X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 1-6-2017

img

جريدة النهار
رابطة الأساسي تمتنع عن تسليم نتائج التلامذة اللاجئين


أوصت الهيئة الإدارية لرابطة معلمي التعليم الأساسي الرسمي في لبنان، جميع مديري مدارس تعليم اللاجئين في دوام بعد الظهر الامتناع عن اصدار النتائج النهائية وعدم تسليمها الى التلامذة وإلى ادارة برنامج التعليم الشامل حتى يتم إقرار المعنيين علناً بتوحيد أجر الساعة على أساس 18 الف ليرة، ويسري مفعوله منذ بداية السنة الدراسية الحالية 2016 - 2017.
وحمّلت في بيان بعد اجتماع لها، "مسؤولية إهدار حقوق المعلمين المتعاقدين والتأخير غير المبرر في دفع مستحقاتهم للهيئات الدولية المانحة التي تسكت على تجاوزات ادارة برنامج التعليم الشامل، مؤكدة ان استقبال التلامذة اللاجئين في السنة الدراسية المقبلة لن يكون بالسهولة التي تمت سابقاً.
ونوهت الهيئة بـ"المعلمين على جهودهم لإنجاز السنة الدراسية على رغم القهر والظلم اللاحقين بهم جراء عدم اقرار سلسلة الرتب والرواتب من جهة، وإمعان ادارة برنامج التعليم الشامل في امتناعها عن تنفيذ قرار وزيري التربية والمال منذ عام 2014 باعتماد اجر ساعة التعاقد 18000 ليرة لجميع المتعاقدين دون استثناء من جهة ثانية".
وتمنت "اجتياز الإمتحانات النهائية والرسمية بنجاح، وهي تأسف للبلبلة التي حصلت نتيجة تخبط غير مبرر في نماذج الأسئلة، والتي حسمها وزير التربية والتعليم العالي مروان حماده ورئيس اللجان الفاحصة المدير العام للتربية فادي يرق بأن الإمتحانات لن تكون تعجيزية ولن تخرج كثيرا عن النماذج المعتادة منذ سنوات".
واثنت على موقف الوزير حماده "لجهة اصراره على تضمين القضية الفلسطينية منهج مادة التاريخ".


The Problem With Our School System

Growing up, we were all taught many different subjects in school. We have been constantly forced to sit through an endless amount of mathematic classes, sciences classes, history classes, French classes; the list is never-ending. However, I can’t help but wonder, where were the classes essential for our proper development as students? There were never any friendship classes. There were no classes that taught us how to buy a house, how to love a child, how to raise money or how to figure out what is important to each and every one of us individually. 

And that is exactly the problem with our teaching system. We were never taught to be unique and distinct, but rather, we were all taught equally and on an identical level as if we all had the same learning abilities, passions, interests, imagination, hopes, dreams etc. And again, we have been led to believe that, after we graduate, we will be ready to face all the multiple challenges we may face in our lifetime. Unfortunately, we have quickly come to realize that that is simply not the case.

 The problem is that the school system is blind to the children who never find what they are gifted at, and that eventually come to think and believe that they are slow and unintelligent. Albert Einstein once said that everybody is a genius, but if you judge a fish by its ability to climb a tree, it will spend its whole life believing that it is stupid. And that is exactly the case with our students. Instead of focusing on improving each individual’s strong aspect, we were too busy trying to teach a dreamer how to calculate or force an idealist to memorize historical facts.

Why were we never given an equal chance at education? Why were we not taught to collaborate with each other and understand each other’s abilities instead of competing with our classmates on who is going to get a higher grade on the next test? Why are we not being taught respect of others’ talents and potential instead of categorizing our students and encouraging the less accomplished in certain areas to believe that they are unworthy of education, that they are inefficiently ignorant?

In short, I don’t think I’d be exaggerating if I stated that schools are killing creativity, individuality and, to a certain extent, are being intellectually offensive to those that do not excel in its limited educational disciplines. While most articles and structures have evolved over time to meet the needs of modern day society, such as phones and cars, the educational system has failed to evolve since its establishment hundreds of years ago.

I strongly believe that it is time for change. It is time that we take special care of the needs of each student instead of grouping kids of the same age with different strengths and different necessities into one intertwined classroom, with one teacher that will systematically drill them with information that only a few students will actually remember. Let’s give a chance for our future artists to create masterpieces, just as we expect our future doctors to memorize anatomy because, in the end, while students are merely twenty percent of our population, they are one hundred percent of our future and it’s about time we start believing in a future where fish are no longer forced to climb trees.

