X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 26-4-2017

img

الوكالة الوطنية
حماده تابع طلب إنشاء جامعة للروم الكاثوليك ورعى مشروع توزيع جوائز تحدي القراءة العربي


إجتمع وزير التربية والتعليم العالي مروان حماده مع وفد من راهبات سيدة المعونة الدائمة للروم الملكيين الكاثوليك، ضم الرئيسة العامة للرهبنة الأم نيكول حرو والأم هيلين هليط وعضو الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية الدكتور بيار صباغ، وتناول البحث متابعة طلب الرهبنة إنشاء جامعة لطائفة الروم الكاثوليك. وتطرق البحث إلى تاريخ الرهبنة في التربية والتعليم ورسالتها الأكاديمية في إعداد الأجيال على أعلى المستويات.

جوائز تحدي القراءة
من جهة ثانية، افتتح حماده ممثلا بالمدير العام للتربية فادي يرق الاحتفال بتوزيع جوائز مشروع تحدي القراءة العربي الذي نظمته المصلحة الثقافية في الوزارة وفريق عمل الجائزة في إمارة دبي في قصر الأونيسكو، في حضور سفير الإمارات حمد سعيد الشامسي ورئيسة المصلحة الثقافية صونيا خوري، ورئيس منطقة بيروت التربوية محمد الجمل، ومدير التعليم الأساسي جورج حداد والمستشار الإعلامي للوزير البير شمعون وجمع من كبار موظفي الوزارة والتربويين.(..) ثم أقيم استقبال بعد تكريم الفائزين.
وختاما، أعلن أيمن الجراح، من ادارة المشروع عن "أفضل مدرسة في لبنان وهي ثانوية روضة الفيحاء في طرابلس، كما تم تكريم الأوائل الذين دخلوا مرحلة قراءة 75 كتابا بتقديم 75 كتابا اليهم مع وعد بمنحهم هذا العدد من الكتب من كل عام".
الفائزون الاول على مستوى لبنان
أما الفائزون العشرة الأول على مستوى لبنان، والذين سيشاركون في التصفيات النهائية في دبي، فكانوا تباعا من المرتبة الأولى: نور طبو من ثانوية روضة الفيحاء-طرابلس ونالت خمسة آلاف دولار، مريم يوسف السيد أحمد من ثانوية الامام الكاظم ونالت ألف دولار ورحلة الى دبي للقاء الشيخ محمد راشد آل مكتوم، مريم الأحدب، يوسف علي كمونة، امجد حمد الغميان، نور الترمس، فاطمة خضر الزين، ريمي مصباح فاخوري، مروى مقدم، وإيفا ربيع حمد.

الجسر اتصل بالمدير العام للمهني طالبا تخفيف معاناة طلاب طرابلس والشمال

إستقبل النائب سمير الجسر في مكتبه في طرابلس، وفدا طلابيا من معاهد طرابلس والشمال، ضم المتقدمين للحصول على شهادتي الاجازة الفنية والامتياز الفني، في حضور مسؤول المهنيات في تيار المستقبل في طرابلس خالد بلطجي.
شرح الوفد للجسر المعاناة التي يتكبدها الطلاب في النزول الى بيروت لإجراء الامتحانات، مطالبين "بإعادة الامور الى ما كانت عليه قبل الاحداث الامنية التي شهدتها المدينة، والتي بسببها جرى نقل الامتحانات الى العاصمة، خاصة وان الوضع الامني عاد الى حالته الطبيعية".
كما طلبوا "المساعدة في امكانية جعل المراكز المهنية في طرابلس مكانا لامتحانات بعض الاختصاصات التي لم تكن موجودة في الاصل في الشمال، والتي تسمح معاهد طرابلس والشمال بإجراء الامتحانات فيها نظرا لتوفر المعدات اللازمة لذلك".
وعلى الفور، تجاوب الجسر مع مطالب الطلاب وأجرى اتصالا بالمدير العام للتعليم المهني احمد دياب، شارحا له الموضوع، متمينا عليه "الاستجابة لمطالب الطلاب المحقة"، فأبدى دياب اهتمامه بالامر و"العمل على تخفيف معاناة الطلاب".


لبنان شارك في مؤتمر تدريبي في تونس عن التعليم في خدمة ريادة الاعمال

إستضافت جامعة صوصة - تونس، المؤتمر التدريبي الثالث لمشروع الإتحاد الأوروبي ERASMUS + RESUME، وتناول موضوع "التعليم والتدريب والتحفيز في خدمة ريادة الاعمال: كيفية تطوير مهارات الطلاب في تنظيم المشاريع (كيفية تحويل الطلاب إلى اصحاب مشاريع مستقبليا)".

