X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي اليومي08-02-2014

img

 

الرقم

العنوان

المصدر

1.    

LAU تنشر «ثقافة سلام» بين طلاب المدارس

الأخبار

2.    

«هبة» الجغرافيا «الإسرائيلية»... يا عيب الشوم!

3.    

رابطتا الثانوي والأساسي: لسحب الهبة البريطانية

السفير

4.    

انطلاقة فرع سوق الغرب لجامعة البلمند اختصاصات يبدأ تدريسها في تشرين الاول

النهار

5.    

رئيس مجلس الأمناء في LAU عضواً في الأكاديمية الأميركية الوطنية للهندسة

6.    

رعد خلال تكريم أساتذة جامعيين: حذف المقاومة
من القاموس اللبناني يطرح البنود الميثاقية للنقاش

اللواء

7.    

شجرة تهشّم رأس ثمار أمام مدرستها
والإدارة غير معنية لأن الحادث خارج أسوارها
!

8.    

السيد حسين وقع وبارتلم اتفاقية تعاون مع جامعة كانبرا: جامعتنا تجمع لبنان ومولجة بالدفاع عن وحدته

الوكالة الوطنية

9.    

مفوضا الثقافة والشباب في التقدمي زارا السيد حسين


 

................................جريدة الأخبار ................................

LAU تنشر «ثقافة سلام» بين طلاب المدارس

تنفّذ الجامعة اللبنانية الأميركية برنامجاً تحت عنوان «نموذج الأمم المتحدة»، هدفه ــ كما تُعلن ــ نشر «ثقافة السلام» بين طلاب المدارس، وتصنيع «القيادات» المستقبلية وتدريبها على «الموضوعية» و«فن التواصل وحل النزاعات» و«التقمص العاطفي لدور الآخر»! يقدّم هذا البرنامج منحاً سخية للذين نجحوا في «التغلب على الأفكار المسبقة التي يحملها أهلهم ومجتمعهم»

لـ«الجامعة اللبنانية الأميركية» (LAU) «وكالة حصرية» في لبنان لإدارة برنامج «نموذج الأمم المتحدة»، الذي يهدف إلى نشر «ثقافة السلام» بين طلاب المدارس، وتدريبهم على «التقمص العاطفي» لدور «الآخر»، و«فن التواصل» معه، «لحل النزاعات بالطرق السلمية». تقدم الجامعة حوافز لتلامذة المدارس للانضمام إلى البرنامج، هي عبارة عن منح تراوح بين 25% و50% لمتابعة التحصيل الجامعي لديها. أما المرجعية الفكرية لـ«ثقافة السلام» هذه، بحسب رئيس الجامعة جوزيف جبرا، فهي خطاب «الستارة الحديدية» لونستن تشرتشل، الذي أعلن فيه بدء الحرب الباردة، ودعا إلى حلف عسكري أنغلوساكسوني وثيق، دفاعاً عن المصالح و«القيم» البريطانية والأميركية في العالم!

ليس رسول سلام

في حفل افتتاح برنامج «نموذج الأمم المتحدة» التاسع، في الثاني من كانون الأول 2013، أزالت كلمة رئيس الجامعة، جوزف جبرا، أي التباس حول مفهوم «السلام» هذا، وموقعه في محاور الصراع الدولي، إذ قال:
«
في شهر آذار من عام 1946، في ميسوري، حضر ونستون تشرشل ومعه الرئيس ترومان إلى كلية وستمنستر ليلقي أحد أهم خطاباته، الذي عرف لاحقاً بخطاب الستارة الحديدية. في هذا الخطاب ربح تشرشل العالم الحر، آنذاك، مقابل عدوين هما الحرب والاستبداد، وشدد حينها على ضرورة العمل من أجل السلام العالمي وتخفيف الاستبداد والعمل لمصلحة الأجيال القادمة، والمسؤولية تقع على الشباب والأجيال الشابة في ما يخص حماية العالم من ظاهرة سفك الدماء»، قال جبرا.

