جريدة الأخبار
مسابقة «العربية» تسوّق لأحد أعضاء اللجنة!
نص مسابقة اللغة العربية «رحلة إلى الجنوب» للكاتبة وداد المقدسي قرطاس، المطروح في امتحانات الشهادة المتوسطة في يومها الثاني، ترك أمس علامات استفهام في صفوف أساتذة المادة، وقالوا إنه نص مألوف ووارد في قرص مدمج مرفق بكتاب تطبيقات بعنوان «نصوص مسموعة» للصف الثامن أساسي، ومتداول في بعض المدارس.
المفارقة التي يتحدث عنها الأساتذة أن يكون صاحب هذا الكتاب هو أحد أعضاء اللجنة، في حين أن الأعضاء يوقعون على تعهد بعدم استخدام المسابقات والنصوص التي يقدمونها إلى بنك الاسئلة في صفوفهم وكتبهم وورش العمل التي ينظمونها. ولفت البعض إلى أن الأمر لا يحدث للمرة الأولى، بل بات يتكرر في أكثر من دورة. وتشير المعلومات إلى أن أعضاء اللجنة لم يكونوا على علم بأن النص متداول.
أسئلة عدة طرحها الأساتذة: من قدّم هذا النص إلى بنك الأسئلة؟ هل فعلاً سحب من بنك الأسئلة القديم أم هو نص جديد باعتبار أن هناك توصيفاً جديداً للمسابقة؟ وهل يأتي ذلك في إطار التسويق للكتاب وصاحبه باعتبار أن النصوص التي يختارها تطرح في الامتحانات؟
جريدة النهار
رد من مجلس الجامعة اللبنانية: بحوث الرئيس أقرت وفق الأصول
جاءنا من مجلس الجامعة اللبنانية بيان رداً على ما ورد في "النهار" في الصفحتين الأولى والسادسة في عدد أمس، وفيه:
أولاً: إن ما نشرته صحيفتكم في صفحة (1 و6) بعنوان "رئيس الجامعة اللبنانية يقوّم بحوثه..." تضمّن مجموعة من المغالطات والافتراءات.
ثانياً: إن عملية تقويم البحوث في الجامعة اللبنانية تخضع لمعايير وشروط أكاديمية صارمة ولا يمكن بالتالي لأي شخص مهما كانت وظيفته أن يقوّم بحوثاً في شكل منفرد.
أما في ما خصّ تقويم البحوث القديمة لرئيس الجامعة والتي لم يسبق أن قُوّمت عند ترفيعه إلى رتبة أستاذ في كلية طب الأسنان فقد جرت وفق الأصول التي تُتبع مع أي أستاذ في الجامعة وتقضي بإحالة البحوث إلى لجنة علمية مؤلفة من أربعة أساتذة مشهود لهم بالكفاية العلمية. وقد استغرق تقويم هذه البحوث ما يقارب 4 أشهر حتى وصلت إلى مجلس الجامعة لإقرارها. وينحصر دور العميد بالتكليف البروفسور طوني زينون في هذا المجال بعرض الموضوع في مجلس الجامعة باعتباره مسؤولاً أكاديمياً. وما ورد في مقالتكم حول الموضوع هو عارٍ من الصحة، علماً أن العرف يقضي بأن ينسحب من الجلسة أي فرد من أعضاء مجلس الجامعة عند عرض ملف متعلّق به، وهذا ما حصل تماماً عند عرض موضوع بحوث رئيسها والتي وافق عليها مجلس الجامعة بالإجماع. مع الإشارة إلى أن الحدّ الأقصى الذي يمكن أن يستفيد منه الرئيس وفق القانون 81/12 ونتيجةً لهذه البحوث لن يتعدّى درجة ونصف عند نهاية خدمته.
ثالثاً: بخصوص لجنة متابعة ملفات التفرّغ التي اعتبر المقال أنها شُكّلت تحت ضغوط حزبية فإن رئيس الجامعة لم يعمد الى تسميتها في شكل منفرد بل أتت بإجماع أعضاء مجلس الجامعة في جلسته التي انعقدت بتاريخ 31/5/2017 ويمكن الاطلاع على محضر الجلسة للتأكد.
رابعاً: إن رئيس الجامعة لم يكلّف أيّاً من أساتذتها بإعداد مشروع إصلاحي باعتبار أن هذا الأمر هو من صلاحيات رئيس ومجلس الجامعة. أما ما ورد في صحيفتكم حول هذا الموضوع فلا يعدو كونه تكليف أحد الأساتذة المتعاقدين مع الجامعة في كليتيّ الإعلام والسياحة بإعداد دراسة إدارية في موضوع التوصيف الوظيفي الذي يقع ضمن اختصاص دراساته وانتهت مهمّته قبل نهاية العام المنصرم.