هدف المؤتمر، إلى تزويد أعضاء هيئة التدريس لعدة جامعات من دول عدة بالمهارات اللازمة والمطلوبة في ما يخص الموضوع المذكور أعلاه وإلى فتح حوار وتعاون بين مختلف أصحاب المؤسسات (من مؤسسات تعليم عالي وشركات وسلطات سياسية) وذلك لتخطي التحدي المشترك بينهم في زيادة فرص العمل للخريجين.

وعمل على تنسيق المشروع مارسيللو سكاليزي وسيلفيا مارشيون من UNIMED في إيطاليا إضافة إلى رئيس جامعة صوصة المستضيفة فيصل منصوري، وحضره محمد صلاح حرز الله من المكتب الوطني لerasmus+ في تونس، ومنسق UNIMED للمشاريع الأوروبية رانييرو تشيللي إضافة إلى مسؤولين من جامعات ومؤسسات تعليمية.
وللمناسبة، عقد إجتماعان سابقان للمشروع ضما الشركاء ال15 من إسبانيا، إيطاليا وفرنسا، إضافة إلى البلدان الهدف، وهي المغرب وتونس ولبنان. وقد أطلق خلال الإجتماع الثاني أعمال ورش العمل التي تهدف إلى إعطاء دورة عن مهارات تنظيم المشاريع في الشراكات الستة للEES.
كما بحث الشركاء في فكرة إنشاء مركز التوظيف بهدف تعزيز الصلة بين العلم وطريقة العمل من أجل الإندماج المهني.
أما الهدف من هذا المؤتمر، فهو تزويد الشركاء بالمهارات اللازمة لفتح الحوار والتعاون بين مختلف أصحاب المصلحة في التحدي المشترك لزيادة فرص العمل للشباب الخريجين، على ان يستلحق بجلسات مكثفة ومخصصة لكل فريق محدد في الEES.

وقد كان للبنان دور ريادي في المؤتمر حيث تمثل في الإجتماع، بثلاثة وفود وهي: وفد وزارة التربية والتعليم العالي والذي ضم عضو اللجنة الأكاديمية مستشار رئيس جامعة الروح القدس - الكسليك في الوزارة نعيم عويني ومحمد عويدات، وفد جامعة الروح القدس - الكسليك الذي ضم خليل عبود ومريسا-آن شبلي، ووفد الجامعة اللبنانية الذي ضم فيرونيك كاسبار وسليم المقدسي وأحمد دياب.
اشارة الى ان لبنان سيستضيف المؤتمر التدريبي الرابع في الأسبوع الأول من شهر تموز المقبل.

العربي الجديد
لبنانيات المنهج... الحقوق في وجه التنميط المدرسي


المدرسة أهم مؤسسات التنشئة الاجتماعية، فهي التي تغذي التلاميذ بقيم الحقوق والواجبات والأخلاقيات. إذاً، ما الذي يتلقاه تلاميذ لبنان حول المرأة تحديداً؟ هل تسود ثقافة الحقوق كتبهم أم لا؟

هل يساهم المنهج المدرسي اللبناني في تكريس الصورة النمطية للمرأة ودورها في المجتمع عبر إعادة إنتاج القيم نفسها وتغذية المتعلمين بها جيلاً بعد جيل؟ أم يهيئ التلاميذ لحياة مستقبلية، أكاديمية ومهنية وأسرية وحقوقية، قائمة على المساواة بين الجنسين تبعاً للاتفاقيات الدولية التي صادق عليها لبنان من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان إلى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو)؟

امرأتان فقط

تستلزم هذه القضية بحثاً متكاملاً في علم اجتماع التربية قد يصلح لأطروحة أكاديمية. لكن، بما يتوفر من مصادر أولية يمكن اتخاذ عينة من كتاب "التربية الوطنية والتنشئة المدنية" الرسمي بأجزائه الثلاثة التي تغطي سنوات الدراسة الثانوية، كونه الكتاب الذي يضمّ القيم والتراث الوطني والقوانين والحقوق والتنظيمات المختلفة الخاصة بأبناء المجتمع اللبناني. وكون تلك السنوات الثلاث هي المرحلة الفاصلة ما بين تحول التلميذ من معال إلى معيل راشد يتولى مسؤولية نفسه قبل كلّ شيء، وتترتب عليه عدة واجبات كبرى تجاه مجتمعه.