لكن تشرشل لم يكن رسول سلام؛ فبناءً على أوامره، ألقى سلاح الجو البريطاني أكثر من 700 ألف قنبلة فوسفورية حارقة على نحو 1.2 مليون ألماني في مدينة دريزدن في الأشهر الأخيرة من الحرب العالمية، بالشراكة مع سلاح الجو الأميركي، وقد أدى القصف المشترك إلى مقتل نحو 25000 شخص. ويقدر عدد المدنيين الألمان الذين قُتلوا في القصف البريطاني المكثف لأنحاء ألمانيا عام 1945 بنحو 500 ألف شخص. وخطاب «الستارة الحديدية» كان خطاب إعلان الحرب الباردة على المعسكر الاشتراكي، والدعوة إلى حلف عسكري وثيق بين بريطانيا والولايات المتحدة، لمواجهة «الخطر المتنامي على الحضارة المسيحية»، الذي حثّ تشرشل على مواجهته قبل فوات الأوان! وقد توعد تشرشل العالم في خطابه برؤية «سبعين أو ثمانين مليون بريطاني ينتشرون في العالم» للدفاع عن المصالح و«القيم» التي يتشاركونها مع إخوانهم الأميركيين! فأي «ثقافة سلام» تلك التي تعدّّ هذا الخطاب وثيقة مرجعية لها؟

لا ينحصر الأمر في اختيار هذه المرجعية لتحديد معنى «ثقافة السلام» وأهداف نشرها؛ إذ إن «جمعية الأمم المتحدة» في الولايات المتحدة الأميركية UNA-USA تعتمد «الجامعة اللبنانية الأميركية» لتنفيذ برنامج محاكاة الأمم المتحدة في لبنان، وهذه الجمعية ــ بحسب موقعها الإلكتروني ــ تعمل «لتعزيز القيادة الأميركية لنظام الأمم المتحدة»، وأبرز برامجها إقامة نماذج محاكاة لعمل الأمم المتحدة Model UN في مدارس داخل الولايات المتحدة وخارجها، لتعليم الطلاب «ثقافة السلام» و«المواطنية العالمية» وتدرج «حل النزاعات بالطرق السلمية»!

آلية عمل البرنامج

انطلاقاً من مرجعية «الستارة الحديدية» وأهداف UNA-USA، تُعد LAU فريقاً يتألف من نحو 170 من طلابها من مختلف الاختصاصات، وتخضعهم لصفوف في «المهارات الدبلوماسية والمحاكاة» ولدورات تدريبية، وترسلهم إلى مؤتمرات «دولية» في الخارج. يشكل هؤلاء «مجلس سكرتاريا تنفيذياً» يدير البرنامج تحت إشراف الجامعة، وسبع فرق عمل، أهمها فريق التدريب والتطوير التربوي، وفريق التواصل مع المدارس، وفريق التواصل الخارجي، والفريق اللوجستي والعملياتي. يتولى الفريق الأول مهمة تدريب 2081 طالباً في العام في المرحلتين الثانوية والمتوسطة من 156 مدرسة تتوزع على مختلف المناطق اللبنانية، بمعدل 12 طالباً في السنة لكل مدرسة مشاركة في البرنامج. يأتي طلاب المدارس إلى حرم الجامعة في عطلة نهاية الأسبوع، ليدربهم فريق الطلاب الجامعي المختص على «سبل احترام الآخر وكيفية حل النزاعات بالطرق السلمية»، وتعريفهم بآليات عمل مختلف وكالات الأمم المتحدة، بهدف «تعميم ثقافة السلام بين الطلاب». بعد التدريبات، يطبق التلامذة ما تعلموه في مؤتمر على مدى يومين، يحاكي مؤتمرات الأمم المتحدة، حيث يؤدي الطلاب دور سفراء دول يناقشون ضمن لجان معينة قضايا مطروحة على جدول أعمال الأمم المتحدة. وتنتخب الجامعة ستة من تلامذة المدارس لترسلهم مع الأمين العام للنموذج التدريبي إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك ليحضروا الجلسة الفعلية ويشاركوا في محاكاة للجمعية العامة، إلى جانب زملائهم في برنامج المحاكاة من مختلف دول العالم.

أضافت الجامعة هذا العام حافزاً قوياً لمشاركة تلامذة المدارس في البرنامج؛ إذ أصبحت تعطي للطلاب أصحاب الأداء الدبلوماسي الافتراضي المميز منحة للتعلم عندها بنسبة 25%، وللطلاب أصحاب الورقة والأداء الدبلوماسي المميزَين منحة بنسبة 50%؛ ويصل العدد الإجمالي للمنح المعطاة 120 منحة سنوياً.

