X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 13-07-2016

img

جريدة السفير
تقرير «المالية»: إقرار «السلسلة».. بـ«إحراج» المصارف


من تحت أنقاض الدولة، خرج مجلس الوزراء، أمس، ليؤكد المؤكد: كل المؤسسات الدستورية في حالة موت سريري.
تلك الحقيقة كانت محور جلسة الثلاث الساعات التي خصصت للاستماع إلى تقرير وزير المال علي حسن خليل عن الوضع المالي للبلاد، والذي أكد بالأرقام أن الاهتراء عصي على الحل في زمن الشغور الشامل. رددها خليل «لا وجود لدولة حقيقية»، فمجلس النواب لا يعمل والحكومة بالكاد تصرّف الأعمال، والوزراء لم يشعر أي منهم أن سيف المساءلة النيابية مصلت فوق رأسه.
وغياب الدولة، مضافاً إلى الأزمات الكبرى التي تواجه المنطقة، جعل من الجلسة الحكومية، على أهمية ما تم كشفه من أرقام خلالها، مجرد صرخة لن يخرج صداها أبعد من جدران السرايا الحكومية.
والجلسة، التي لم يتسع وقتها للنقاش بالأرقام التي طرحها وزير المال وستستكمل يوم الاثنين المقبل، أعادت التذكير بملفات، ربما أراد البعض أن ينساها أو يتناساها. مرّر خليل ملحقاً للتقرير الذي أعده عن المالية العامة يوضح فيه مسار الحسابات العالقة منذ العام 1993 وحتى العام 2010. وأعلن إنجاز ستة حسابات، واعداً بإنجاز الأربعة الباقية بأسرع وقت ممكن «حتى نواكب أي حاجة لاقرار اجراءات بالمرحلة المقبلة تتعلق بالمحاسبة والمساءلة».
ولأن الرئيس فؤاد السنيورة كان المسؤول مباشرة عن وزارة المال في تلك الحقبة، فقد كان ذلك كافياً لتستنفر «كتلة المستقبل»، أمس، وتخصص معظم بيانها للرد على خليل، متهمة وزارة المال بالتقاعس عن تدبير وتأمين ما أمكن من المصادر المالية الصحيحة والمجدية لتعزيز واردات الخزينة. كما ركّزت على «المظاهر التي لم تعد تخفى على أحد حول الانفلات المالي في إدارة المال العام وتفشي الفساد والرشوة والهدر المالي المتفلت من أية ضوابط حقيقية».
أما خليل فلم يتأخر بدوره في الرد، مستغرباً خروج السنيورة عن طوره بعد إعداد دراسة مالية علمية، متحدياً إياه اللقاء أمام الأجهزة القضائية والرأي العام، لنلاحقه بتهمة الفساد والرشوة والهدر المالي.
مشادة بين المشنوق والسنيورة
لكن خليل لم يكن وحده من رد على السنيورة. سبقه الوزير نهاد المشنوق إلى ذلك، ومن داخل قاعة الاجتماعات «المستقبلية». إذ عُلم أن وزير الداخلية، الذي حضر جزءاً من اجتماع الكتلة، دخل في نقاش وصل إلى حد المشادة مع السنيورة في موضوع السياسات المالية للحكومة، مشيراً إلى أنه «ليست هذه هي الحكومة التي يطلب منها سياسة مالية طويلة الأمد في الوقت الذي تتصرف على أساس أنها حكومة انتقالية محدودة الوقت والفعل، وتغلب على نقاشاتها الخلافات السياسية فضلاً عن تحديات وجودية تواجهها. وأشار المشنوق، بالتالي، إلى أن خليل يتصرف باعتبار الحكومة حكومة انتقالية في ظل غياب الموازنة لأسباب سياسية بحتة لا علاقة لها بالشأن المالي.
هذا الاشتباك السياسي الأول من نوعه منذ وقت طويل بين «أمل» و «المستقبل»، لم يحجب الأرقام التي عرضها خليل في جلسة مجلس الوزراء، والتي بالكاد تمكن الوزراء من التقاطها، وإن خرجوا متفائلين بأن الوضع مقلق لكن ليس كارثياً.
خليل: شرطان لعودة الدولة
مالياً، لا صوت يعلو فوق صوت إقرار الموازنة. فهو السبيل الوحيد لضبط الإنفاق وعودة الدولة إلى سكة القانون التي صار الجميع يتنافس للبقاء خارجها، تماماً كما اعتاد الوزراء التحرر من الالتزام بموازنات وزاراتهم، والحصول على الاعتمادات من الاحتياطي واعتماد العشوائية في المطالب.
