X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 25-06-2016

img

جريدة النهار

الأميركية في مصاف الجامعات النخبوية في الولايات المتحدة بانضمامها إلى شبكة (Internet 2) العالمية

أعلنت الجامعة الأميركية في بيروت (AUB) انضمامها إلى شبكة (Internet 2) العالمية كونها مؤسسة أميركية. ومع انضمامها إلى تلك الشبكة، باتت AUB قادرة على التواصل مع كل أعضاء الشبكة والحصول على خدماتها. وباتت أيضاً في مصاف الجامعات الأكثر نخبوية في الولايات المتحدة.
و(Internet 2) هي شبكة أنشأتها مجموعة من مراكز التعليم العالي والجامعات في الولايات المتحدة. وهي منظمة خاصة ذات عضوية، ولا تُقبل فيها إلا المؤسسات الأميركية المتخصصة بالبحث والتعليم. وهي تشمل الجامعات والمكتبات والمؤسسات البحثية.
وعلق المدير التنفيذي للمعلوماتية في الجامعة الدكتور يوسف عصفور على الحدث قائلاً: "توفّر شبكة Internet 2 للجامعة الأميركية في بيروت مجموعة من الخدمات، مثل المصطلحات القانونية التفاوضية، والشروط التجارية، والمصطلحات الفنية. وفي إمكان الجامعة شراء هذه الخدمات عبر التواصل مع شبكة 2 Internet التي تضمن حصولها على أفضل الأسعار. وهذا الامتياز يشمل كل المسائل المرتبطة بقانون فيربا FERPA (قانون الحقوق التعليمية والخصوصية للعائلة) والملكية الفكرية الالكترونية المتقدمة والمسائل القانونية التربوية التي تقلق الجامعة".
أضاف: "يشبه الانتساب إلى مجموعة Internet 2 إقامة موقع يؤمّن الكثير من الخدمات في مكان واحد. وهذا الانتساب يزيد من قدرة الجامعة على التعاون مع هذه الجامعات. مثال على تلك الخدمات توفر اديوروم (eduroam) للتجوال على الإنترنت للبحث والتعليم. وهذا النوع من الخدمات توفّره شبكة Internet 2 وشبكة جيان (GEANT) وهي شبكة أوروبية مماثلة لها".
وInternet 2 و GÉANT، هما من شبكات البحث والتعليم الوطنية وتتعاونان في شكل وثيق فيما بينهما ومع شبكة آسرن (ASREN)، شبكة الدول العربية للبحث والتعليم، والتي تضم بين أعضائها الجامعة الأميركية في بيروت.


إطلاق برنامج ماستر الحقوق في الكسليك

احتفلت كلية الحقوق في جامعة الروح القدس- الكسليك بالتعاون مع كلية روبرت ه. ماكيني للحقوق في جامعة إنديانا- جامعة بيردو في إنديانابوليس في الولايات المتحدة الأميركية، بإطلاق برنامج ماستر في الحقوق، في حديقة قصر سرسق.
وقدمت مساعدة عميد كلية الحقوق للشؤون الدولية الدكتورة غادة كرم لمحة عن "هذا البرنامج الذي يسمح للطلاب المسجلين فيه بالحصول على شهادة مزدوجة واحدة من الجامعة وأخرى من كلية روبرت ه. ماكيني للحقوق في جامعة إنديانا- جامعة بيردو، وذلك بعد متابعة سنة دراسية كاملة تنقسم إلى فصلين، الأول في الكسليك والثاني في إنديانا".
وتطرّق عميد كلية الحقوق الأب طلال هاشم إلى "خطوات الجامعة في إطار إضفاء الطابع الدولي عليها الذي من شأنه أن يعطيها مكانة مهمة عالمياً ويضمن اختبار طلابها للحياة خارج حدود وطنهم بطريقة أو بأخرى".
وتحدّث المدير المشارك في مكتب القبول في كلية الحقوق في جامعة سيراكيوز أندرو هورسفول عن "الصعوبة التي تكمن في دراسة الحقوق بحيث يواجه الطالب أفكاراً وطرائق تفكير جديدة".
وأشار رئيس الجامعة الأب هادي محفوظ إلى اعتماد النظام الأميركي للتعليم، وإلى تأسيس أخيرًا مجلس أمناء يضم العديد من الشخصيات الأميركية. كما لفت إلى تركيز الجامعة على بناء سياسة علاقات دولية شاملة.
وأشار القائم بالأعمال في السفارة الأميركية في لبنان داني هال إلى أنّ "جامعة الروح القدس هي إحدى ركائز التعليم العالي في لبنان.