القضاء على «عقدة الخجل»

مدير قسم «التواصل الخارجي والالتزام المدني» في الجامعة ومدير مشروع نموذج الأمم المتحدة، إيلي سميا، يقول إن هدف المشروع هو «خلق القيادات» المستقبلية. تصنيع «القيادات» المستقبلية يتطلب «معرفة وبحثاً وفصاحة وبلاغة»، ودورات تدريبية في «فن التواصل وحل النزاعات»، والأهم من ذلك، «تدريب على الموضوعية»، وكيفية «لعب الأدوار» و«التقمص العاطفي لدور الآخر»! يفخر سميا بأن طلاباً من مدرسة في برج البراجنة «تقمصوا» دور وفد دبلوماسي أميركي، و«حملوا علم الولايات المتحدة الأميركية»! الجامعة تراقب عملية «التقمص» تلك، وتغرّم الطلاب الذين لا يتماهون مع الدور الذي يُفترض أن يمثلوه «Out of Character»! هدف التمارين تلك، بحسب سميا، تدريب الطلاب على التغلب على الأفكار المسبقة التي يحملها أهلهم ومجتمعهم، و«التفريق بين ما يؤمنون به، وبين ما يحاكونه»! يريد سميا القضاء على «عقدة الخجل» لدى الطلاب؛ ففي «ثقافة السلام»، الشعور بالخجل عند رفع راية الغزاة ومجرمي الحرب عقدة نفسية تستلزم العلاج! يتدرب الطلاب كذلك على تشكيل جماعات الضغط وأساليب عملها lobbying، ليحسنوا الدفع بأجندة «السلام»، دون حياء.

في بلادنا احتلال استيطاني توسعي، يعرّف أمنه بتفوقه العسكري والاقتصادي والتكنولوجي على كيانات محيطه مجتمعة، وفي العراق الذي دمره الأطلسي وسمم بيئته لمئات السنين باليورانيوم المنضب قواعد عسكرية ضخمة تحت مسمى سفارات وممثليات دبلوماسية. فهل «ثقافة السلام» مجردة ومنفصلة عن الواقع الجغرافي السياسي؟ ليس الطرح منفصلاً عن الواقع، يجيب سميا، لكن المحاكاة تتعاطى فقط المسائل التنموية، كـ«أهداف الألفية» للأمم المتحدة (تقليص الفقر ومحو الأمية وغيرها)، فضلاً عن مسائل الهجرة و«الملكية الفكرية»، كأمثلة. ثم يستدرك سميا حين يصادف مسألة الحرب في مالي، فيما يعرض المسائل المطروحة أمام برنامجه، ويقول إن المحاكاة تتعاطى مع «كل ما فيه قرارات دولية».

قُسِّمت فلسطين بقرار دولي، وكذلك حصار العراق وتجويعه وابتزازه في «برنامج النفط مقابل الغذاء»، ثم عادت «القرارات الدولية» وغطت الغزو الأطلسي للعراق وتدميره عام 2003، وفرضت حصاراً على سوريا. نطرح السؤال بنحو أوضح: هل تتعاطى المحاكاة مع قرار تقسيم فلسطين ومشاريع «السلام» مع كيان الاحتلال؟ يجيب سميا بأن المحاكاة تهدف لنشر «ثقافة السلام وتقبل الآخر بين مكونات المجتمع اللبناني»، لا بين الدول! فهل هذه بشارة بأن «مكونات المجتمع اللبناني» تتجه إلى إعلان كياناتها السياسية المستقلة، واعتماد الوفود الدبلوماسية قناة للتواصل في ما بينها؟ أم أن البشارة تذهب أبعد من ذلك بكثير؟

فراس ابو مصلح

«هبة» الجغرافيا «الإسرائيلية»... يا عيب الشوم!

