X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي التربوي اليومي 22-10-2014

img

الرقم العنوان الجريدة
1 صيدا: فتح صفوف «الماستر» أو إقفال «الحقوق 5» السفير
2 طلاب الزراعة في «الأميركية»: لا بديل لمركز البقاع
3 طلاب الأميركية: بدنا زراعة مع خواريف الأخبار
4 رابطة «الأساسي»:لتعديل تعميم تسجيل السوريين
5 كتاب استجواب لعمداء يطرح تساؤلات في مجلس اللبنانية مفوّض الحكومة: مخالفة من رئيس الجامعة لقوانينها النهار

.......................................جريدة السفير................................

صيدا: فتح صفوف «الماستر» أو إقفال «الحقوق 5»

أقفل طلاب كلية الحقوق والعلوم السياسية في «الجامعة اللبنانية» الفرع الخامس في صيدا، البوابات المؤدية إلى قاعات التدريس، بعدما علقوا عليها شعارات تشدد على مطالبتهم بفتح صفوف الماستر 2 في الكلية، رداً على رفض رئاسة الجامعة فتح صفوف الدراسات العليا في الفرع الخامس، وحصرها في بيروت.
ويوضح عميد الكلية د. كميل حبيب أن لـ«السفير» أن الأسباب الموجبة التي تمنع الكلية من فتح الماسترات في الفروع، ليس تفضيل بيروت عن غيرها، بل هي أكاديمية ومالية. وبعدما عبر عن أسفه لعدم قدرة الكلية على تلبية حاجات الطلاب، أوضح أن مجلس الوحدة في الكلية اجتمع أمس، وأكد وجود استحالة في فتح الماستر 2 في الفروع، لأن قوانين الجامعة توجب أن يكون أستاذ الماستر لديه خبرة 15 سنة تدريسا، وثانياً لا يوجد لدينا العدد الكافي لتدريس هذه المرحلة، إضافة إلى أنه لا توجد أموال للدفع لأساتذة في كل الاختصاصات.
وكانت أبواب الكلية قد أقفلت بدعوة من مجلس طلاب الفرع الخامس في الكلية، وجدد الطلاب المطالبة بفتح صفوف ماستر 2 في صيدا، رافضين تبريرات الإدارة. وعمد الطلاب الى تعليق الدروس من الساعة الثامنة صباحاً حتى الحادية عشرة قبل الظهر، ملمحين لإمكان تعليقها نهائياً حتى تحقيق مطالبهم.
نفذ الطلاب اعتصامهم داخل حرم الكلية حاملين اللافتات المندده بقرارات رئاسة الجامعة ومهددين بالتصعيد وتنفيذ الاعتصامات اليوميه وصولا الى إغلاق الكلية في حال لم يتوصل مجلس ادارة الكلية لحل هذه القضية.
ويرى الطالب ربيع شميساني «أن لا مبرر قانونيا أو إداريا لعدم فتح الـm2، مشيراً إلى «أن عدم الاستجابة لمطالب الطلاب هو منع طلاب الجنوب وإقليم الخروب من متابعة دراساتهم العليا». وسأل: «كيف يمكن لأساتذة مساعدين التدريس في الفرع الأول والثاني في جل الديب في الماستر 2 ولا يستطيع أن يقوم بذلك في الفروع الأخرى»، مشيراً الى «أن التحركات لا تستهدف احدا ولا علاقة لها بالسياسة او السياسيين».
وأعلن رئيس مجلس فرع الطلاب محمد حسن «أن ما تسوغه ادارة الجامعة من مبررات مالية وتربويه وعدم القدرة على تطبيق المعايير الاكاديمية، وغياب العدد الكافي وغيرها هي غير صحيحة على الإطلاق»، مشددا على متابعة التحركات حتى النهاية لتحقيق المطالب.
الطالب علي زبيب اشار الى ان «ما تمارسه ادارة الكلية في صيدا بحق الطلاب الذين فاق عددهم 90 طالباً، هو ظلم متعمد لا تفسير له سوى حرمان الطلاب من متابعة دراستهم».

