الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
الجامعة اللبنانية و"مهارات" تطلقان دليل "إعلام التنوّع" |
السفير |
2 |
اللبنانية و"مهارات" ومعهد MDI - لندن أطلقوا دليل وسائل الإعلام وإدارة التنوع |
النهار |
3 |
بوصعب بحث تطوير الامتحانات الرسمية وأعباء النازحين مع وزيرة التربية الفرنسية |
اللواء |
4 |
طلاب «الكسليك» في الضابطة العدلية ومحكمة الجنايات |
...............................جريدة الأخبار................................
الجامعة اللبنانية و"مهارات" تطلقان دليل "إعلام التنوّع"
نظمت "مؤسسة مهارات" وكلية الإعلام في الجامعة اللبنانية، بالاشتراك مع "معهد التنوع الإعلام" - لندن، وبدعم من بعثة الاتحاد الأوروبي في لبنان ورعاية رئيس الجامعة اللبنانية د. عدنان السيد حسين، حفلاً لإطلاق دليل تدريبي حول "وسائل الإعلام وإدارة التنوع"، في الإدارة المركزية للجامعة اللبنانية في منطقة المتحف.
وأكد السيد حسين أن "نقص التنوع هو السبب الرئيس لما يحدث من نزاعات في المنطقة العربية"، مشيراً إلى أن "مقدمة الدليل تضمنت دور المواطنة في إدارة التنوع، ومثال على ذلك الهند التي يدار فيها التنوع ضمن المواطنة، إذ استطاعت الدولة ووسائل الإعلام أن تدمج أكثر من 120 لغة وطائفة دينية في هوية واحدة".
وأوضح
أن "الجامعة اللبنانية التزمت بتعليم الدليل التدريبي من أجل معرفة الكيفية
التي يدار بها التنوع في إطار المواطنة، فعدم دمج الجهود ضمن هذا الإطار سيسبب
أبعاداً خطيرة على المجتمع اللبناني".
بدوره،
قال عميد كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية جورج صدقة إن "الإجابة لدى
التعمق في المضمون تظهر أن وسائل الإعلام اللبنانية اكتسبت صفة التنوع، غير أنها
تغرق في أحادية فكر وخط سياسي وثقافي واجتماعي".
وأضاف:
"يلزم وسائل الإعلام إدارة ورؤية كي تحول التنوع إلى مصدر غنى عوض أن يكون
مصدر نزاع".
من جهته، أكد ممثل بعثة الاتحاد الأوروبي في اللقاء ألكسيس لوبر "أهمية الدليل التدريبي ومساهمته في بناء السلام أمام الواقع الصعب الذي يعيشه الإعلام في المنطقة بشكل عام وفي لبنان خصوصاً"، إذ تراجع لبنان 8 مراكز في مؤشر حرية الإعلام خلال العام 2013 و4 مراكز في العام 2014، لافتاً الانتباه إلى أن تقرير "صحافيون بلا حدود" أكد أن وسائل الإعلام في لبنان "تتبع أجندة سياسية ودعائية محددة في الاستقطاب السياسي الحاصل في البلد".
وقال
إن "الدليل التدريبي الذي نطلقه يشكل إطاراً يساهم في التنمية الإعلامية، كما
يسرنا وجود العديد من طالبات الإعلام بعد أن كان حضور الشباب طاغياً في هذه المهنة
منذ خمسين عاماً".
وقالت
المديرة التنفيذية لمؤسسة "مهارات" رلى مخايل إن "إطلاق دليل وسائل
الإعلام يهدف إلى إعادة تسليط الضوء على دور وسائل الإعلام في بناء الاندماج
الاجتماعي وتعزيز السلم الأهلي في المجتمعات التعددية".
وأضافت
أن الشراكات مع الجامعة اللبنانية ومركز التنوع الإعلامي "مكنتنا من أن ننتج
سوياً أدوات معرفية، وأن نعمل مع طلاب نعوّل، في مستقبل المهنة وفي مستقبل الوطن،
على وعيهم وثقافتهم ومهنيتهم في إحداث التغيير وفي إنتاج تغطيات إعلامية مسؤولة
شاملة، ومتحسسة لقضايا حقوق الإنسان".