من سخرية السياسة، إن صح التعبير، أن تكون الحكومة الحالية المستقيلة مسماة على حزب الله، ثم توافق هذه الحكومة على «هبة» بريطانية لتغطية ثمن الكتب المدرسية للتلامذة، باستثناء كتاب الجغرافيا، وذلك لكونه «يتضمن كلمة فلسطين المحتلة على الخريطة وليس كلمة إسرائيل». ليس الوقت لمناقشة تسمية الحكومة الحالية، ولمن تتبع، وطبيعة توزع القوى السياسية داخلها، ليبقى السؤال: كيف يوقَّع على «هبة» من هذا النوع، تتضمن ما يخلّ بالدستور اللبناني، ثم لا يخرج من بين المسؤولين من يعترض علناً أو سراً؟

لولا صرخة رابطتا أساتذة التعليم الثانوي الرسمي، والتعليم الأساسي الرسمي، لمرت تلك المسألة «المهينة» دون أن يسمع بها أحد. ففي بيان للرابطتين المذكورتين، وُجِّهت أمس دعوة إلى الحكومة لـ«سحب موافقتها على الهبة البريطانية، التي جاءت لتغطي ثمن الكتب المدرسية للسنة الدراسية الحالية، للتلامذة المسجلين في مرحلة التعليم الأساسي في المدارس والثانويات الرسمية باستثناء كتاب الجغرافيا؛ إذ، للأسف، فإن الحكومة اللبنانية، وبطريقة المراسيم الجوالة والموافقات الاستثنائية، وافقت على الهبة المشروطة، مع علمها أن استثناء كتاب الجغرافيا أتى لتضمنه كلمة فلسطين المحتلة بدل الكيان الغاصب إسرائيل». أين وزير التربية والتعليم من هذه «القضية» وأين وزير الثقافة؟ أين الحكومة مجتمعة؟ أين لجان رفض التطبيع مع العدو الإسرائيلي في مختلف النقابات، وعلى رأسها نقابة المحامين؟ الصمت سيّد الموقف. لماذا تُترك رابطتا أساتذة التعليم وحدهما في هذا الميدان؟ لم يجد حنّا غريب، رئيس رابطة أساتذة التعليم الثانوي، ما يُعلق به على الموضوع سوى كلمة: «يا عيب الشوم». وفي اتصال هاتفي أجرته معه «الأخبار»، أوضح غريب: «يبدو أن الموضوع قد مرّ، ولكن كان لا بد لنا من رفع الصوت وإسماع الصرخة، لكي ينتبهوا في المرّة الثانية إن حصل أمر مماثل... هذه إهانة وطنية».

في بيان رابطتي الأساتذة إشارة إلى أن الموقف البريطاني يُعدّ «استفزازاً يمسّ بالمشاعر الوطنية والقومية، وتعدياً على السيادة الوطنية وكرامة اللبنانيين، فضلاً عن كونه محاولة خبيثة لفرض تطبيع ثقافي مع العدو الصهيوني». كذلك دعا البيان وزير التربية والتعليم إلى دفع ثمن الكتب التي سددتها صناديق المدارس منذ 4 أشهر، بناءً على طلب الوزارة، وذلك «من دون انتظار هبة من هنا أو هناك».

ثمّة من سأل أمس، تُرى هل يتحرّك القضاء، وقبله وبعده المؤثرون في الرأي العام، للمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن هذه «الهفوة» إن أحسنا الظن؟ ألا توجب مواد في قانون العقوبات تعاقب على مثل هذه الأفعال؟ الجواب: بلى، توجد... لكنها بحاجة إلى من يُطبّقها.

محمد نزال

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

................................جريدة السفير ................................

 

رابطتا الثانوي والأساسي: لسحب الهبة البريطانية

دعت رابطتا "أساتذة التعليم الثانوي الرسمي" و"التعليم الأساسي الرسمي" الحكومة إلى "سحب موافقتها على الهبة البريطانية لأنها تشترط استثناء كتاب الجغرافيا لكونه يتضمن كلمة "فلسطين المحتلة" وليس الكيان الغاصب "إسرائيل".
وقالتا في بيان: "قدمت وزارة التنمية الدولية البريطانية، هبة للحكومة اللبنانية لتغطية ثمن الكتب المدرسية للسنة الدراسية الحالية للتلامذة المسجلين في مرحلة التعليم الأساسي في المدارس والثانويات الرسمية باستثناء كتاب الجغرافيا. وللأسف فان الحكومة اللبنانية وبطريقة المراسيم الجوالة والموافقات الاستثنائية وافقت على الهبة المشروطة مع علمها أن استثناء كتاب الجغرافيا أتى لتضمنه كلمة "فلسطين المحتلة" بدلا من الكيان الغاصب "إسرائيل".
ودعت الرابطتان الحكومة اللبنانية الى سحب موافقتها على الهبة البريطانية المشروطة ما لم تتراجع الحكومة البريطانية عن شرطها الذي يمس بالكرامة الوطنية، ودعتا وزارة التربية والتعليم العالي الى "دفع ثمن الكتب التي سددتها صناديق المدارس منذ أربعة أشهر بناء على طلب الوزارة، من دون انتظار هبة من هنا أو هناك، فالتعليم حق لكل لبناني دون الخامسة عشرة من عمره والدولة قادرة على توفير اعتمادات بسيطة لهذه الغاية".