 

طلاب الزراعة في «الأميركية»: لا بديل لمركز البقاع

نفّذ طلّاب كلية الزراعة وعلوم التغذية في «الجامعة الأميركية في بيروت» اعتصاماً ظهر أمس احتجاجاً على ما وصفوه بـ«تجميد العمل» في «مركز الأبحاث والدراسات» (AREC) التابع للجامعة في منطقة حوش سنيد (البقاع)، حيث يخضعون للتدريب كطلّاب قسم الزراعة، خلال فصلي الربيع والصيف.
سبق الاعتصام اجتماع عقد أمس الأول جمع عددا من الطلاب ونحو ستة أساتذة للتفاوض في ما خصّ تعليق القرار بمنع الطلاب من الخضوع للتدريب لمدة ستة أشهر متواصلة في المركز، كما جرت العادة.
ولفت ممثل طلّاب السنتين الثالثة والرابعة محمد مرتضى إلى أن «الطلاب قطعوا نصف الطريق خلال اجتماعهم مع الأساتذة»، موضحاً أنهم انتزعوا منهم اعترافاً بأن «لا بديل فعّالاً للتدريب من مركز الجامعة في البقاع». وقدّم حلولاً بديلة، «مثل الخضوع لشهر تدريب بدلا من الستة شرط أن يلزم الطلاب المركز ولا يخرجون منه».
وكان المكتب الإعلامي للجامعة قد أشار لـ«السفير» إلى أن «لا تجميد لأعمال المركز في البقاع وأن القرار الذي اتخذته الجامعة هو توقيف تدريب الطلاب فيه فقط، ولهذه السنة، بسبب الأوضاع الأمنية»، من دون أن يستبعد المكتب فرضية العودة عن القرار في حال تحسّنت تلك الأوضاع.
إلى ذلك، أكّد المكتب أن العاملين في المركز لن يتأثروا بهذا القرار، خصوصاً أن الأعمال والأبحاث والدراسات ما زالت مستمرة فيه. وأوضح أن «الجامعة غير ملزمة بتعديل الأقساط كون الظرف الأمني طارئاً وخارجاً عن سيطرتها، وكونها لن تتخلى عن الجزء التطبيقي والتدريبي من الاختصاص»، وبالتالي «لا يمكن الحديث عن إخلال بالعقد أو بالمواصفات التي يدخل على أساسها الطالب إلى الكلّية». ولفت إلى أن الجامعة تجتهد في سبيل تطوّر قسم الزراعة وتقدّمه و«هي ليست المرّة الأولى التي يتخذ فيها مثل هذا القرار».

 

.......................................جريدة الأخبار................................

طلاب الأميركية: بدنا زراعة مع خواريف

اعتصم طلاب كلية الزراعة والعلوم الغذائية في الجامعة الأميركية، احتجاجا على اقفال مركز الأبحاث والدراسات الزراعية Arec في البقاع في وجههم، علما انه ما زال مفتوحا أمام الشركات والجمعيات والموظفين، ما اثار شكوكا لدى الطلاب حول «تنفيعات» من وراء هذا القرار

حسين مهدي

view counter

لولا وجود اختصاص الهندسة الزراعية، لما أنشئت كلية الزراعة والعلوم الغذائية. وهذا الاختصاص لا قيمة حقيقية له في الجامعة اذا حرم الطلاب اكتساب الخبرة الميدانية من المركز. هذه هي الرسالة التي أوصلها الطلاب امس الى ادارة جامعتهم. لم تقنعهم بتاتا الذرائع التي قدمتها الادارة والمرتبطة بالأوضاع الأمنية الخطرة، ملمحين الى وجود أسباب أخرى وراء اقفال باب المركز أمامهم.

البدائل التي قالت ادارة الجامعة إنها ستقدمها لطلابها لم تحدد بعد، سوى تلميحها الى تنظيم «الرحلات الميدانية»، بحسب ما قالت ادارة الجامعة، الا أن «الأخبار» علمت أن الطروحات التي قُدمت في اجتماع الطلاب مع أساتذة الكلية تمحورت حول تدريب الطلاب في المزارع المملوكة من أساتذة الكلية، فيما اقترح أحد الأساتذة المقربين من العميدة الحالية أن يُستعان بشركات خاصة تمنح الطلاب الخبرة اللازمة.
أحد أساتذة الكلية قال إن «التغذية» لا «الزراعة» هي الخلفية الاكاديمية للعميدة الحالية، وهذا ما يفسّر، برأيه، عدم اهتمامها منذ البداية بهذا المركز، اذ نجحت بدفع المدير الأسبق للمركز الى الاستقالة، وعينت مكانه مديرا تسبب بإشكال سابق مع بعض ابناء المنطقة، الا أن الأخير استقال أيضا من منصبه، بعدما باع جميع المواشي والدواجن في المركز، كما أن العميدة الحالية صرفت أستاذين من العمل في هذا المركز، وقد رفعا دعوى (في نيويورك) ضد الكلية وربحاها.