Celine Chalhoub




هل المواهب العربية جاهزة لدخول سوق العمل؟


كشفت كلية إنسياد لإدارة الأعمال وغوغل ومركز النمو الاقتصادي عن نسخة السنة الجارية من تقرير مؤشر تنافسية المواهب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي دراسة تصنف دول المنطقة وفقاً لقدرتها على استقطاب وتنمية والاحتفاظ بالمواهب. ويقيّم مؤشر تنافسية المواهب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مجموعة من العوامل التي تحدد ترتيب الدول مثل مجموعة السياسات والممارسات والبيئة الداعمة التي تسمح لأي دولة باستقطاب وتطوير وتوظيف رأس المال البشري الذي يسهم في قدرتها على النمو والمنافسة والابتكار. وقد جرى تقييم الدول المشمولة في التقرير وفقاً لمستوى الجاهزية لمستقبل العمل. وأظهر التقرير وجود دول تتمتع بوضع جيد مثل الإمارات وقطر والسعودية والبحرين ، ودول أخرى تتمتع بمستويات متفاوتة من الجاهزية مثل الكويت والأردن، ودول ذات جاهزية أقل مثل سلطنة عمان ولبنان وتونس ودول منخفضة الجاهزية مثل مصر والمغرب والجزائر.
ويوفر مؤشر تنافسية المواهب نظرة متعمقة على أداء الدول العربية، كما يسرد مجموعة من التوصيات التي يمكن أن تساعد على تحسين ترتيب هذه الدول على المؤشر مع التركيز على الاستثمار في التعليم وتطوير المهارات الرقمية. وكان تبني التكنولوجيا وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة وتوفير الوصول إلى شبكة الإنترنت بجودة عالية وأسعار معقولة أحد التوصيات الرئيسية التي تسهم في تحسين القدرة التنافسية للمواهب على الصعيدين العالمي والإقليمي.
وقال المدير التنفيذي للمؤشرات العالمية في إنسياد الدكتور برونو لانفين "من وجهة نظر ديموغرافية، تتمتع منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمتوسط أعمار يعد الأصغر عالمياً، وهو ما يوفر الكثير من الفرص وفي الوقت ذاته يجلب الكثير من التحديات. فمن ناحية، يمتلك الجيل الجديد في المنطقة الطاقة والإبداع والطموح، ومن ناحية أخرى يعد لتوفير وظائف لأبناء هذا الجيل ضرورة ملحة. وتعد التكنولوجيا جزءاً مهماً من هذا التحدي، حيث تشمل وظائف المستقبل العديد من المجالات مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والمعزز، كما تتطلب هذه الوظائف ترقية المهارات بشكل مستمر. إن هذا الوقت هو الأنسب للحكومات والشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لتقوم بتطبيق السياسات المطلوبة بهدف الاستفادة من الفرص المتاحة لدعم ريادة الأعمال والتنافسية والابتكار في مختلف أنحاء المنطقة".
من جهته، قال رئيس السياسة العامة في غوغل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سليم إدي: "تتمتع منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بإمكانات هائلة فيما يتعلق بالمواهب والشباب. ويعد تبني التكنولوجيا وازدهار بيئة المشاريع الصغيرة والمتوسطة وتوفير المساواة في الدخول إلى شبكة الإنترنت والوصول إليها، عوامل رئيسية يمكنها أن تساعد الدول العربية على الاستفادة من الثورة الصناعية الرابعة من خلال الفرص المتعددة التي تنضوي عليها هذه المنطقة".
بدورها، قالت المديرة التنفيذية لمركز النمو الاقتصادي باتريشيا ماكال : "في ظل ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب وكونها الأعلى على مستوى العالم، يمثل توفير الوظائف المنتجة والمستدامة لشبابنا أكبر التحديات الاقتصادية. ومن ثم، فإن من المتطلبات الرئيسية تطوير مواهب الجيل القادم ليكون قادراً على المنافسة ضمن الاقتصاد العالمي. ويتيح هذا التقرير المهم للقادة من القطاعين العام والخاص، اتخاذ الإجراءات المطلوبة لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي".
استثمرت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كثيراً في التعليم بهدف تحسين التنافسية، اذ تصل ميزانية التعليم إلى 18% من إجمالي الإنفاق الحكومي (مقارنةً مع المعدل العالمي الذي يبلغ 14%)، لكن المنطقة لا زالت تواجه تحديات مشتركة عندما يتعلق الأمر بجاهزيتها لمستقبل العمل مثل: ارتفاع معدل البطالة بين الشباب (ضعف المعدل العالمي)، و30% نسبة التوظيف في القطاع العام (مقارنةً مع 10% عالمياً)، والتشريعات الصارمة لسوق العمل ووجود فجوة بين الجنسين (فرصة مشاركة الرجل في سوق العمل تصل إلى 3 أضعاف فرصة المرأة). وعلاوةً على ذلك، يساهم الاقتصاد الرقمي في المنطقة بنسبة 4% من الناتج المحلي الإجمالي وهو ما يعد نصف المعدل في دولة مثل الولايات المتحدة (8%) وأقل بكثير مقارنةً مع دول الاتحاد الأوروبي (6%).