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

................................جريدة النهار ................................

انطلاقة فرع سوق الغرب لجامعة البلمند اختصاصات يبدأ تدريسها في تشرين الاول

انطلق العمل في فرع سوق الغرب لجامعة البلمند بعد انجاز الحرم الجديد، تحضيراً لبدء الدراسة في تخصصات عديدة في تشرين الأول من السنة الحالية 2014.

ولمناسبة بدء قبول طلبات الانتساب إلى فرع الجامعة في سوق الغرب، دعت إدارة الجامعة مديري المدارس الرسمية والخاصة ومسؤوليها في أقضية عاليه والشوف وبعبدا، وأقامت لقاء تعارف ومأدبة غداء في مجمّع Heritage في عين الرمانة - عاليه.

استهل اللقاء بكلمة ترحيب، ألقاها نيابة عن رئيس الجامعة، عميد كلية الطب والعلوم الطبّية وممثل الرئيس لشؤون الجامعة في سوق الغرب الدكتور كميل نصّار، فاستعرض تطوّر الجامعة والعوامل التي أدّت إلى انشاء حرم سوق الغرب من حيث الأهداف التعليمية والاجتماعية وتطبيقًا لسياسة اللامركزية التربوية والأكاديمية التي تتّبعها الجامعة.
ثم عُرض وثائقي عن حرم الجامعة الرئيسي وفرع سوق الغرب، شرح خلاله جورج فرح تفاصيل متعلّقة بإجراءات التسجيل، إضافة إلى الاختصاصات التي ستدرّس في حرم سوق الغرب بدءًا من شهر تشرين الأول 2014.

رئيس مجلس الأمناء في LAU عضواً في الأكاديمية الأميركية الوطنية للهندسة

أعلن مكتب رئيس الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) الدكتور جوزف جبرا في بيان، أنه تم انتخاب رئيس مجلس الأمناء في الجامعة الدكتور بول بولس لعضوية الأكاديمية الأميركية الوطنية للهندسة(NAE).
وقال البيان: "بولس هو رئيس شركة "انوفايز" المعروفة في تطوير التحليل البرمجي للبنية التحتية الذكية. وهذا التعيين يعد من أعلى معايير التميز اعترافاً بالمساهمات التي يقدمها في مجال الهندسة والبحث والممارسة والتعليم في هذا المجال العلمي. وتعتبر هذه الأكاديمية مع رفيقاتها: مجلس البحوث الوطني للعلوم، مؤسسة الطب، الأكاديمية الوطنية للعلوم، جزءاً من الأكاديميات الوطنية التي أنشأها الرئيس ابراهام لينكولن في عام 1863".

وقال بولس: "أنا فخور بهذا الشرف العظيم، وأتشارك فيه مع كل زملائي الذين بدعمهم أدوا دوراً كبيراً في تحقيق ما حققنا ونحقق من إنجازات. ومن الرائع أن نعرف بأن مساهماتي في مجال هندسة البنية التحتية المائية في الولايات المتحدة وغيرها، كوفئت بهذه الطريقة المميزة".

 

 

 

................................جريدة اللواء ................................

رعد خلال تكريم أساتذة جامعيين: حذف المقاومة
من القاموس اللبناني يطرح البنود الميثاقية للنقاش

كرمت التعبئة التربوية في «حزب الله» عددا من الأساتذة الجامعيين «تقديرا لجهودهم وعطاءاتهم في خدمة المقاومة والعلم والوطن»، بعشاء في مطعم «الساحة» - طريق المطار، برعاية رئيس «كتلة الوفاء للمقاومة» النائب محمد رعد، وحضور وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال حسين الحاج حسن، النائبين علي فياض وبلال فرحات، رئيس الجامعة اللبنانية عدنان السيد حسين، رئيس بلدية الغبيري محمد سعيد الخنسا.

