وزارة التربية. السيناريو الأول هو أخذ سلفة من المبلغ المرصود من الجهات المانحة لدفع أموال المتعاقدين والبالغة نحو 40 مليار ليرة لبنانية، لكن دون هذا السيناريو عوائق، لكون تحويل قرار الهبة يحتاج هو أيضاً إلى مجلس الوزراء. ليس هذا فحسب، بل إنّ الجهات المانحة نفسها لا تحوّل الأموال إلاّ بعد تسليمها بيانات محاسبية مفصّلة بمسوغات الصرف. وفي هذا الإطار، علمت «الأخبار» أن وزارة التربية لم تتلق كل المبالغ المتعلقة بتعليم السوريين (600 دولار أميركي عن كل تلميذ)، وهي تحصل عليها تباعاً.

بالمناسبة، تسلمت صناديق المدارس بعد الظهر مستحقاتها (240 ألف ليرة لبنانية عن كل تلميذ)، فيما المعلمون والإداريون الذين يدرّسون التلامذة السوريين لم يقبضوا قرشاً واحداً بعد، بسبب عقبات تقنية داخل الوزارة نفسها.

أما السيناريو الثاني فيتحدث عن تسوية قد تحصل من خارج مجلس الوزراء كأن يتفق رئيس الحكومة تمام سلام ووزيري التربية والمال الياس بو صعب وعلي حسن خليل على دفع المستحقات على أن تجري قوننتها في ما بعد. والسيناريو الثالث هو ابقاء الوضع على ما هو عليه، وتعطيل مصالح الناس في انتظار انتظام جلسات مجلس الوزراء.

من جهتها، أشارت المتحدثة باسم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين السوريين في لبنان دانا سليمان لـ «الأخبار» إلى أن تحويل أموال الجهات المانحة يحتاج إلى خطوة لوجستية وهي توقيع وزارات الخارجية والمال والعدل الاتفاقية مع وزارة التربية.

في الواقع، يعيش المتعاقدون أنفسهم ضياعاً لكون وزارة التربية تتعاطى معهم بالمفرق إذ ينقسمون إلى فئات، فمنهم المتعاقدون الجدد في المواد الإجرائية (كومبيوتر، فنون، رياضة، الخ) الذين يتوقع أن يقبضوا الثلاثاء المقبل، بعدما تحولت مستحقاتهم إلى المصرف المركزي، وهناك متعاقدون قدامى في المواد الإجرائية سيقبضون قريباً لكون الاعتمادات متوافرة لهم بسبب عددهم القليل، وهناك المتعاقدون القدامى الذين لا يزالون ينتظرون الفرج لمئات العائلات، التي تعيش من دون معاش شهري ولا ضمان صحي أو اجتماعي. يذكر أن هؤلاء تقاضوا مستحقات الفصل الأول قبل 4 أشهر من الآن.

فاتن الحاج

جريدة النهار

أصبح لديها شروط معنية لإستخدام المواد التي تنشر على موقعها.

كيف تتجه أعداد الطلاب في 2023

تتجه أنظارنا نحو فرنسا التي لها الظل في جوانب كثيرة من نظامنا التعليمي. ذلك أن كتباً وأنظمة تعليمية وقوانين مدنية مستلّة من النظم الفرنسية. ولئن نفتقد الدراسات والإحصاءات الدقيقة، فإن الإشارة إلى الدراسات الفرنسية هامٌ لنتمكن من تبيان التحديات والمقارنة في حال استطعنا. في مذكرة صدرت أخيراً عن مديرية التقويم في وزارة التربية والتعليم الفرنسية توقعت زيادة في الأرقام بنسبة 9 في المئة في أعداد الطلاب بين عامي 2013 و2023.

عدد الطلاب، إذاً، إلى تزايد في فرنسا. تجاوز عدد الطلاب الذين التحقوا بالجامعات هذا العام المليون ونصف المليون، كما سيرتفع العدد الإجمالي للطلاب في فرنسا بشكل مطّرد من الآن إلى عام 2020.