ولذلك، أعاد علي حسن خليل الطلب من الحكومة ما كان طلبه في كتاب رسمي قبل سنة. المطلوب من الحكومة، بعد استلامها موازنة العام 2017 في نهاية آب المقبل، مناقشتها وإقرارها في الموعد الدستوري (قبل 15 تشرين الأول المقبل). وإذا لم يقرها مجلس النواب، قبل نهاية السنة، فلتعمد إلى إصدارها بمرسوم. وهذا اقتراح من الواضح أن الرئيس نبيه بري ما زال يغطيه، برغم ما يعنيه من إعطاء الحكومة صلاحية تشريعية أساسية.
مع ذلك، فإن ما حصل في العام الماضي والأعوام التي سبقته، ما يزال يسري مفعوله في الوقت الراهن، ولعل أكثر المتفائلين لن يصدق أن أوان الموازنة قد آن أو أن «الدولة الحقيقية» ستعود. لكن ذلك لم يمنع وزير المال من الإصرار على إشراك الحكومة مجتمعة في تحمّل المسؤولية، عارضاً تقريراً للوضع لم يشأ توزيعه على الوزراء، أرفقه بعدد من الاقتراحات لتحسين الإيرادات وضبط النفقات، مع يقينه أن كل الأفكار التي طرحت أمس أو تلك التي ستطرح الاثنين المقبل، ستبقى حبراً على ورق ما لم يتحقق شرطان: الأول، انتخاب رئيس للجمهورية وإعادة تفعيل عمل المؤسسات، وثانيا، إقرار الموازنة.
بداية لا بد من التذكير أن سقف الإنفاق المقونن يقدر بنحو 18 ألف مليار ليرة (موازنة العام 2005 بعد حسم المبالغ التي كانت مرصودة لقوانين البرامج مضافاً إليها قوانين الاعتمادات الإضافية التي أقرها مجلس النواب على التوالي). كما أن الوزارة تتوقع أن تصل نفقات 2016 إلى 20393 مليار ليرة، فيما يُتوقع لإيرادات العام نفسه أن تصل إلى 15100 مليار بعدما كانت 14435 ملياراً في العام 2015.
مؤشرات مالية مطمئنة
أما في المؤشرات التي أعلنها خليل، فتأكيد على أن التدابير التي اتخذتها الوزارة، إضافة إلى انخفاض أسعار النفط وتحويلات وزارة الاتصالات أدت إلى خفض العجز الكلي، وتحقيق فائض أولي (من دون احتساب كلفة الدين) بقيمة 1090 ملياراً في العام 2015.
وإذا كان هذا الرقم قد طمأن الوزراء نسبياً، فإنه لا يلغي حقيقة أن العجز الكلي وصل في العام 2015 إلى 5958 ملياراً، وهذا الرقم يعتبر نسبياً مقبولاً إذ أنه لم يزد سوى 0.7 في المئة عن عجز العام 2012. وقد ساهم ضبط الإنفاق العام في ذلك، إضافة إلى تحويلات الاتصالات وتخفيض فاتورة الكهرباء.
أما الإيرادات، قياساً على الناتج المحلي، فانخفضت ما بين العامين 2010 و2015، من 21.8 في المئة إلى 19 في المئة. فيما زادت النفقات قياساَ إلى الناتج المحلي من 29.4 في المئة في العام 2010 إلى 26.6 في العام 2015. وهي مقسمة على الشكل التالي: 7080 مليارا مخصصات رواتب وأجور وملحقاته (35 في المئة)، 6842 ملياراً لخدمة الدين العام (34 في المئة)، 900 مليار نفقات استثمارية (4 في المئة)، 2322 ملياراً تحويلات لكهرباء لبنان (8 في المئة) و19 في المئة نفقات متفرقة.
ومن الملاحظات التي قدمت أن كهرباء لبنان كلفت الدولة اللبنانية ما بين العامين 2010 و2015 نحو 10 مليارات دولار، فيما توقف عدد من الوزراء عند ما ورد في التقرير بأن الإدارة اللبنانية لا تستحوذ على أكثر من 10 في المئة من بند الرواتب، وتذهب الـ90 في المئة الأخرى إلى قطاعي التربية والعسكر، بما يناقض كل المساعي التي تبذل لمنع التوظيف أحياناً وتخصيصها أحياناً بحجة تخفيض النفقات العامة.
وإذا كان الدين العام هو أهم العناصر التي ترهق الخزينة اللبنانية، فقد شرح خليل لزملائه كيفية تطوره، معلناً أنه وصل حالياً إلى 66 مليار دولار، 61 في المئة منها بالعملة اللبنانية.
اقتراح بتفعيل هبات النازحين
(..)
ودعا خليل إلى إقرار سلسلة الرتب والرواتب لما لها من أثر إيجابي على الاقتصاد بشكل عام، مع تأكيده على أهمية إقرار الإصلاحات المرتبطة بها، وأبرزها توسيع نطاق الضريبة والانتهاء من مرحلة تركيزها على الطبقات الفقيرة والمتوسطة بحيث تشمل «مطارح ضريبية ما زالت حتى هذه اللحظة محمية وتجاهلها يترك أثراً سلبياً كبيراً على واقعنا كالقطاعين العقاري والمصرفي».(..)