«ما من بديل قد يعوّض الخبرة المكتسبة طوال 6 أشهر من المكوث داخل المركز»، تقول الطالبة مير يحيى، وتبدي قلقها من أن يكون قرار تجميد ذهاب الطلاب الى Arec هذا العام، تمهيدا لاقفاله نهائيا أمام الطلاب. وتؤكد زميلتها رويا مراد «ابنة منطقة البقاع» أنه ما من خطر أمني في محيط المركز، «نحن كنا نذهب يوميا الى المركز، وهناك في البقاع عدد من الجامعات التي تستقبل الطلاب، لماذا لم تغلق بسبب الوضع الأمني؟ ولما تذكرّت ادارة الجامعة هذا العام وجود هذا الخطر، علما أنه منذ سنتين كان الوضع الأمني أسوأ من الوضع الحالي؟».
رفع الطلاب في اعتصام امس لافتات مثل «اللي بيربي خاروف ما بيخاف من صاروخ» و»بلا حجج بلا تخريف .. بدنا زراعة مع خواريف». وتلا ممثل الطلاب محمد مرتضى بيانا، رأى فيه أن القرار الصادر غير قانوني، واتُّخذ دون علم الطلاب به ودون تبليغهم حيثياته. وأشار مرتضى إلى أن سوء ادارة المركز هي أحد الأسباب المؤدية الى هذا القرار، رافضا «العقاب الجماعي» الذي يفرض على الطلاب. «والمركز يمثل منارة لمنطقة البقاع المحرومة، وقرار كهذا يقضي على ما تبقى من أمل في تطور القطاع الزراعي في المنطقة».
الطلاب منحوا ادارة الجامعة مهلة حتى شهر كانون الثاني للتراجع عن القرار، وطرحوا على الادارة حلولا أمنية كأن تُحصر تحركات الطلاب داخل المركز، ويُنقلوا عن طريق وسيلة نقل مشتركة، اضافة الى «استعادة كل بقرة وكل دجاجة بيعت»، كما طلب الطلاب من ادارة الكلية وعميدتها أن تُعيدا خلق الدور الريادي لاختصاص الزراعة، وخاصة أن عدد المنتسبين الى هذا الاختصاص يزيد كل عام. وتحدث الطلاب عن محاولات «بائسة» تبذلها ادارة الجامعة لتسييس التحرك بهدف افشاله، الا أنهم يؤكدون على وحدة الصف لمواجهة قرارات الادارة «غير المفهومة» و»غير المنطقية»، التي تحمل الكثير من علامات الاستفهام.

رابطة «الأساسي»:لتعديل تعميم تسجيل السوريين

طالبت رابطة التعليم الأساسي الرسمي وزارة التربية بتعديل التعميمين الخاصين بتسجيل التلامذة السوريين في المدارس الرسمية، عبر الاكتفاء بعدم التشعيب وتحمل المزيد من الأعباء من دون اشتراط النسبة المئوية الموحدة للتلامذة اللبنانيين وغير اللبنانيين. وانتقدت الرابطة الاتهام المبطن في التعميم للمدراء بأنّه يسجلون التلامذة صورياً. وإذ أكدت ضرورة الضغط على الجهات المانحة لمعالجة تعليم النازحين، رفضت كلام الهيئات الدولية في الاجتماعات مع وزارة التربية على فائض المعلمين وأداء المدارس.

 

.......................................جريدة النهار................................

كتاب استجواب لعمداء يطرح تساؤلات في مجلس اللبنانية مفوّض الحكومة: مخالفة من رئيس الجامعة لقوانينها

وجّه رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين كتاب استجواب الى عدد من العمداء لعدم حضورهم احتفال افتتاح السنة الجامعية، ما أثار ردود فعل في مجلس الجامعة.