وأعلنت
أن "مهارات ستطلق جائزة سنوية على مستوى طلاب الإعلام لأفضل تحقيق أو عمل
تطبيقي مهني في مجال التنوع لتشجيع الطلاب على مزيد من التجديد، إذ تتطلع المؤسسة
إلى تغطية إعلامية تشمل قضايا الجيل الثالث، المرأة، الأطفال، المثليين جنسياً،
العمال الأجانب، ذوي الحاجات الخاصة، وتغطية إعلامية تعطي حيزاً لقضايا الإصلاح
الانتخابي، التمثيل العادل وتكافؤ الفرص، ومكافحة الفساد والعدالة الاجتماعية".
بدوره،
قال أستاذ الإعلام في الجامعة اللبنانية علي رمال إن الدليل مكون من ثلاثة أقسام
تتضمن عرضاً لإشكالية التنوع، الإعلام وإدارة التنوع في مجتمع تعددي: نموذج لبنان،
وتطبيقات مهنية.
وأكد
رمال أن "معضلة وسائل الإعلام اللبنانية هي غيابها عن تمثيل الفئات الصغيرة
التي يتم وصفها بالأقليات، وهو الدافع الأساسي لإطلاق هذا الدليل التدريبي".
وأشارت
رئيسة مركز التنوع الإعلامي ميليسا بيسيك إلى "حساسية قضية التنوع في وسائل
الإعلام حتى في وسائل الإعلام الغربية، فقضايا المرأة ودورها القيادي في وسائل
الإعلام لا يزال بحاجة إلى الكثير من العمل حتى في محطات مثل بي بي سي"،
مؤكدة أن "الدليل التدريبي أساسي لأنه سيساعد في خلق نوع من التعاون بين طلاب
الإعلام والمؤسسات الإعلامية من أجل تغطية أكثر دقة وتعمق لقضايا التنوع".
وأوضح
بيان لمؤسسة "مهارات"، أن "الدليل يجمع بين الأكاديمية والمهنية، بحيث
يقدم معارف وخبرات تساهم في إعداد إعلاميين متخصصين بإدارة التنوع في مجتمع تعددي،
دائم الانفتاح على تحديات ومتغيرات تضع وسائل الإعلام أمام مسؤوليتها في إدارة
التنوع، لبناء مجتمع أكثر تفاهماً وتماسكاً وخلق بيئة تسهم في تعزيز مفهوم
المواطنة، وليكون الإعلام أداة لمنع نشوب الصراعات وبناء الدولة، وتعزيز السلام
الاجتماعي والاستقرار والوسطية والمصالحة".
...............................جريدة النهار................................
اللبنانية و"مهارات" ومعهد MDI - لندن أطلقوا دليل وسائل الإعلام وإدارة التنوع
نظمت كلية الاعلام في الجامعة اللبنانية و"مؤسسة مهارات" بالشركة مع "معهد التنوع الاعلامي" MDI – لندن، وبدعم من بعثة الاتحاد الاوروبي في لبنان، في رعاية رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين، احتفالاً لاطلاق دليل تدريبي عن "وسائل الاعلام وادارة التنوع"، في الادارة المركزية للجامعة في المتحف.
وتحدث السيد حسين فأكد ان "نقص التنوع هو السبب الرئيس لما يحدث من نزاعات في المنطقة العربية"، موضحا أن "الجامعة اللبنانية التزمت تعليم الدليل التدريبي من اجل معرفة الكيفية التي يدار بها التنوع في اطار المواطنة". وطرح عميد كلية الاعلام الدكتور جورج صدقة مجموعة من الاسئلة التي تبادرت الى ذهن العاملين على هذا الدليل التدريبي أبرزها: "هل نحتاج للحديث عن التنوع في بلد متنوع طائفيا؟ كيف يتماشى الترويج المقرر عن التعدد في وسائل الاعلام في بلد يفتخر باعلام التنوع؟".
أما ممثل بعثة الاتحاد الاوروبي في اللقاء الدكتور الكسيس لوبر، فأكد ان لبنان تراجع 8 مراكز في مؤشر حرية الاعلام خلال العام 2013 و4 مراكز في العالم 2014".