ايلي الفرزلي


شباب اليوم يروون ذكرياتهم عن تموز 2006

تتعدّد القصص عن حرب تمّوز 2006 بعدد مَن عاشوها. جعلت الفترة بين 12 تموز و14 آب من العام 2006 لكلّ منّا حكايةً ليرويها مع الحرب التي عاشها جيلنا في مرحلة الطفولة. تختلف الحكايات وتتغيّر، لكنّها في النهاية تبقى قاسية ولا تخلو من الشعور بالظلم.

***
كانت ديما (18 عاماً) في سنّ الثامنة حين أخذها والدها مع أشقائها إلى بلدتهم الجنوبية كفرملكي لقضاء يوم عطلة في بيت جدهم. كان ذلك صباح يوم 12 تمّوز 2006 قبل ساعاتٍ قليلة على إعلان "حزب الله" أسر جنديين إسرائيليين.
عمّت الاحتفالات بالقرية، كما في باقي القرى الجنوبية، بعد انتشار الخبر. مفرقعات، توزيع الحلوى، رشّ الأرز، إطلاق الزغاريد. كان كلّ ذلك كافياً لجعل ديما تتمسّك بقرار البقاء مع عمّتها وجدتها في القرية، ليعود والدها مع إخوتها وحدهم إلى بيروت.
بقي الجو مبهجاً كما أرادت ديما لساعات قليلة فقط. إذ لم يستمرّ اللعب والمزاح والتنزّه في الضيعة سوى لفترة قصيرة قبل أن تبدأ إسرائيل عدوانها.
لم تكن ديما في حينها تفهم معنى الموت، ولا ما تفعله الحرب. تقول: "كنت أسمع صوت الانفجار، دون أن أفهم ما الذي يسبّبه". لم تشعر الطفلة إلّا بالضجر من مجالسة عمّتها وجدّتها طوال الوقت، وتناول البندوة مع البرغل يومياً. تقول ممازحة: "من يومها وأنا أكره تناول البرغل مع البندورة. كما سئمت ارتداء الملابس نفسها. بدلت فستانيين فقط خلال 18 يوماً من الحرب".
فوّتت عمة ديما الكثير من الفرص للذهاب إلى بيروت، فقد كانت تخاف أن تقصف السيارة التي ستقلهم. بقي الثلاثة في الضيعة إلى أن قرّر والد ديما دفع 500 ألف ليرة لسائق أجرة لينقل والدته وابنته الصغيرة وشقيقته إلى بيروت. تقول ديما: "كان مبلغاً ضخماً، في العادة ندفع خمسة آلاف ليرة فقط للشخص الواحد". امتدت الرحلة من كفرملكي إلى بيروت لست ساعات بدل الساعة ونصف الساعة التي تأخذها في الأحوال العادية. إذ سلك السائق طرقات غير معتادة واضطرّ للتوقف مرات عديدة. تقول ديما: "بقيت جالسةً في حضن عمتها، أسمع جدتي وهي تقرأ القرآن، فيما أنظر إلى الدمار المحيط بنا من كلّ الجهات. وما إن وصلنا إلى بيروت حتى أخذنا والدي إلى عاليه، حيث استأجر بيتاً هناك".
***
وصلت لين (21 عاماً) مع عائلتها إلى لبنان في العاشر من تموز من العام 2006، أي قبل يومين من اندلاع الحرب.
كانت العائلة تنوي تمضية عطلة الصيف في لبنان والبقاء لثلاثة أشهر، لكنها لم تمض سوى ثلاثة أيام، يومين في قريتها الجنوبية العديسة واليوم الثالث، وهو يوم اندلاع الحرب ورجوعهم إلى بيروت. في طريق العودة كانت الجسور في المدن والقرى الجنوبية هدفاً للعدو. بدا الأمر كما في الأفلام الهوليوودية، كلّما عبرت السيارة جسراً يتمّ قصفه بعدها بدقائق قليلة. تقول لين: "شعرت كما لو أنّ الطائرات تطاردنا".