يشار إلى أنّ الطبعة الأولى من هذه الكتب، وهي المسماة "المناهج الجديدة" تعود إلى عام 1998، وقد أطلقت الطبعة الرابعة عشرة للعام الدراسي الحالي (2016- 2017) بالذات، وهو العام الذي يشارف على نهايته. وهي معتمدة في المدارس الرسمية المجانية، والأهلية نصف المجانية، وفي أكثر المدارس الخاصة.

في إشارة استباقية إلى تفاصيل الكتب الثلاثة تبرز المرأة في مهن محددة غالباً، ومهنة معلّمة المدرسة إحداها. مع ذلك، من اللافت أنّ المرأة لا تظهر في لجنة إعداد الكتاب أو الهيئة الاستشارية إلا بالكاد. فاللجنة تضم ستة عشر اسماً من بينها اسمان لامرأتين فقط، أما الهيئة الاستشارية فتضم ستة أسماء ليس من بينها امرأة واحدة حتى.


"كاتبة عدل"
مع ذلك، فإنّ مضمون الكتب غني بالمواد التي تنصّ على المساواة بين الجنسين، وتشدد على حقوق المرأة في مختلف المجالات، وذلك تبعاً لغناها بمواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وبعض النصوص المستقاة من اتفاقية "سيداو".

في هذا الإطار، تظهر الكتب تلك المساواة في أمثلة عديدة، من بينها صورة فوتوغرافية تشير إلى حق المواطن في الاقتراع تظهر سيدة تضع صوتها في صندوق انتخابي، ومعها تعليق "مواطنة تقترع". كذلك، يبرز الحديث، في الأمثلة حول الجمعيات المختلفة، عن جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة. وفي حق العمل تبرز المرأة في مهن عديدة منها صورة فوتوغرافية لامرأة في مكتب مع تعليق "المرأة في حقل الإدارة". وفي الإطار نفسه تبرز صورة فوتوغرافية لتخريج قضاة أكثريتهم إناث، ورسم تعبيري عن تولي امرأة منصب كاتبة عدل، ولو أنّ التعليق المرفق يلتزم بالتسمية الرسمية الذكورية للمنصب وهو "كاتب العدل".

تبرز إشارة إيجابية في تعداد الحقوق التي حصلت عليها المرأة في لبنان، من خلال التطرق إلى غياب حقها في منح جنسيتها لأطفالها المولودين من زوج أجنبي، ناهيك عن حقها في تمرير جنسيتها إلى زوجها الأجنبي.

أما الخدمة العسكرية فتتحول إلى قضية جدلية في المنهج، فبينما يشير كتاب السنة الثانوية الأولى إلى أنّ "خدمة العَلَم" تُفرض على الذكور لكن "تخضع لها اللبنانيات عند الاقتضاء بمرسوم يتخذ في مجلس الوزراء، تحدد فيه شروط استدعائهن" ويعرض الكتاب صورة فوتوغرافية لشابتين لبنانيتين بالزيّ العسكري في أحد المكاتب، فإنّ الحديث عن الخدمة العسكرية في كتاب السنة الثانوية الأخيرة يختلف. هنا يقترب من الواقع أكثر، وهو الواقع الذي يشير إلى أنّ التجنيد من نصيب الذكور وحدهم في لبنان. تجدر الإشارة إلى أنّ التجنيد الإلزامي توقف في لبنان منذ عام 2006، واستعيض عنه بالتطوع وقوامه الذكور، ولو أنّ الجيش وقوى الأمن الداخلي وبقية الأجهزة الأمنية تستقبل متطوعات، لكن في مهام غير قتالية.

"بفرحة عريس"

في المقابل، ومع الحديث عن الصور والرسوم التي تضمنتها الكتب، فإنّها بداية لا تفي المرأة حقها في المساواة. مثال على ذلك يبرز من خلال إحصاء الصور والرسوم التي تضمّنها كتاب الصف الأول الثانوي، إذ يضمّ 232 صورة ورسماً ليس من بينها أكثر من عشر صور موضوعها المرأة وحقوقها وقضاياها بالذات. وهي الصور التي تتحدث عن حقها في المشاركة السياسية من ترشح واقتراع وتظاهر، والصحة، والتعليم، والبيئة الأسرية السليمة، والعمل.
بخصوص العمل بالذات، يبرز ذلك التنميط من خلال الأمثلة المصورة حول الأعمال التي تحتاج إلى جهد بدني أكبر. فهذه الأعمال يتولاها الذكور في تلك الأمثلة. فما الذي يبقى للمرأة من مهن؟ يبرز ذلك خصوصاً في محور دروس حول أخلاقيات العمل، وذلك في كتاب السنة الثانوية الثانية، حيث يتضمن أربع صور فوتوغرافية لنساء عاملات، الأولى مذيعة أخبار، والثانية ممرضة، والثالثة معلّمة مدرسة، والرابعة خيّاطة.