ونوه مسؤول هيئة التعليم العالي في التعبئة التربوية عبد الله زيعور بخطوة رئيس الجامعة اللبنانية تكليف عمداء للجامعة، معتبرا أنه «تحمل المسؤولية بشجاعة في إصدار قرارات كسرت احتكار طوائف ومذاهب لكليات في الجامعة».
من جهته، أكد النائب رعد موقف «حزب الله الداعي إلى تشكيل حكومة جامعة تشارك فيها كافة المكونات الوطنية كي تستطيع أن تتصدى لكل المشاكل السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية»، مشيراً الى «ان التشاطر والتذاكي أثناء عملية التشكيل من أجل إخراج مكون أساسي قد يطيح بما يراد من هذه الحكومة الجامعة. كما ان حذف المقاومة من قاموس التداول في لبنان يعني أن هناك من يريد أن يطرح كل البنود الميثاقية على الطاولة للنقاش لأن هذا الأمر لا يحصل استنسابا».

أما الدكتور السيد حسين فأكد أنه «كسياسي وأكاديمي، لا يقبل أن يساوم على المقاومة، لأنها «انتماء عقائدي وعمل استراتيجي وليست ردة فعل، بل فعل ضد عدو محتل»، مستغربا «من الذين يتحدثون عن السيادة، عدم اشارتهم للانتهاكات الإسرائيلية للبنان»، داعيا الى «اعتماد توجه واضح داخل الجامعة اللبنانية لتثبيت قضية المقاومة من الناحية السياسية والإستراتيجية». وحول شؤون الجامعة اللبنانية، اشار الى وجود «ثلاث تحديات أمامها اليوم، الأول، عدم تفريغ الأساتذة»، مستغربا «الهجوم على الجامعة اللبنانية بعد تطبيق قانون التفرغ والذي يعد انجازا كبيراً».

وختاماً، وزعت دروع تكريمية خاصة باسم التعبئة على المكرمين وهم: الشيخ الدكتور أكرم بركات، العميد الدكتور تيسير حمية، العميد الدكتور رفيق يونس، العميد الدكتور طلال عتريسي، الشيخ الدكتور محمد شقير والدكتور هاني شرارة

 

 

شجرة تهشّم رأس ثمار أمام مدرستها
والإدارة غير معنية لأن الحادث خارج أسوارها!

مرة جديدة يكون الإهمال، وعدم تغليب النزعة الانسانية على اي شيء اخر، سبباً لحدوث فاجعة في منازل اللبنانيين، فالضحية التي سقطت هذه المرة، لسيت جراء العنف الأسري أو تفجير إنتحاري، بل نتيجة السرعة الزائدة، أو عدم وجود اشارات توضح انها هناك مدرسة في الحي، وان على سائقي السيارات الانتباه أكثر.

وفي التفاصيل انه عند الساعة الثامنة الا عشر دقائق، حصل حادث مروع امام ثانوية فخر الدين الرسمية، اصيبت جراءه التلميذة ثمار ناصر.

ثمار البالغة من العمر ستة عشر عاماً، لم تكن تدري ان خطواتها السريعة للدخول الى ملعب المدرسة قبل قرع الجرس، ستعترضها شجرة سقطت على رأسها بعدما ارتطمت بها السيارة التي اصابتها أولاً ورمتها على الأرض، لتهشم الشجرة رأسها.

نسبة 2% التي اعطاها الاطباء لثمار للبقاء على قيد الحياة، كانت قد تكون اكثر من ذلك، لو لم تتمسك مديرة المدرسة بالقوانين الادارية، وتغلب نزعتها الانسانية، وتبادر من تلقاء نفسها وتتصل بالاسعاف او الدفاع المدني لنقل الطالبة التي بقيت اكثر من 15 دقيقة مرمية على الأرض، بحجة ان الحادث وقع خارج اسوار المدرسة، علماً ان الطلاب تدافعو الى الادارة للتبليغ عن ان طالبة دهستها سيارة امام الباب، اثناء توجهها الى المدرسة.
الدافع الانساني لم تجده الطالبة من الذين خبرتهم وخبروها داخل اسوار مدرستها، بل وجدته عند شاب مر بالصدفة ونقلها بسيارته الى المستشفى.