وصلت العائلة في النهاية إلى بيت جدّتهم القريب من المطار. تقول لين: "قصف مدرج المطار، وبقي الدخان منتشراً لمدة ثلاثة أيام. تُوفّيت عمتي بسبب ذلك إذ كانت مصابة بالسرطان ولم تتمكّن من تحمّل هذا الكم من التلوث". تضيف: "لم أخف الحرب أعلم أن هناك أبنية تقصف وأناس يُستشهدون. لكنّ أهلي لم يتحمّلوا الوضع مع أنّنا انتقلنا إلى جونيه. قرّرنا الذهاب إلى سوريا وهناك أقمنا بأحد الفنادق في دمشق، حيث بقينا عشرين يوماً".
سافرت العائلة بعدها إلى بريطانيا عبر مطار دمشق، ومن ثم إلى كندا، وكان يسيراً عليهم لكونهم من حملة جواز السفر الكندي. كل ذلك كان على نفقتهم الخاصة لأنّ "السفارة الكندية لم تعمل بوتيرة مناسبة تلائم كمّ الناس الهاربين من الموت"، حسب قول لين.
***
خلال الحرب كان حسن (23 عاماً) يقضي يومه باللعب مع رفاقه في الشارع حيث يقع بيتهم في الشياح.
الشاب الذي كان في الثالثة عشرة من العمر وقتها هو الأكبر بين أخوته، لذا كان الذهاب إلى الدكان من مسؤوليته، وبسبب إقفال الغالبية الساحقة من المحال في المنطقة كان يضطرّ للذهاب إلى عين الرمانة المحاذية للشياح. يقول: "أذهب لشراء الخبز واللبنة والمارتديلا والبطيخ من هناك، وأدفع ضعف المبلغ الذي تساويه أو أكثر. يبيعني صاحب الدكان ربطة الخبر بأربعة آلاف ليرة لذا كنت أحرص على جلب ما هو ضروري فقط".
كان حسن يقضي يومه في اللعب مع من بقي من أطفال الحي الذي صار فارغاً، ليتحوّل الشارع بأكمله ملعباً لهم. يقول حسن: "إذا حدا مشغّل غنيّة بالحي الكل بيسمعها من شدّة الهدوء". يضيف: "كأنّ جميع مَن بقي في الشياح يعيشون في بيت واحد".
في أوقاتٍ أخرى كان الأطفال يجتمعون في منزل أحد أصدقائهم الذي يملك مولّداً لمشاهدة التلفاز. يحكي حسن: "اجتمعنا في ذلك اليوم عند حسين، لكن المولّد يومها توقف عن العمل بسبب نفاد الوقود. شعرت حينها بخيبة الأمل، وبدا أنّ كل شيء موجود ليخذلنا. لكنّنا لم نستسلم، وذهبنا إلى محطة غادرها صاحبها، وقمنا بسحب الوقود منها بمساعدة شبّان الحيّ. غمرتْنا الفرحة يومها".
بقي الوضع على حاله لوقتٍ طويل. لم يكن يكترث حسن بالحرب، يتجوّل، يلعب، يذهب إلى الدكان. لكن، وفي الأسبوع الرابع من العدوان، قصف الطيران الإسرائيلي شارع الحجاج القريب من بيتهم بالصواريخ. رأى حسن أثناء عودته من الدكان مع ربطة خبز حجارة الأبنية تتطاير، أشبه بالزوبعة في الرسوم المتحرّكة، حسب تعبيره. ما إن وصل إلى بيتهم حتّى وجد أهله في انتظاره مع أمتعتهم. اضطر العائلة للاستسلام لقرار مغادرة الضاحية الجنوبية إلى منزل أقارب لهم في منطقة سليم سلام.

جومانة فولادكر


جريدة النهار
مباراة الدخول الى كلية الاعلام في اللبنانية في 19 تموز


تجري كلية الاعلام في الجامعة اللبنانية مباراة الدخول للعام الجامعي 2016-2017 يوم الثلثاء المقبل الموافق 19 الجاري في مجمع بيار الجميل- الفنار، مبنى كلية العلوم. ويستمر قبول طلبات التسجيل حتى يوم السبت 16 الجاري ضمن اوقات الدوام الرسمي في فرعي الكلية: اليونسكو وسد البوشريه، في اختصاصات الكلية الثلاثة: الصحافة، العلاقات العامة والاعلان وادارة المعلومات.
تبدأ الامتحانات عند الساعة التاسعة صباحا وتنتهي عند الساعة الواحدة. وهي تتضمن مسابقتين: الاولى تحليل نص كتابي باللغة العربية والثانية تحليل نص كتابي باللغة الاجنبية.
وقد دعت عمادة الكلية الطلاب الى التوجه باكرا الى مركز الامتحانات تحاشيا لزحمة السير مزودين بالاوراق الثبوتية.
وتماشيا مع السياسة العامة للجامعة اللبنانية بشأن تعزيز اللغات، اوضحت عمادة الاعلام ان الطلاب المقبولين في مباراة الدخول سيخضعون لدورة لغات مكثفة خلال شهر ايلول، وهي دورة الزامية تسمح بتقييم مستوى الطالب في اللغات الثلاث العربية والفرنسية والانكليزية ومن ثم متابعة الدورة لحيازة المستوى المطلوب للتسجيل في المقررات التدريسية الالزامية.


نتائج الامتحانات المهنية والتقنية الرسمية تصدر بعد غد الخميس

اعلن مدير عام التعليم المهني - رئيس اللجان الفاحصة احمد دياب بان نتائج الامتحانات الرسمية دورة2016 الاولى للشهادات التالية:
البكاوريا الفنية / التكميلية المهنية/ الثانوية المهنية/ بجميع الاختصاصات سوف تصدر صباح يوم الخميس الواقع في 14/7/2016
واوضح انه بامكان الطلاب المرشحين الحصول على نتائجهم عبر اعتماد احدى الطرق التالية:
1-    استخدام التطبيق الالكتروني VTE-LB على الاجهزة المحمولة.
2-    زيارة الموقع الالكتروني للمديرية العامة للتعليم المهني والتقني.
3-    الاطلاع على اسماء الناجحين على لائحة الاعلانات في المديرية العامة للتعليم المهني والتقني.


اعتصام للمتعاقدين في الثانوي والأساسي مطالبة بدفع مستحقاتهم وضمان التعاقد الوظيفي

توجه أساتذة من لجنة حراك المتعاقدين الثانويين وفي التعليم الأساسي إلى السرايا الحكومية مطالبين بحقوقهم. وسلم وفد منهم ضم، حمزة منصور، ياسر داغر وتيسير موسى، وزير التربية الياس بو صعب مذكرة تطالب مجلس الوزراء إعداد مشروع "لإنقاذ ما تبقى من المتعاقدين" وفق بيان اللجنة، وذلك بعدما ما اعتبروا أن "حملات من الإبادة بحقهم، تحت صيغة تعاقد وظيفي يقدم في أول جلسة للحكومة".


وسبق ذلك اعتصام نظمه المتعاقدون في ساحة رياض الصلح، وتحدث باسمهم منصور الذي أعلن استمرار الاعتصام وإقفال الطرق إلى حين تسليم المذكرة. وأعلن منصور بعد تسليم المذكرة أن "وزير التربية والأمين العام لمجلس الوزراء فؤاد فليفل كانا في استقبال الوفد"، مشيراً إلى أن "المطالب التي رفعها المتعاقدون في المذكرة هي التعاقد الوظيفي لمن هم فوق السن وتحت السن، ودفع مستحقاتهم المالية كلها والحفاظ على ساعات المتعاقدين وعقودهم". ولفت إلى أن "وزير التربية وعد بالبحث في المطالب وفي دفع المستحقات خلال جلسة مجلس الوزراء المنعقدة والمخصصة للأمور المالية"، منوهاً بـ"وزير التربية الذي يدعم هذه المطالب منذ تسلمه وزارته حتى اليوم". وتضمنت المذكرة البنود والمطالب الآتية:
- العمل على إعداد مشروع من وزارة التربية يتضمن التعاقد الوظيفي القادر.
- صرف المستحقات المالية للمتعاقدين في الثانوي والأساسي للفصل الأخير، من خلال تأمين المستحقات المالية لهم وبت الموضوع في جلسة مجلس الوزراء.
- حماية عقود المتعاقدين وساعاتهم.


Eduvation تعزّز برامجها وتحمل إلى المدارس "بشارة" التجربة التعليمية لـ "أقمارها" الثلاثة

لم تعُد المفاهيم التربوية الحديثة تنظر إلى المدرسة على أنها مكان للتلقين، بل باتت ترى فيها "مجتمعاً" أول يتعلّم فيه الإنسان نهج حياة، لا يكتفى فيه بحفظ المعلومات بل يتدرب فيه على الإبداع والإبتكار، ويطوّر فيه حسّه النقدي وشعوره بالمسؤولية تجاه مجتمعه.
هذه المفاهيم باتت متجذرة في رؤية عدد من المؤسسات التعليمية الكبرى في لبنان، وحاضرة في مناهجها وبرامجها وممارساتها اليومية، ومنها شبكة مدارس Eduvation التّابعة لمطرانيّة بيروت للرّوم الأرثوذكس. لكنّ هذه الشبكة لا تكتفي بالمساهمة في تطوير المجتمع اللبناني من خلال تخريج تلامذة فحسب، بل تحرص أيضاً على أن تعبّر عن التزامها مسؤوليتها المجتمعية من خلال مبادرات متنوعة أخرى، قد يكون من أبرزها إتاحتها الفرصة أمام مدارس أخرى للإفادة من نموذجها التربوي الناجح.
الشبكة التي تعمل على تطوير مدارسها الثلاث (مدرسة الثّلاثة الأقمار- مدرسة البشارة الأرثوذكسيّة- ثانويّة السّيّدة الأرثوذكسيّة)، شاءت أن تحمل إلى مدارس أخرى "بشارة" هذه التجربة، سعياً إلى نشر الوعي الثّقافيّ والتّربويّ انطلاقاُ من كونها منظومة تربوية تهدف إلى "خدمة الإنسان في مجالي التربية والتعليم، وإعداد التلامذة لمواجهة تحديات المستقبل"، وفق ما تنصّ عليه رؤيتها.
ومن خلال مبادرات "توأمة" مع مدارس أخرى، تطمح Eduvation إلى قيام "شبكة للتغيير الإيجابي" في المجتمع، إذ ما من وسيلة أفضل للتغيير إلاّ العمل على مستوى القاعدة التي تؤسس لمُواطِن المستقبل، اي المدارس. فبادرت إلى وضع خبراتها الإدارية والأكاديمية والتعليمية في متناول عدد من المدارس الرسمية في بيروت، ضمن خطة متكاملة للعام 2015-2016 وضعتها لجنة استحدثتها الشبكة أخيراً لتطبيق المسؤولية المجتمعية للمؤسسات CSR.
ومبادرة التوأمة هذه شملت مدارس رسميّةٍ وخاصّةٍ عدّة، وتم تحديد حاجات المدارس المشاركة، ومناقشتها مع مسؤوليها والمديرين المعنيّين فيها. أما الترجمة العملية، فكانت من خلال ورش عمل مشتركة، إن على مستوى المتعلمين، أو على مستوى الهيئات الإدارية والتعليمية.
فمع ثانوية لور مغيزل الرسمية للبنات-الشحروري، كان لقاءٌ حواريّ بين تلامذة الصّفّ الحادي عشر العلميّ فيها وأقرانهم من مدارس Eduvation. وعلى "طاولة الحوار" هذه، تبادل المتعلمون تجاربهم وخبراتهم وآراءهم في مواضيع اجتماعية يواجهونها في حياتهم اليومية. والأهمّ في هذا اللقاء أنه كان نموذجاً عن البرامج التّربوية التي تطبقها مدارس Eduvation تشجيعاً على الحوار واحترام الآخرين وتقبّل رأي الآخر. وفي السياق نفسه، تدرج نشاطات تربويّة أخرى، منها الأسبوع الثّقافيّ الّذي يهدف إلى تطبيق المفاهيم الاجتماعيّة المتعلّقة بالثّقافة، ورفع مستوى الوعي بين المتعلّمين عن قيمة التّنوّع الثّقافيّ.
ولقاء المتعلّمين أيضاً، ولكن على مستوى المرحلة الابتدائية، كان الثمرة الأولى للتعاون مع مدرسة الأوروغواي الرسمية المختلطة-الأشرفية الأولى، من خلال نشاطات أكاديمية ورياضية.
أمّا أول غيث التوأمة مع مدرسة الصّباح - رأس بيروت، فتمثّل في مجموعة ورش عملٍ نظّمتها دائرة التّربية المتخصصة في مدارس Eduvation، وتناولت "الممارسات والاستراتيجيات المتعلقة بملاءمة التّعلّم"، و"الكشف المبكر عن الاضطرابات اللّغوية عند المتعلّمين في مرحلة الرّوضة"، و"الكشف المبكر عن الصّعوبات الحركيّة".
ومع أسرة ثانويّة القدّيسة تريز في أميون، ومدرسة دار بعشتار المتوسّطة، عُقِدَ لقاءٌ تربويٌّ عامٌّ بعنوان: "تمهين رسالة التّعليم"، تمّ خلاله تبادل الخبرات ضمن حلقات حوارٍ عن التّربية المتكاملة، ونشر ثقافة المدرسة (مناخها وروحها)، والإجراءات التّصحيحيّة. كذلك تمّ طرح حلولٍ للصّعوبات الّتي تواجه المعلّمين.
غير إن برنامج المسؤولية الاجتماعية الطَموح لشبكة Eduvation لم يقتصر على هذا الشقّ الخارجي المتعلّق بالتوأمة مع مدارس أخرى، بل شمل كذلك مبادرات داخلية شارك فيها أفراد أسرة Eduvation ومدارسها، في جوّ عائليّ منظّم. فضمن إطار مشروع "بيناتنا"، تبادل هؤلاء الأغراض والخدمات من دون مقابل، تأكيداً لأهمية العمل التطوّعي، ومفهوم التضامن والتعاضد.
وتتلاقى هذه التوعية مع سعي Eduvation إلى تحفيز المتعلمين على دورهم في المجتمع المدني وبث روح المواطنة فيهم، وتشجيعهم على اكتشاف قدراتهم في خدمة مجتمع أفضل يطمحون إليه. ولهذا الغرض، أطلقت منذ 2007 برنامج الخدمة الشبابية Youth Stewardship Program، الذي يحض المتعلمين على تكريس وقتهم لقضية نبيلة.


جريدة اللواء
الحسيني: لتحويل شعبة صور في كلية العلوم في اللبنانية الى فرع

جدّد رئيس اتحاد بلديات قضاء صور عبد المحسن الحسيني مطالبته «الادارة المركزية في الجامعة اللبنانية بتحويل شعبة صور في كلية العلوم التطبيقية الى فرع واستحداث سنة ثانية علوم للعام الدراسي المقبل وذلك من أجل مصلحة الطلاب».
وقال خلال لقائه الطلاب الناجحين في شعبة صور والذين حصدوا نتائج مميزة على مستوى لبنان هذا العام، والذي حضره منسق الشعبة نصري شعيتو وأفراد الهيئتين التعليمية والادارية في الشعبة: «إن أبناءنا لهم الحق في ان يتعلموا في جامعتهم الوطنية»، داعيا «كافة المسؤولين ان يقوموا بواجبهم تجاه شعبة صور وتحويلها الى فرع نظرا للنجاحات المشرفة التي يحققها الطلاب في كلية العلوم».
وأشاد «بدور الرئيس نبيه بري «الذي كان الداعم الاساس لانشاء الشعبة في مدينة صور، فذلك يوفر المشقة على الطلاب، ويوفر على اهاليهم السكن والنقل».
وتوجّه إلى الطلاب قائلا: «انتم مستقبل هذا الوطن، ونحن نعتمد عليكم في المراحل المقبلة، وان الجامعة اللبنانية كانت وستبقى الحضن الدافئ والملاذ الامن لكم، ونأمل ان يتحقق الحلم ويصار تحويل الشعبة الى فرع».
وأضاف: «إننا على ابواب الذكرى العاشرة للحرب المدمرة التي شنها العدو الاسرائيلي على جنوب لبنان بشكل خاص ولبنان بشكل عام، كنت أتمنى على الدولة ان تلتفت الى الجنوب الذي يستحق كل اهتمام على مختلف المستويات لاسيما التربوية منها لاننا بالعلم نقضي على الجهل ونربح على كل أعدائنا».
من ناحيته شكر شعيتو للحسيني «دعمه الدائم لشعبة صور التي بفضل جهوده بقيت مستمرة في عطائها وأثمرت جهود الطلاب نجاح دائم وبتفوّق».
بعدها جال الحسيني وشعيتو في أرجاء الكلية .


جامعات

برعاية وحضور وزير الصناعة الدكتور حسين الحاج حسن دعت كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية  لحضور حفل تسليم الشهادات لخريجي الكلية للعام 2015-2016 في الساعة الرابعة بعد الظهر الجمعة 15 تموز الحالي في قاعة المؤتمرات- مجمع رفيق الحريري الجامعي في الحدث.





الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها




تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:38
الشروق
6:51
الظهر
12:22
العصر
15:27
المغرب
18:10
العشاء
19:01