كذلك، يبرز التنميط في محاور الأسرة من خلال تقسيم المهام المنوطة بكلّ من الأب والأم، فالأب هو "ربّ الأسرة المسؤول عنها يعطي أفرادها الاسم والجنسية والمذهب. أما الأم فلا يقتصر دورها على الإنجاب وإدارة شؤون المنزل، وهي شريكة لزوجها في التوجيه والتربية، وفي تحمل الأعباء المالية بعد دخولها سوق العمل، وهي توفر الحنان والودّ والمحبة لكلّ فرد في الأسرة". ويبرز التنميط أسرياً أيضاً في جلسة الأب والأم مع الابنة مصوّرة في مشهد حديث الفتاة عبر الهاتف، بينما يلتصق بها الأهل، كأنّها إشارة إلى رقابة لصيقة مفروضة على الإناث وحدهن من دون الذكور. هذا التمييز الذكوري تجاه المرأة يبرز في صورة أكثر جلاء في التهنئة التي يتلقاها العروسان لدى زفافهما، وهي من صميم المجتمع اللبناني، وقد أبرزها كتاب السنة الثانوية الثالثة بصيغة "بفرحة عريس" التي تشير إلى التمنيات للعروسين بمولود ذكر حصراً.

"البيضة وتقشيرتها"

تنطلق الأستاذة في علم اجتماع التربية الدكتورة هيفاء سلام في تعليقها على التنميط الذي يواجه صورة المرأة، من الواقع اللبناني الذي يشهد على الانتقاص من الحقوق. تقول سلام لـ"العربي الجديد": "المرأة اللبنانية لم تنل كلّ حقوقها بعد، ويمكن أن نتبيّن أمثلة على ذلك من خلال عدم حصولها على الحق في منح جنسيتها لأبنائها إذا كانت متزوجة من أجنبي... هي مواطنة مثلها مثل الرجل لكنّ ما يستطيع فعله تُمنَع عنه بالقانون. كذلك، يتبيّن ذلك من خلال مثال آخر يتعلق بحضانة الأولاد بعد الانفصال، فالقوانين (محاكم دينية) لا تمنح الأم الحضانة بشكل بديهي، مع أنّ ذلك يجب أن يكون بديهياً إذ يحتاج الأولاد إلى أمهم ورعايتها، وبذلك، تفرض المحاكم على الأم التي تنفصل أن تناضل من أجل إثبات أهليتها كأم محترمة قبل أن تقرّ لها هذا الحق". ولا يقتصر انتقاد سلام لواقع انتقاص حقوق المرأة على القوانين، بل يمتد إلى غياب التمثيل الأنثوي الكافي والفعّال في الأحزاب اللبنانية التي لا تعطي مجالاً للمرأة: "من دون زعل، الرجل يأكل البيضة وتقشيرتها".
تدعو سلام، التي تحاضر في معهد العلوم الاجتماعية، إلى تكامل ما بين الرجل والمرأة في المجتمع على أساس الحقوق، فتركيب كلّ منهما مختلف عن الآخر، لكنّ المطلوب التعامل مع المرأة كمواطنة لها كامل الحقوق: "هناك نساء يعملن في نفس وظيفة الرجل لكنّهن يتقاضين رواتب أقل منه، وهو أمر غير مقبول".

ومن عرض الوقائع التي تصادفها في عملها الأكاديمي والبحثي إلى التعليق على المنهج المدرسي، تشدد سلام على ضرورة اعتماد مقاربة عدم التمييز في إعداد المناهج خصوصاً مع التغيرات التي تفرضها الحياة العصرية: "الأديان نفسها تتطور وباتت تتقبل عمل المرأة ومشاركتها الاقتصادية في المنزل. حصر مسؤولية تأمين المال بالرجل في الأسرة تعني حصر السلطة به بشكل غير مباشر".

تختم سلام بالحديث عن أهمية الكتاب المدرسي في تكوين الأجيال وإعادة إنتاج قيم المجتمع: "عقليتنا نكوّنها في المدرسة بالذات، فالمدرسة تغذي التلاميذ، بدءاً من الأجيال الصغيرة وبالانتقال مع كلّ مرحلة، بالقيم والأخلاقيات والالتزامات في كلّ شيء. وهي رسائل مباشرة وغير مباشرة، مبطّنة وعلنية، تسعى جميعها للوصول إلى الهدف المنشود".

عصام سحمراني


الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها


تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:39
الشروق
6:52
الظهر
12:22
العصر
15:26
المغرب
18:09
العشاء
19:00