خامساً: إن مجلس الجامعة مؤتمن على الإشراف على مسيرة الجامعة وتطبيق قوانينها يؤكد تضامنه مع رئيس الجامعة في مسيرته الإصلاحية والشفافة كي تتمكن الجامعة اللبنانية من القيام بدورها الوطني على أكمل وجه.
الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكيّة دعت المعلمين لتصحيح شفاف وعادل
حيّت الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكيّة جميع المعلمين والمعلمات في القطاعين العام والخاص، الذين تطوعوا للمشاركة في عمليات تصحيح الامتحانات، ودعتهم الى تحمّل مسؤولياتهم الوطنيّة والتربويّة واعتماد الأسس الكفيلة بتأمين نزاهة هذه الامتحانات وشفافيتها واحترام جهد التلامذة الذين تعبوا وتابعوا دروسهم بانتظام ليستحقوا النجاح بكفاياتهم والتزامهم نظامهم المدرسي وتوجيهات إداراتهم ومعلميهم وأهلهم. وسألت في بيان، عن أسباب امتناع وزارة التربيّة، مرة جديدة، عن دعوة المؤسسات الخاصة الى مواكبة إجراء الامتحانات وفقاً لما كان سائداً في السابق. "ومع هذا فإن الأمانة العامة ستبقى حاضرة للمساهمة في إنجاح الامتحانات الرسميّة والعمل على تطويرها علمياً وتربوياً وإنسانياً، ولإعادة الاعتبار للشهادات الرسمية وجودتها وشفافية اجرائها.
جريدة اللواء
حمادة للمتعاقدين: مستحقاتكم ستصرف
أشار وزير التربية والتعليم العالي مروان حمادة بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء اليوم (الأربعاء) في السراي إلى أنّه عرض “أمام مجلس الوزراء معاناة المتعاقدين في وزارة التربية والتعليم العالي الذين ما زالوا ينتظرون مخصّصاتهم عن الأشهر الطويلة، وقد أنهوا ساعاتهم المطلوبة منهم، وقاموا بواجباتهم حتى نهاية العام الدراسي”.
وأعلن حمادة أنّه “تقرّر أن تجمّع الأموال من احتياطي الموازنة من مشاريع يمكن تأجيلها لتأمين مبلغ 52 مليار للمتعاقدين ليبتّ فيها مجلس الوزراء، وتصرف المستحقّات قبل عيد الفطر”.
حمادة تفقّد امتحانات ذوي الصعوبات وسرطان الأطفال
تابع وزير التربية والتعليم العالي مروان حمادة جولاته التفقّدية على مراكز الإمتحانات الرسمية للشهادة المتوسطة في يومها الثاني، وزار امس مركز الامتحانات المخصّص للمرشحين ذوي الصعوبات التعلمية المحدّدة في مدرسة الأوروغواي الرسمية.
وتحدّث الوزير إلى المرشحين واطلع من الهيئة التعليمية التي تواكبهم على انواع الصعوبات ومنهم من يعاني عسر الكتابة ويحتاج إلى معلم يكتب عنه أو من يعاني عسر القراءة والفهم فيتولى احد الأساتذة المدربين عملية القراءة والشرح وهناك تلامذة لا يتحملون الضجيج والصخب فيوضع كل واحد في غرفة امتحان منفردا مع المراقب والمرشد التربوي.
وعلى الرغم من الصعوبات فقد عبّر المرشّحون عن سهولة تعاطيهم مع الأسئلة التي جاءت طبيعية ومن ضمن المنهج والدروس العادية.
وتحدّث الوزير حمادة للإعلاميين عن هذا المركز فقال: هذه الفئة من المرشحين تحتاج إلى عناية خاصة وهذا الأمر متوافر في هذا المركز الذي ترعاه الوزارة وتخصص له مجموعة من الأساتذة والمرشدين المتخصصين. والمعلوم أن التلامذة ذوي الصعوبات هم من التلامذة المجتهدين لكنهم يحتاجون في بعض الأحيان إلى من يتابعهم في القراءة والكتابة تبعاً للحاجة.
وأوضحت رئيسة مركز الإمتحانات نهلة حرب أن المركز يضم نحو 150 مرشّحاً من أصحاب الصعوبات التعلمية المحددة ويتمتعون بطاقات فكرية وتحليل منطقي طبيعي لكنهم يحتاجون لوقت إضافي أو مساعدة في القراءة والكتابة والمساعدة النفسية.