هذا التصرف استفز الطلاب، وعبروا عن استنكارهم ببيان تناقلوه فيما بينهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي «الفايسبوك»، و»الواتساب»، متسائلين عن سبب وقوف المسؤولين عن المدرسة مكتوفي الأيدي امام هذا الحادث، مذيلين البيان الذي عرضوا فيه تفاصيل الفاجعة، بعبارة «هكذا نعامل في المدارس الرسمية... وهكذا تصفى دمائنا في الشوارع». علماً انه بعد نقل الطالبة الى المستشفى، اتصلت المديرة للاطمئنان على ثمار، كما اوفدت مندوباً عنها للقيام بالواجب.

 

 

 

 


 

................................جريدة الوكالة الوطنية للإعلام ................................

السيد حسين وقع وبارتلم اتفاقية تعاون مع جامعة كانبرا: جامعتنا تجمع لبنان ومولجة بالدفاع عن وحدته

وقع رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين مع سفير أوستراليا ليكس بارتلم، على اتفاقية تعاون بين الجامعة اللبنانية وجامعة كانبرا الاوسترالية، خلال احتفال اقيم ظهر اليوم في الادارة المركزية في المتحف، في حضور عميد كلية العلوم الاقتصادية وادارة الاعمال في اللبنانية الدكتور غسان شلوق ومديرو الفروع الاول والثالث والرابع والسادس الدكاترة: جمال حايك وفضل الله اليخني ونبيل بو نصر الدين وليلى تنوري وممثلو الاساتذة في الفروع ومسؤولة العلاقات الخارجية الدكتورة ندى شباط.وحضر من الجانب الاوسترالي السكرتير الثاني في السفارة لوك هيلبوث والمسؤولان عن قسم التأشيرات الطلابية جيريمي ستوكس ونهى ابو غيدا والمسؤول عن العلاقات الاكاديمية الدولية في جامعة كانبرا آدم حديد ومساعدة مدير المشروع رانيا زريقه وفريق الاشراف الاكاديمي.


السيد حسين

بداية القى السيد حسين كلمة قال فيها: "ما نحن بصدده اليوم هو توقيع السفير الاوسترالي على اتفاقية بين الجامعة اللبنانية، الجامعة الوطنية، وجامعة كانبرا الاوسترالية، وهو اول توقيع يحصل بين جامعة اوسترالية والجامعة اللبنانية، لا بل لم يحصل مع أي من الجامعات اللبنانية".

أضاف: "جامعتنا عمرها تحديدا 63 سنة، خرجت اكثر من 200 الف لبناني ولبنانية، لذلك هي موجودة بخريجيها في كل بلدات لبنان. بدأت بمعهد المعلمين العالي ثم تطورت نسبة الى كليات الاداب والحقوق والعلوم فالفنون والعلوم الاقتصادية وادارة الاعمال والاعلام، ونشأت كليات تطبيقية مثل الطب والزراعة. وتضم الجامعة كل الاختصاصات، من الاجازة الى الدكتوراه منذ 7 سنوات، ينتسب اليها اكثر من 74 الف طالب وهي الثالثة من حيث عدد الطلاب بعد جامعتي القاهرة والاسكندرية في الشرق الاوسط، وتضم 40 في المئة من طلاب التعليم العالي في لبنان. ان شهاداتنا معترف بها عالميا وجرى تقييمها في الكليات التطبيقية خصوصا في الطب والهندسة ونالت اعلى المراتب العالمية".

وأشار الى "تميز كلية العلوم الاقتصادية وادارة الاعمال لجهة انظمتها التعليمية وعدد طلابها الـ 7 الاف الموزعين على فروع الكلية في بيروت وطرابلس والنبطية وعاليه وراشيا". وقال: "تؤمن الجامعة عملا لخريجيها بنسبة كبيرة خصوصا ان فرص العمل ضيقة حاليا، ويهاجر قسم من خريجيها للعمل في الخليج. ومن المتوقع ان تثبت هذه الكلية خلال هذا العام كل ما يتعلق بأنظمتها من اجازة وماستر ودكتوراه، اضافة الى انها انشأت رابطة لخريجيها من كل لبنان، رابطة موحدة وتوحد كل لبنان، وهذا ما نفتخر به، وتضم رجال اعمال كبارا يحتلون مواقع مهمة في قطاع المصارف والشركات".