جريدة اللواء

رابطة خرّيجي الإسلامية أقامت إفطارها السنوي


أقامت رابطة خرّيجي الجامعة الاسلامية في لبنان إفطارها السنوي برعاية وحضور رئيس الجامعة الدكتور حسن الشلبي، الامين العام للجامعة الدكتور عباس نصرالله، بحضور عمداء الجامعة وحشد من الأساتذة والخريجين والطلاب غروب امس في فندق رمادا - الروشة.  
وبعد كلمة ترحيبية من الدكتور غادي مقلد، ألقى كلمة الخرّيجين د. وائل الدبيسي، اشار فيها الى ان القطاع الجامعي الخاص في لبنان يضم حوالى 45 جامعة ومعهدا جامعيا، اضافة الى الجامعة اللبنانية بفروعها وشعبها الموزّعة في بعض المحافظات والاقضية، كما يبلغ عدد الاختصاصات في لبنان حوالى 180 اختصاصا في حين ان العدد تعدى 1200 اختصاصا في العالم، يبلغ عدد المتخرجين من الجامعات اللبنانية سنويا حوالى 35 الف متخرّج، يواجه بطالة مرتفعة بسبب الاوضاع السياسية والاقتصادية السائدة في لبنان والدول العربية المحيطة، حيث بلغت نسبة البطالة في لبنان في نهاية العام 2015 حوالى 28% من عدد العاملين كما ان لبنان يحتاج سنويا الى 27 الف فرصة عمل، يتأمن فيها 7 آلاف فرصة والعدد الباقي يحاول بمعظمه الهجرة والعمل في الخارج.
وذكر ببعض العناوين التي ستعمل الرابطة سويا تحقيقها، كما ستتم إقامة جائزة التميز العلمي للطالب العلمي وتنظيم ورش عمل مكثفة من اجل خدمة القضايا التربوية والدفع بالابحاث العلمية والاجتماعية والبيئية.
وألقى رئيس الجامعة الدكتور الشلبي كلمة توجّه فيها الى اعضاء رابطة خريجي الجامعة وقال: إن هذا اللقاء في الواقع يجمعنا باعز ما لدينا وهم خريجو الجامعة الذين يمثلون ثمرة ما نسعى الى تامنيه من وراء الجامعة بإنشائها وأدائها لرسالتها، فهم نتاج الغرس الطيب لمؤسستنا وكل المؤسسات التي تسعى الى الخير والعمل في توصيل العلم والثقافة والفكر السليم الى أبناء وطننا وأمتنا. ولا شك في أنّ الجامعة الاسلامية هي من المؤسسات التي وفقت الى اداء مثل هذه الرسالة وبأسرع ما يمكن بالنسبة الى حداثة أمرها وجودها وتطورها والحمد لله.


مديرة مركز الأبحاث تحث المستحقين للتفرّغ على التزام النصاب

في إطار جهودها الحثيثة، ومتابعتها الهادفة لإقرار ملف التفرغ، زار وفد من الأساتذة المستحقين مديرة مركز الأبحاث البروفسورة ورئيسة قسم الجذع المشتركة فاديا طاهر في مكتبها بكلية الهندسة - الفرع الثالث - الحدث.  وتمّ التباحث في الخطوات التي قامت بها اللجنة لتحقيق هدف التفرّغ، وفي فتح ملفّ جديد للتفرّغ.
وقد ثمّنت البروفسورة طاهر ما تقوم به اللجنة، ورأت أنّه لا بدّ من وضع معايير تحفظ حق الأستاذ في التفرّغ، وتبدأ هذه المعايير بتحديد سلّم أولويات، ومن أولى هذه الأولويات ضرورة محافظة الأستاذ على النصاب اللازم للتفرّغ، والعمل على التمسّك بالنصاب، وتكثيف التحرّك بما يخدم قضية التفرّغ.


«رابطة بيت المقدس» تكرِّم عجاوي لفوزه بالمرتبة الثالثة بشهادة «البروفيه»

كرّمت «رابطة بيت المقدس لطلبة فلسطين» الطالب الفلسطيني اسماعيل باسل عجاوي، لنيله المرتبة الثالثة على مستوى لبنان في الشهادة الرسمية المتوسطة «البريفيه».
وسلّمت الرابطة شهادة تقدير للطالب عجاوي خلال زيارة وفد ضم نائب رئيسها، خالد بديوي، ومسؤول الرابطة في صور، سامر موسى، إلى منزل الأستاذ باسل عجاوي في صور. وأكد بديوي على «مزايا النجاح في دفع الطالب الفلسطيني لمزيد من الدرس والتفوق لأن العلم هو وسيلتنا الوحيدة لمواجهة الأوضاع والظروف الصعبة في المخيمات»، مضيفاً: «تفوّق اسماعيل هو رسالة تأكيد أن الشعب الفلسطيني ما زال متمسكا بالعلم، لكن لا يجب أن نتوقف عند هذا القدر من النجاح والتفوق، بل علينا أن نسعى لنيل المزيد من المراتب العليا».