وقال الوزير ردّاً عن سؤال حول متابعة الأجواء الهادئة في خلال إمتحانات الثانوية العامة: ليس هناك من سبب في تغيير الأجواء خصوصا أن الأسئلة منطقية وطبيعية فهي ليست للنجاح الآلي ولا للتعجيز إنما تشبه الأسئلة التي تطرح في المدرسة، فالإمتحانات هي وسيلة للقياس وليست وسيلة لمعاقبة التلاميذ، ومن هذا المنطلق قد أمضيت السهرة مساء أمس (أمس الأول) مع اللجان الفاحصة ولمست مدى الجهد الذي يبذله كل منهم من اجل الجمع بين الحرص على الطالب والحرص على المستوى، وهذا الجهد هو الذي يحفظ ثروتنا البشرية من خلال التعليم.
{ ثم انتقل الوزير والوفد المرافق إلى مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت حيث تفقد التلامذة الذين يتابعون العلاج في مركز سرطان الأطفال، وكانت في استقباله السيدة نورا جنبلاط والفريق الطبي والتربوي الذي يواكب التلامذة، ولاحظ الوزير الجدية التي تسيطر على جو الإمتحانات في المركز وتأكد من التحضيرات المهمة للتلاميذ الذين اعتبروا ان هذه الإمتحانات سهلة وقد تمنى لهم الشفاء العاجل والنجاح الأكيد كما وجه تحية التقدير لإدارة المركز ولجميع الداعمين والممولين، وقد اطلع من السيدة جنبلاط على الجهود التي تبذل لتوفير الدعم المالي الكافي واطمأن إلى ارتفاع درجة الشفاء التام، وتمنى الوزير لجميع المرشحين النجاح في الحياة وتولي أهم المسؤوليات.
وقال في تصريح في نهاية الزيارة: هؤلاء الطلاب المبدعين يصارعون على جبهتين جبهة المرض والتي سيتعافون منها إن شاء الله وجبهة العلم التي تثبت الإيمان بأن مستقبلهم أمامهم وليس خلفهم.
ارتياح طلابي مستمر في اليوم الثاني
{ ومن طرابلس، أفادت مندوبتنا روعة الرفاعي بأنّ الامتحانات الرسمية استمرت ضمن اجواء سادتها الراحة والهدوء، حسب ما أفاد الطلاب الذين أكدوا لـ «اللواء» على طبيعة الأسئلة السهلة والتي لا تحمل في طياتها أي «مطبات».
الطالب مصطفى محمد شوك من مدرسة «الجديدة للصبيان» قال: «حتى اليوم الأسئلة سهلة جداً وبامكان الطالب الاجابة عليها، واذا ما استمرت الامتحانات بهذه الطريقة فإنّنا بإذن الله نضمن النجاح».
الطالب عمرو وهبي مدرسة «الطليان» أكد على «سهولة الامتحانات حتى الساعة، وهذا ما لم نكن نتوقعه، ولكن مع مرور اليوم الأول باتت أعصابنا مرتاحة نوعاً ما للأيام المقبلة، ان شاء الله ننجح ونحقق الفرحة لنا ولأهلنا».
الطالبة تاتيانا يونس عبّرت عن فرحتها بطبيعة الأسئلة والتي من الممكن الاجابة عليها، وهو ما لم نكن نتوقعه نظراً لما نسمعه عن أجواء الشهادات الرسمية.
الطالب سمير العموري قال: «الرقابة كانت متشددة نوعا ما بيد ان الأسئلة السهلة لم تدفعنا الى طلب المساعدة من أحد».
مالك شحيطة قال: «حتى الآن الأمور جيدة نتمنى الاستمرار بنفس الطريقة، الواقع بأنني أخاف من مسابقة التاريخ فأتمنى أن يمر الامتحان على خير».
الطالب محمد السيد قال: «الرقابة متشددة لكن الأسئلة سهلة نأمل أن تنتهي الامتحانات ونحقق النجاح الذي نتمناه.
{ ومن صيدا، أفادت مراسلة «اللـواء» ثريا حسن زعيتر بأنّه لليوم الثاني انطلقت الامتحانات الرسمية للشهادة المتوسطة «البريفيه» لدورة العام 2016-2017 في مدينة صيدا، وسط إجراءات أمنية اتخذها عناصر قوى الأمن الداخلي داخل المراكز والجيش اللبناني عند مداخلها. وامتحن الطلاب في مادتي اللغة العربية وعلوم الحياة، حيث سادت أجواء من الهدوء والطمأنينة لديهم داخل قاعات الامتحانات، ما ساهم في أداء اختبارهم بشكل أفضل.
{ ومن حاصبيا، أفاد مراسل «اللواء» حسين حديفة بأنّ طلاب شهادة البريفيه في منطقة حاصبيا اليوم الثاني للامتحانات الرسمية في الدورة العادية للعام 2017 في مادتي علوم الحياة واللغة العربية، وذلك في مبنى ثانوية حاصبيا الرسمية التي استقبلت 200 مرشح ومرشحة تغيب منهم 20 في اليوم الثاني.