بينما ينعقد مجلس الجامعة اللبنانية اليوم برئاسة رئيسها الدكتور عدنان السيد حسين لمناقشة بنود تتعلق بملفات متراكمة، أبرزها مناقشة عقود التفرغ للاساتذة وشروطها، احدث كتاب رئيس الجامعة الموجه إلى عدد من العمداء بمثابة استجواب لعدم حضورهم احتفال افتتاح السنة الدراسية في مجمع الحدت، ردوداً واعتراضات، اذ اعتبر البعض ان الكتاب مخالف للقانون.
واقيم احتفال افتتاح السنة الدراسية في مجمع رفيق الحريري الجامعي في الحدت في 9 تشرين الأول الجاري في حضور العمداء والمديرين واساتذة وطلاب، وتغيب عن الحضور 5 عمداء، علماً ان مجلس الجامعة يضم الى عمداء الكليات والمعاهد مفوضين للحكومة برتبة عميد وممثلي الاساتذة في الكليات.
وبعد انتهاء احتفال الافتتاح وجه رئس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين "كتاب استجواب" الى العمداء المتغيبين طالبا تبرير عدم حضورهم والاجابة على الكتاب، ولان العمداء امتنعوا عن الرد، وجّه مفوض الحكومة في مجلس الجامعة الدكتور جاسم عجاقة كتاباً الى رئيس الجامعة مفنداً ما جاء في كتابه، ومعتبراً ان كتاب الاستجواب غير قانوني. وجاء في كتاب عجاقة الى رئيس الجامعة واعضاء مجلس الجامعة: "بتاريخ 2014/10/16، وصلني من رئاسة الجامعة كتاب استجواب خطي بواسطة القلم، يطلب فيه رئيس الجامعة تبرير عدم حضوري احتفال افتتاح السنة الجامعية 2014 – 2015، والذي جرى يوم الخميس في 2014/10/9 الساعة 12 ظهراً في مجمع الحدت الجامعي.
في الحقيقة، وبعد التشاور مع عدد من الزملاء الذين تلقوا استجوابات مباشرة اود التركيز على ملاحظتين:
1 – في الشكل: ان الاستجواب يأتي نتيجة مخالفة لقوانين وانظمة الجامعة اللبنانية. والمخالفة جاءت في رسالة الاستجواب وليس في الغياب، كون النظام الداخلي للجامعة، لم ينص على الزامية حضور الاحتفال، وبالتالي لا لزوم لهذه الرسالة "الكتاب"، وهذا سبب رفضي وإعادتي لها.
2 – في المضمون: شكل الاحتفال مخالفة واضحة للنظام الداخلي للجامعة اللبنانية، حيث تنص المادة 30 من النظام الداخلي للجامعة (ص 355 في دليل القوانين والأنظمة الادارية والمالية الذي وزعته امانة سر الجامعة علينا في اول اجتماع للعمداء) على: "يؤخذ رأي مجلس الجامعة في الخطوط الكبرى للخطاب، والتي تقتضي مناسبة الاحتفال القاءها من رئيس الجامعة او احد افراد الهيئة التعليمية".
والسؤال المطروح: هل تم سؤال مجلس الجامعة عن هذا الامر؟ اما المادة 31 من النظام الداخلي للجامعة اللبنانية فتنص على الآتي: "يحدد مجلس الجامعة في كل سنة موعد احتفال افتتاح السنة الجامعية...". والسؤال المطروح: هل تم اتخاذ القرار في مجلس الجامعة؟.
ونص الرسالة الذي حصلت عليه "النهار" سيفرض نفسه على اجتماع مجلس الجامعة اليوم، كونه وزع على العمداء اعضاء المجلس، قبل ان يباشر بت البنود على جدول الاعمال، فهل يعتبر كتاب الاستجواب من رئيس الجامعة للعمداء مخالفة قانونية ام مدرجاً في صلاحياته، وفي طريقة تسيير شؤون الجامعة وعملها؟.

 

 

 

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:36
الشروق
6:49
الظهر
12:22
العصر
15:29
المغرب
18:12
العشاء
19:03