الوكالة الوطنية
اللبنانية اعلنت حاجتها لأساتذة لكلية التربية

أعلنت رئاسة الجامعة اللبنانية حاجتها لأساتذة من حملة الدكتوراه وأساتذة للتدريب من حملة شهادة الكفاءة أو الماستر مع خمس سنوات خبرة تعليمية بعد نيل الإجازة، للتدريس والتدريب في كلية التربية. تقدم الطلبات لدى أمانة سر عمادة كلية التربية - تحويطة فرن الشباك، ابتداء من 27 الحالي ولغاية 9 تموز المقبل.


مفوضية التربية في التقدمي هنأت الناجحين في الشهادة المتوسطة

أصدرت عن مفوضية التربية والتعليم في الحزب "التقدمي الإشتراكي" بيانا جاء فيه: "تتوجه مفوضية التربية والتعليم في الحزب التقدمي الإشتراكي بالتهنئة للناجحين في إمتحانات الشهادة المتوسطة والتي صدرت نتائجها الأربعاء، وبشكل خاص التلميذة يارا طوني الزغبي والتي نالت معدل 19.21 وتتمنى لها مستقبلا تربويا يكون عنوانه النجاح والتقدم.
وتبارك المفوضية لأهلها ومدرستها الرسمية وأساتذتها لهذه النتيجة التي تؤكد أن المدرسة الرسمية تستطيع أن تنافس وتقدم النموذج الأمثل للتعليم.
وتدعو المفوضية في هذا الإطار وإستنادا إلى نتائج معظم المدارس الرسمية أن يتم دعمها ومدها بالاحتياجات اللوجيستية والبشرية اللازمة لتتمكن من القيام بدورها وواجباتها على أكمل وجه".


جريدة المدن

"اليسوعية" تقرأ الانتخابات البلدية


"البلديّات: اعتراض أم تغيير؟"، عنوان الندوة التي نظمها ماجستير الإعلام والتواصل في "جامعة القدّيس يوسف"- كلّيّة الآداب والعلوم الإنسانيّة، الأربعاء، بالتعاون مع صحيفة "لوريان لو جور".
افتتحت عميدة كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة كرستين بابكيان عساف الندوة مشدّدة على أن "الجامعة لا تهدف إلى التعليم الأكاديمي فحسب، بل إلى التوعية حيال القضايا التي تمسّ المجتمع والتزاماتنا كمواطنين".
وذكّر وزير الداخليّة والبلديّات السابق زياد بارود، انطلاقاً من الانتخابات البلديّة السابقة والانتخابات النيابيّة التي أُجريت أثناء تولّيه وزارة الداخليّة، أنه "في العام 1967 تأجّلت الانتخابات البلديّة للمرة الأولى ولم ترد أيّ أسباب للتأجيل. لكن محاضر جلسات مجلس النواب شدّدت على ضرورة تحسين القانون، وانتظرنا من العام 1967 حتى العام 1998 لإعادة إجراء انتخابات بلدية"، لافتاً إلى أن تعديل القانون هو الذريعة المستخدمة من أجل التمديد. أضاف بارود أن الحراك المدنيّ شكّل صافرة الإنذار التي أجبرت السلطة السياسيّة على إجراء الانتخابات البلديّة في موعدها، وأنّ النتائج أحدثت تغييرات يجب أن تستمرّ على المدى البعيد. وأشار إلى أنّ القانون النسبيّ هو الخيار الأفضل لتمثيل التعدّد السياسيّ في البلاد.
وأعربت مديرة فرع العلوم السياسيّة في "القدّيس يوسف" كارول شراباتي، عن تفاؤلها لما آلت إليه نتائج الانتخابات البلديّة بشكل عامّ، وفي بيروت بشكل خاصّ حيث أثبتت "وعي المواطنين ورغبتهم في ممارسة حقّهم الديمقراطيّ في الانتخاب والتغيير"، مؤكدةً أنّ "تحالف القوى السياسيّة دليل على ضعفها".
ورأى النائب السابق جواد بولس أنّ "التحالفات السياسيّة لعبت دوراً أساسيّاً في إثبات وجود المستقلّين في زغرتا"، مشيراً إلى أنّه "لو كانت المنافسة بين لائحتي فريقَيْ 8 و14 آذار، كما جرى في العام 2010، لما استطاعت اللوائح المستقلّة الاستمرار في المعركة الانتخابيّة".
وأكّد رئيس القسم السياسيّ في "لوريان لو جور" ميشال حجي جورجيو فشل الأحزاب في استقطاب أعداد كبيرة من المقترعين "لأن الناس رفضت هذه التحالفات غير الطبيعيّة". ولفت جورجيو إلى أنّ عوامل عديدة ساهمت في فوز اللائحة المدعمومة من اللواء أشرف ريفي في طرابلس، أبرزها الخلل الموجود في صفوف "تيّار المستقبل" وترشيح رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري النائب سليمان فرنجيّة إلى رئاسة الجمهوريّة.