وأكد رئيس المركز محمود نعيم ظاهر لـ»اللواء» أن الاجواء ايجابية وهناك التزام تام من قِبل الطلاب بحيث لم يُسجّل ما يعكّر صفو امن هذه الامتحانات، ولفت الى ان مركز حاصبيا يضم 31 مراقبا ومراقبة ويبذلون قصارى جهدهم من اجل تأمين اجواء هادئة ومريحة للطلاب بعيدا عن اي محاولة غش او تزوير، مشيرا الى ان الاسئلة كانت متوقّعة وعادية ومن ضمن المنهاج.
{ وأفاد مراسل «اللواء» في صور جمال خليل بأنّ رئيس المنطقة التربوية في الجنوب باسم عباس جال على مراكز الإمتحانات لطلاب الشهادة المتوسطة الرسمية في مدينة صور للإطمئنان على سير الإمتحانات والأجواء.
وفي تصريح له لفت إلى أنّ الأجواء الإيجابية التي لم تلحظ أي شكوى أو تذمر، قائلاً: «نحن لدينا حرص شديد على الراحة النفسية للطالب»، ومؤكداً على أهمية إتاحة الأجواء الملائمة للطالب ليعطي ما لديه دون أي ضغوطات خارجية أو إزعاج من الآخرين، ومعتبراً أن الأسئلة جاءت ملائمة والجو العام مثالي وقد تم الوصول الى مرحلة يوجد فيها شفافية ونزاهة بالإمتحانات بعيداً عن الغش.. طمأن عباس الأهالي على أولادهم قائلاً لهم: نحن حريصون على أولادكم تماماً كحرصكم على نجاحهم.
{ وأفاد مراسل «اللواء» في البقاع ابراهيم الشوباصي بأنّ الامتحانات استمرت لليوم الثاني في محافظتي البقاع حيث بلغ عدد المرشّحين 8571 شارك منهم 8188 وبلغ عدد الغياب 483 طالبا أي بمعدل غياب بلغ حوالى 4% توزعوا على 47 مركزا، 22 مركزا في محافظة بعلبك الهرمل و25 مركزا في محافظة البقاع الأوسط والغربي.
وفي جولة على المراكز تبين أن الامتحانات تسير بشكل هادئ ضمن اجراءات أمنية تراوحت ما بين عادية ومشدّدة في بعض المراكز.
وصباحا جال رئيس المنطقة التربوية حسين عبد الساتر على بعض المراكز في منطقة زحلة وضواحيها، وأكد ان الأمور تسير بشكل طبيعي ولم يتلق اي شكاوى عادة ما تحصل في هذه المناسبات كالغش والشكوى من ضيق الوقت، معتبرا أن الأمور تسير في سياقها الطبيعي. وفي لقاء مع بعض الطلاب أبدوا ارتياحهم لسير الامتحانات بشكلها السلس وضمن سياقها الطبيعي.
منحت الدكتوراه الفخرية لغصوب وغانم LAU خرّجت 640 طالباً في جبيل
احتفلت الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) بالمرحلة الأولى من موسم التخرج لهذا العام في حرم جبيل بتخريج 640 من طلابها، على أن تحتفل يومي الجمعة والسبت المقبلين بتخريج حوالي 1026 من طلابها في حرم بيروت. ومنحت الجامعة خلال الاحتفال جوزيف غصوب والاعلامي مرسل غانم شهادة دكتوراه فخرية في الانسانيات.
تحدّث رئيس الجامعة الدكتور جوزف جبرا، (..)
وأعلن عن أنّه ردّاً على احتياجات طلابنا، وافق المجلس على إطلاق برامج جديدة لشهادة البكالوريوس والدراسات العليا وهي: ماجستير في الهندسة المعمارية، ماجستير في الدراسات القانونية، ماجستير في حل النزاعات وتحليلها، ماجستير في الموارد البشرية، فضلا عن بكالوريوس في الفيزياء وبكالوريوس في مجال الاتصالات.(..) وسلّم الدكتور جبرا والعمداء بعد ذلك الخريجين شهاداتهم وبلغ عددهم 640، ونال تقدير الرئيس وجائزته مع التميز الرفيع وقيمتها ألف دولار كل من حاز أعلى معدل عام بين الخرّيجين وهم: رنا الصناديقي، سنا نكد، لين جميل، رلف عبود ولبنى رضوان.
أما جائزة «Torch Award» التي تمنح للجديّة والتفاني في العمل فنالها الخريجون: بياتريس عكاد، لين أبي رعد، وديع خنيزر، رمزي خوري، كلارا آن ملك، السا قبيسي. ونال جائزة رياض نصار للريادة الطالب رمزي خوري. ونالت جائزة سارة الخطيب للالهام الطالبة كارن بستاني. كما نالت الطالبة سناء نكد جائزة «Rhoda Orme Award» والطالب يورغو الهاشم جائزة شربل خيرالله للتميز في الهندسة.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