وختم: "ان الجامعة اللبنانية هي جامعة لبنان، فبالاضافة الى الجيش اللبناني، هي مولجة بالدفاع عن الوحدة الوطنية وعن رسالتها التعليمية".

بارتلم
بدوره، أشار السفير الاوسترالي الى "ست منح دراسية مقدمة الى طلاب متفوقين قيمة الواحدة منها 70 الف دولار، وتشمل الرسوم الدراسية والتأمين على الحياة وبدل الاقامة طوال فترة الدراسة"، لافتا الى "منحة فخرية باسم رئيس الجامعة اللبنانية مقدمة من رئيس جامعة كانبرا".

وأوضح أن "الاتفاقية تشمل بنودا اخرى مثل تبادل الطلاب والاساتذة والابحاث"، وقال: "ان القطاع الاكاديمي يقدم لاوستراليا 15 بليون دولار للاقتصاد المحلي ما يجعلها تحتل المرتبة الرابعة بتصدير التعليم عالميا، وقد ارتفع العدد 7 في المئة في التعليم العالي خلال العام الفائت. وما ساعد في تطوير هذا القطاع هو نظام "فيزا ستريملايند" لمساعدة الطلاب في الحصول على تأشيرات السفر ضمن شروطها خصوصا ان اوستراليا كما أي دولة يتم استغلال التأشيرات للدخول الى اراضيها لغايات مغايرة".

أضاف: "ان التنوع الحضاري والاكاديمي في اوستراليا يجعل منها مقصدا مهما للطلاب، ففي العام 2013 قارب عدد الطلاب غير الاوستراليين 500 الف، وهو رقم كبير نسبة الى بلد يقارب عدد مواطنيه الـ 23 مليونا، وفيها 39 جامعة مرخصة لغتها الاساسية الانكليزية، اضافة الى حصولها على 10 جوائز نوبل، مما احدى دول العالم المؤثرة في مجال الابحاث".

وأشار الى "الاهمية التي توليها اوستراليا للبحث العلمي والمكانة المرموقة التي تحتلها جامعة كانبرا، مما يجعل الطالب محظوظا اذا استطاع الاستفادة من المنح والبرامج"، معتبرا ان "أي طالب لبناني تعلم في اوستراليا ثم عاد الى لبنان سيكون قادرا على توظيف خبرته لحل الكثير من المشاكل، كما ان الطلاب اللبنانيون سفراء لبلادهم في اوستراليا وسفراء للحضارة الاوسترالية في لبنان".

وشدد على "الاهمية التي توليها الدولتان اللبنانية والاوسترالية لهذا الموضوع والرغبة المشتركة في توسيعه لجهة توثيق العلاقات بينهما وتنميتها".

التوقيع
بعد ذلك، جرى توقيع الاتفاقية، التي كان التوقيع المبدئي عليها تم في دبي قبل ثلاثة اسابيع.

 

مفوضا الثقافة والشباب في التقدمي زارا السيد حسين

زار مفوضا الثقافة والشباب في الحزب التقدمي الإشتراكي فوزي أبو ذياب وصالح حديفة، رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين، لتسليمه توصيات مؤتمر الجامعة جامعة، التي شارك في صياغتها المشاركون من جميع المنظمات الشبابية ووقعوا عليها.وكان تشديد - بحسب بيان صادر عن التقدمي - على "ضرورة متابعة تنفيذ هذه التوصيات وآليات تطبيق ذلك، والعمل الجاد لإحياء اتحاد طلاب الجامعة اللبنانية، وإجراء الانتخابات الطلابية في مختلف كليات الجامعة".

كما تم التأكيد على "أهمية التنسيق المتواصل بين رئاسة الجامعة والمنظمات الشبابية والطلابية بهدف تعزيز الحياة الجامعية السليمة، والتعاون المشترك في مختلف القضايا التي تهم الطلاب والجامعة على السواء، حرصا على الدور الأساسي للجامعة اللبنانية في تحقيق الانصهار الوطني، وفي تأمين فرصة العلم لمختلف طلاب لبنان من كافة مستوياتهم الاجتماعية".

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:36
الشروق
6:49
الظهر
12:22
العصر
15:29
المغرب
18:12
العشاء
19:03