* لين السيد/طالبة ماجستير في الإعلام والتواصل- "جامعة القدّيس يوسف".



إسماعيل الأول في الجنوب: فلسطيني قلق على مستقبله

حاز التلميذ الفلسطيني إسماعيل عجاوي من مدرسة Tyre Community School (صور)، المرتبة الأولى على صعيد الجنوب والثالثة على صعيد لبنان في امتحانات الشهادة الرسمية المتوسطة. ولم يكن تفوق إسماعيل، الطفل الطموح والذكي بشهادة أسرته وأساتذته وأصدقائه، أمراً مفاجئاً. فهو توقّع لنفسه هذا النجاح، كما يقول في حديث إلى "المدن"، وتوقعه له مدير مدرسته أيضاً، خصوصاً أنه، منذ طفولته، "ذكي، سريع البديهة وسريع الحفظ أيضاً، وكل من التقى به لاحظ ذكاءه. ولديه ميل للحركة ويحب اللعب كثيراً"، على ما يقول والده باسل عجاوي، وهو أستاذ مادة الرياصيات في مدارس "الأونروا" وموجه مهني حالياً.

ويعتقد والد إسماعيل أن عوامل عديدة أدت إلى تفوق ابنه بهذا المستوى المتميز، "فهو ينظم وقته وبيذل مجهوداً في درسه ونحن نشجعه ونحفزه". لكن التفوق الدراسي لا ينفي أن إسماعيل لا يختلف عمن هم في عمره. فهو، إلى جانب الدرس، يواظب على لعب كرة القدم ويحبها كثيراً، وتشمل هواياته الرسم والسباحة ويحب الخروج مع أصدقائه. ولم تخل أيام إسماعيل الدراسية من عبءٍ نفسي، خصوصاً في ظل توقع محيطه لتميزه. ما ضاعف المسؤولية على عاتقه، "لكنني لم أستسلم، فالتشجيع كان دائماً محفزي"، يقول إسماعيل.

إسماعيل، وهو بكر عائلته المؤلفة من 4 أبناء، لا يفوت فرصة للحديث عن "البهجة والسعادة" التي أصابته عندما عرف خبر فوزه بالمرتبة الثالثة على صعيد لبنان. وهو يسعى إلى التفوق لتحقيق هدف أكبر، هو الحصول على مرتبة مميزة في امتحانات البكالوريا الرسمية، و"بالتالي حصوله على منحة دراسية في جامعة خاصة مرموقة كالجامعة الأميركية في بيروت، لأننا لا نستطيع دفع رسوم التسجيل في مثل هذه الجامعات"، وفق والده.
والفلسطيني الذي يحب مادتي الرياصيات والفيزياء دون غيرهما من المواد، والشغوف بعلم الفلك يقول إنه يحب "اكتشاف شيءٍ جديد لخدمة البشرية"، لذلك سيسعى للانتساب، في المرحلة الجامعية، في إحدى كليات الطب. لكن الطب لم يكن خيار إسماعيل الأول، فهو أراد أن يكون دكتوراً في علم الفيزياء والفضاء، لكن والديه وجهاه إلى خيار "أكثر عقلانية وواقعية"، أي الطب. "فهو فلسطيني نخاف أن يحرموه الوظيفة، خصوصاً أنه سيضطر إلى العمل في دول أجنبية في هذا المجال. والفلسطيني يواجه معرقلات في كل دول العالم. من أجل ذلك، وجهناه إلى الطب نظراً لتميزه في مادتي الكيمياء وعلوم الحياة".






الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها


تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:38
الشروق
6:51
الظهر
12:22
العصر
15:27
المغرب
18:10
العشاء
19:01