جريدة اللواء
ABC تعزّز الوعي البيئي في المدارس الرسمية


برعاية وزارة التربية والتعليم العالي، نظّمت ABC دورات للتوعية البيئيّة مستهدفة طلاّب المدارس الرسميّة، وذلك بالتعاون مع Cedar Environmental، و Zero Waste Act، و arcencielضمن إطار مبادرتها الخاصّة بإدارة النفايات.
تؤمن ABC أنّ أطفال اليوم سيصبحون مواطني الغد. فالطلاب يشكّلون جزءًا مهمًا من حلّ أزمة النفايات إذا تم تزويدهم بالمعرفة والموارد المناسبة. وفي هذا السياق، قام حوالى 1500 طالب من 28 مدرسة رسميّة بزيارة ABC أشرفية حيث شاركوا في ندوات وورش عمل متخصّصة، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهيّة والتعليميّة المرتبطة بإدارة النفايات.

فبفضل برنامجها الناجح لإدارة النفايات والحلول البيئية الفعّالة، باتت ABC مثالًا يُقتدى به من حيث استخدام مصادر الطاقة البديلة والحدّ من النفايات من خلال اعتماد عملية الفرز من المصدر. هذا وحرصت المجموعة على إحداث تغيير إيجابيّ في لبنان، حيث أطلقت للسنة الثانية على التوالي سلسلة من الندوات لنشر الوعي البيئي، مستهدفة بشكل خاص الأجيال الشابة.

وفي هذه المناسبة قال فادي يرق، المدير العام للتربية في وزارة التربية والتعليم العالي: “نحن حريصون دائمًا على توفير نظام تعليميّ فعّال لصغارنا. فمن المهمّ تنفيذ استراتيجيات ممتازة لإدارة النفايات من خلال استخدام مصادر بديلة للطاقة والحدّ من النفايات الناتجة عنها. فدورات التوعية التي تنظمها ABC تُعتبر فائقة الأهمية بالنسبة للجيل الشاب إذ تعمل على تطوير الحلول والممارسات الصديقة للبيئة وتسعى إلى تعليم الصغار كيفية تطبيقها.”



بوابة التربية
الإسلامية تعلن نتائج مسابقة المشاريع الهندسية


اختتمت اعمال المسابقة الوطنية للمشاريع الهندسية بعنوان “ابتكر من اجل لبنان” والتي استضافتها الجامعة الإسلامية في لبنان، في مجمع الوردانية برعاية وزير التربية والتعليم العالي مروان حمادة ممثلاً بالعميد د. محسن جابر حيث شاركت كليات الهندسة في الجامعات اللبنانية من خلال تقديم طلابها 65 مشروعاً هندسياً، وجاءت النتائج على الشكل التالي:

عن فئة المشاريع المتنوعة فازت الجامعة الاسلامية في لبنان بالجائزة الاولى ونالت الجامعة الاميركية في بيروت الجائزة الثانية ونالت ثلاث جامعات الجائزة الثالثة، وهي جامعة المنار، الجامعة الاسلامية في لبنان وجامعة سيدة اللويزة.
عن فئة  البنية البيئية فازت جامعة سيدة اللويزة بالجائزة الاولى.
عن فئة الطاقة المتجددة فازت الجامعة اللبنانية الاميركية بالجائزة الاولى ،ونالت جامعة القديس يوسف الجائزة الثانية وجامعة سيدة اللويزة الجائزة الثالثة..
عن فئة المياه ومياه الصرف الصحي فازت جامعة بيروت العربية بالجائزة الاولى، ونالت جامعة رفيق الحريري الجائزة الثانية.
عن فئة النفايات الصلبة  فازت جامعة روح القدس بالجائزة الاولى ونالت جامعة سيدة اللويزة الجائزة الثانية.





الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها






تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:39
الشروق
6:52
الظهر
12:22
العصر
15:26
المغرب
18:09
العشاء
19:00