وبذلك، وتبعاً للملاحظات التي أبدتها المديرية التي أصدرت المذكرة، فإذا استمرت أعداد الطلاب في الازدياد وفق المتوقع فإن نحو 2 مليونين و700 ألف طالب سوف سيكونون مسجلين في معاهد التعليم العالي الفرنسي عام 2013، أي بزيادة 220 ألف طالب. ينتج ذلك بحسب الإدارة نفسها من دينامية ديموغرافية ومن "صدمة ارتفاع المواليد" منذ مطلع هذه الألفية ما أوجد تنوعاً في الفئات العمرية.

جريدة اللواء

من اللواء

·        غلبت أجواء نيل جامعة بيروت العربية الاعتماد المؤسّسي الدولي من FIBAA  على احتفال تخرّجها السنوي وإطلاق دفعتها الثانية والخمسين، حيث كان للمناسبة هذا العام بُعدان، الأوّل تخريج دفعة واعدة من الطلاب، والثاني الإضاءة على عامل الجاذبية الذي اكتسبته الجامعة بعيد نيلها هذا الاعتماد.(..)

·        شهد حرم جبيل في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) سلسلة نشاطات ابرزها احياء المعرض السنوي السابع عشر للعلوم والفنون والآداب، بمشاركة 1300 طالب من 38 مدرسة متوسطة وثانوية من مختلف المناطق اللبنانية.(..)

·        افتتح المعهد العالي للدكتوراه في الآداب والعلوم الانسانية والاجتماعية، المؤتمر الثقافي القيمي العربي الأول بعنوان «الشعر والفعل الثقافي القيمي»، بالتعاون مع وزارة الثقافة، في حضور المدير العام لوزارة الثقافة فيصل طالب ممثلا وزير الثقافة ريمون عريجي، عميد المعهد العالي للدكتوراه في الاداب والعلوم الانسانية والاجتماعية طلال عتريسي ممثلا رئيس الجامعة اللبنانية عدنان السيد حسين، العميد محمد بدوي الشهال، العميدة اسمى شملي، مدير العلاقات العامة في الجامعة اللبنانية غازي مراد، الشاعر نعيم تلحوق وفاعليات.(..)

الوكالة الوطنية

جمعية الامداد احتفلت باختتام العام الدراسي لذوي الاحتياجات الخاصة

أقامت جمعية "الامداد الخيرية الاسلامية" برعاية مديرها محمد البرجاوي، احتفالا لمناسبة اختتام العام الدراسي للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة في مركز الجمعية في الطيبة، في حضور مدير الجمعية في البقاع المهندس عبد المنعم نون، هيئات إدارية وتعليمية والطلاب وأولياء أمورهم.

والقى البرجاوي كلمة شدد فيها على "أولوية دمج الطلاب في المجتمع والعناية بهذه الفئة من أبناء مجتمعنا"، مضيفا: "لولا هذه الجمعيات والمؤسسات لكان ترك هؤلاء من أبنائنا وأحبائنا في الشوارع، ونحن نعمل من أجل تعزيز هذه الثقة وتحسين مستوى النطق لدى الأطفال".

وشدد على "توسيع العناية والاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة من خلال إقامة مجمع داخلي وخارجي في دورس بمساحة 12500 متر، بالاضافة إلى مركز مهني واجتماعي يكون موقع إفادة للمنطقة ومركز تواصل مع مدينة بعلبك، مؤكدا على "أهمية الجهاد وبذل الدماء في مسيرة بدأت منذ رسالة الأنبياء في عصر الجاهلية حتى اليوم".

ودعا الى "تفعيل العمل من أجل إنهاء الفتنة والارهاب الذي عم الوطن العربي وطال الجميع، فإمتدت شرارته الى الوطن العربي والساحة اللبنانية بفضل تصديره الى مجتمعاتنا وأوطاننا.

وتخلل الاحتفال أنشطة شعرية ومسرحيات هادفة ومعرض للاشغال اليدوية والحرفية من إنتاج الطلاب.

مراد التقى وزير التعليم في موريتانيا

التقى رئيس الجامعة اللبنانية الدولية الوزير السابق عبد الرحيم مراد ونائبه الدكتور سمير ابو ناصيف اليوم، وزير التعليم العالي في موريتانيا.

ودعا مراد وزير التربية الموريتاني لرعاية حفل التخرج الخامس في الجامعة اللبنانية الدولية في موريتانيا. وأثنى الوزير الموريتاني على "سمعة الجامعة وجديتها وعلى المباني الجديدة، ودعاه مراد لزيارة لبنان.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،

 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها