X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 23-12-2016

img

جريدة النهار
رابطة اللبنانية طالبت الحكومة بدعم الجامعة


طالب رئيس الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية الدكتور محمد صميلي في بيان، بأن "يلحظ البيان الوزاري المنتظر فقرة وازنة عن القطاع التربوي عامة وعن الجامعة اللبنانية خاصة"، مبيناً "أهميتها كمؤسسة علمية رائدة منتشرة على مساحة الوطن بكل الاختصاصات". ورأى أن على الحكومة التعهد بدعم الجامعة ماديا ومعنويا عن طريق رفع موازنتها وتعزيز صلاحيات مجلسها واحترام القوانين التي ترعى شؤونها".
أضاف "إن الرابطة التي تمثل فئة واسعة من المجتمع اللبناني ونخبه التربوية والثقافية قد استبشرت خيراً من العهد الجديد، ونحن على يقين بأن الرئيس سعد الحريري سيستمر على ثوابت ونهج والده الشهيد رفيق الحريري الذي أصدر خلال ترؤوسه حكومات متعاقبة قرارات عدة في إطار دعم مكانة الجامعة اللبنانية وتعزيز وضع أساتذتها ماديا وإجتماعياً، وهو الذي بنى للجامعة أول صرح عصري وحديث نعتز ونفتخر به. وأمل في وضع خطة لمزيد من الصروح الجامعية في سائر المناطق بالتنسيق مع أهل الجامعة.


7 تلامذة لبنانيين في مسابقة الحساب الذهني في سيول

أعلنت مؤسسة GEDA ان 7 تلامذة مبدعين سيمثلون لبنان في المسابقة العالمية في الحساب الذهني السريع ضمن برنامج MAP Genius في العاصمة الكورية سيول، باشراف المنظمة العالمية PAMA.
يغادر التلامذة برفقة مدربيهم الأحد المقبل على ان يعودوا الجمعة في 30 الجاري.
يذكر ان برنامج MAP Genius هو الطريقة اليابانية الحديثة لتطوير عمل دماغ الأطفال من عمر 4 سنوات وحتى 16 ومفهوم جديد لتنمية القدرات.


جريدة المدن
عنصر من الجيش يضرب طالباً في اللبنانية


يبدو أن عدم حمل طالب اللبنانية بطاقته الجامعية كفيل بزجه في السجن. ¬فقد تعرّض، صباح الخميس في 22 كانون الأول، طالب كلية الفنون في الجامعة اللبنانية، الفرع الأول (الحدث)، ح.خ. للضرب من عناصر من الجيش اللبناني، لأنه لا يحمل بطاقته الجامعية، قبل أن يتمّ نقله إلى ثكنة الجيش في الأوزاعي.

وفي حديثٍ إلى "المدن"، قال الطالب ح: "مضى خمس سنوات على مجيئي إلى الجامعة يومياً، لذا فإن جميع عناصر الأمن هنا يعرفونني. وقد كنت صباح اليوم على عجلة من أمري، ونسيت أن أجلب معي بطاقتي الجامعية، فألقيت التحية على عنصر الأمن عند دخولي عبر المدخل الواقع في جهة الحدث. وحين سألني عن البطاقة أجبته بأنه يعرف أنني طالب هنا وأنني أدخل الجامعة كلّ يوم، ثم أكملت طريقي. وفجأةً شعرت بأحدٍ يشدني من الخلف. إلتفت لأجد عنصراً من الجيش يمسك بي، وبدأ الصراخ. بدأت أشرح له أنني طالب هنا، وتعاملت معه باحترام تفادياً للمشاكل. حتى أنه طلب مني ألا أشوبر فقلت له تكرم عينك".

لكن إنصياع الطالب للأوامر لم ينقذه من لكمات العسكري الذي إنهال عليه بالضرب، وإنضمّ إليه عنصر آخر، وراحا يضربانه. وقد حاول الهرب من قبضتهما من دون مبادلتهما اللكمات "حتى ما يصير الحقّ عليي"، وفقه. بعدها أقتيد ح إلى مقرّ قريب من حاجز الجيش حيث واصل العسكري ضربه، "بعيداً من كاميرات المراقبة كما نصحه زميله". ووصف ح. حادثة الاعتداء داخل مقرّ الجيش بالقول إن "العنصر خلع جعبته وسلاحه، وأزاح الكرسي، وبدأ ضربي، ولم يتوقّف إلا بعدما أبعده عنصر آخر عنّي".

وبعد قرابة النصف ساعة، وصلت دورية للجيش ونقلت ح. إلى ثكنة "المضادّ" في الأوزاعي، ثمّ تمّ تحويله إلى مخابرات الجيش التي فتحت محضراً وحقّقت معه، "لكنهم عاملوني باحترام ولم يعتدوا عليّ كلامياً أو جسدياً، بل اكتفوا بسؤالي عمّا حدث". بقي الطالب نحو الساعة لدى مخابرات الجيش قبل أن يتمّ إطلاق سراحه، وذلك بعد تدخلّ إدارة الجامعة ورئيس مجلس المندوبين في اللبنانية علي حسيني.

عاد طالب السينما إلى حرم الجامعة بوجهٍ تكسوه الكدمات، ورغم إيمانه بوجوب محاسبة المعتدي تحصيلاً للعدالة، لن يلجأ إلى القضاء، "لأنه سيتمّ تحويلي إلى المحكمة العسكرية وأنا بالغنى عن ذلك". ويسأل ح.: "هل أصبحنا كطلاب جامعات بحاجة إلى حماية من الجيش اللبناني؟".

تتحفّظ مصادر عسكرية على الخوض في تفاصيل الإشكال قبل إنجاز التحقيق الذي فُتح. وتؤكد لـ"المدن" أن الإجراءات والتدابير اللازمة ستُتخذ في حق المخطئ.

يارا نحلة

اعتراف عالمي بالمخترع محمد خليل: آلة لرصد إشارات الولادة.

حمل ختام العام 2016 أخباراً سارة للبحث العلمي في لبنان، وتحديداً هندسة المعدات الطبية، بحصول الدكتور محمد خليل، وهو مدير مركز الأبحاث في العلوم والتكنولوجيا في الجامعة اللبنانية، على جائزة التكريم من جوقة الشرف اللبنانية- الفرنسية SMLH. فقد نجح فريق علمي مؤلف من أربعة باحثين، خليل أحد عناصره، في إتمام البحوث النظرية لآلة "رصد إشارات الولادة". ما سيمكن الأطباء من تحديد دقيق لحالات الولادة المبكرة إبتداءً من الأسبوع الثامن والعشرين، من خلال وضع لواقط على بطن الحامل ووصلها بجهاز الكتروني مستحدث.

وتنبع أهمية الأبحاث في هذا المجال من كونها تنتمي إلى الآلات الطبية التي تعتبر الوسيط بين الطبيب والمريض. ومن أجل الوصول إلى النتائج المرجوة، كرس الفريق البحثي عمله خلال السنوات الماضية على "الإشارات الطبية" التي تنبعث فيزيولوجياً من الرأس أو القلب أو العضلات.

وتتميز هذه الاجراءات، عن تحاليل الدم والأنسجة التي يعتمدها علماء الجينات، بالسهولة. فهي لا تحتاج إلى مختبرات وتكاليف عالية. ويمكنها تقديم خدمة كبيرة لأطباء الولادة من خلال تطوير عملهم الساعي لتوقع الولادات بدقة من خلال متابعة الإشارات وتقلصات عضلة الرحم عبر لواقط ومقارنتها مع إشارات رحم امرأة عادية، في مقابل آلات "التصوير الشعاعي" التي تكشف سلامة الجنين وجنسه.

وهذا الجهاز يأتي في سياق الطب الوقائي. ويشير خليل، المولود في عكار والبالغ من العمر 43 سنة، إلى أن هذه الآلات تتيح خفض تكلفة العلاج وتحديد الأدوية الفعالة. وهو يتيح تنبؤ الأمراض المستقبلية ومحاولة تجنب أمراض القلب والجلطات مثلاً.

ويأمل خليل أن يملك كل طبيب في العالم، في القريب العاجل، آلة رصد إشارات الولادة. وهو يكشف، في حديث إلى "المدن"، عن مفاوضات تجريها جامعة كومبيان الفرنسية، المشرفة على المشروع، مع شركة آش بي الألمانية للبدء بإنتاج الآلة.

إنجاز خليل هذا ليس الوحيد في مجال هندسة الآلات الطبية، فقد تمكن منذ سنوات من إختراع آلة لدراسة التوازن لدى الأشخاص، "ستابيلومتر"، من خلال رصد تحركات الجسد والإرتجافات. وقد نال هذا الجهاز براءة إختراع من جمعية الصناعيين، ونال في العام 2014 جائزة وزارة الصناعة لأفضل مشروع، وبات منتشراً في أوساط المعالجين الفيزيائيين. وفي العام 2015 فاز بجائزة المجلس الوطني للبحوث العلمية كأفضل باحث هندسي في لبنان.

لكن الجهود البحثية في لبنان لا تسير كما يرجو الباحثون. فغياب المصانع يُشكل عائقاً أمام تطور البحث العلمي الصناعي في لبنان. ويلفت خليل إلى وجود إختلاف بين لبنان والخارج على صعيد التمويل، حيث تقوم المصانع الكبرى في أوروبا برصد ميزانيات ضخمة لتطوير البحوث الجامعية. ومن هذا المنطلق تتجه أغلبية الباحثين اللبنانيين إلى العمل في الخارج لإرضاء طموحاتهم وتطبيقها.


الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها



تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:38
الشروق
6:51
الظهر
12:22
العصر
15:27
المغرب
18:10
العشاء
19:01