واعلنت
المديرة التنفيذية لـ"مؤسسة مهارات" رلى مخايل، ان "مهارات ستطلق
جائزة سنوية على مستوى طلاب الاعلام لافضل تحقيق او عمل تطبيقي مهني في مجال التنوع
لتشجيع الطلاب على مزيد من التجديد".
وأشارت
رئيسة مركز التنوع الاعلامي ميليسا بيسيك الى "حساسية قضية التنوع في وسائل
الاعلام، فقضايا المرأة ودورها القيادي في وسائل الاعلام ما زال يحتاج الى الكثير
من العمل حتى في محطات مثل BBC"،
بعد
ذلك كان عرض لمضمون الدليل، حيث عرف الدكتور علي رمال بأقسامه الثلاثة.
...............................جريدة اللواء................................
بوصعب بحث تطوير الامتحانات الرسمية وأعباء النازحين مع وزيرة التربية الفرنسية
اجتمع وزير التربية والتعليم العالي الياس بوصعب مع وزيرة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي الفرنسية نجاة فالو بلقاسم في مكتبها بوزارة التربية في باريس، وتناول البحث ثلاثة مواضيع أساسية أولها موضوع القرض الفرنسي والمساعدات الفرنسية لوزارة التربية عن طريق الوكالة الفرنسية للتنمية والتي تهدف في جزء منها إلى بناء ما يزيد عن 30 مدرسة رسمية ومتابعة تدريب أفراد الهيئة التعليمية على التكنولوجيا ووسائل اعتمادها في تحديث طرائق التعليم ومواكبة العصر.
والموضوع الثاني يتعلق بتعليم النازحين من سوريا إلى لبنان، وطالب الوزير بوصعب بأن تلعب فرنسا دوراً أكبر لجهة مساعدة لبنان في تأمين تكاليف تعليم النازحين إذ أن هذه العملية ترتب أعباءً كبيرة بشرية ومادية على الوزارة وعلى المدارس في لبنان ولا طاقة للبنان على تحملها من دون الدعم الدولي.
أما الموضوع الثالث فيتعلق بتطوير الامتحانات الرسمية في لبنان وتحديثها، لا سيما أن نظام الامتحانات اللبناني هو نظام فرنسي في الأساس ولكن فرنسا قامت بتطويره مرات عديدة، وأصبحت الشهادة المتوسطة في فرنسا شرطا غير أساسي للانتقال إلى المرحلة الثانوية إنما تحولت إلى امتحان تقييمي وطني وليس إلى شهادة رسمية.
واطلع الوزير بو صعب من الوزيرة الفرنسية على ورشة تجديد المناهج في فرنسا ومن ضمنها تطوير جديد لوسائل التقييم والامتحانات. وطلب منها أن يستفيد لبنان من الخبرة الفرنسية في هذا المجال، ووجه إليها الدعوة لزيارة لبنان والمشاركة في المؤتمر التربوي الذي ينوي الوزير عقده في آذار المقبل حول تحديث التربية والامتحانات، وأكدت أنها سوف ترسل فريقاً من الخبراء إلى لبنان ليتعاون مع فريق العمل اللبناني في الإعداد للمؤتمر ووضع الخبرات الفرنسية بتصرف الجانب اللبناني تمهيدا لمشاركتها في المؤتمر.
طلاب «الكسليك» في الضابطة العدلية ومحكمة الجنايات
في إطار الدروس التطبيقية للمواد القانونية التي يتابعها طلاب السنة الثالثة في المعهد العالي للعلوم السياسية والإدارية في جامعة الروح القدس – الكسليك، نظّم المقدم د. ايلي كلاّس، الضابط في قوى الأمن الداخلي، زيارة دراسية للطلاّب للتعرف على مهام الضابطة العدلية في تنفيذ القوانين الجزائية من خلال زيارة فصيلة رأس بيروت التي تم اختيارها كمشروع نظامي لتطبيق اساليب الشرطة المجتمعية، من خلال اشراك شرائح المجتمع المدني في المحافظة والمساهمة مع الشرطة في ارساء المجتمع السليم. وقد تخللت الزيارة التعرّف على انماط عمل فصيلة رأس بيروت من دوريات راجلة، واجراءات تحقيق وتحليل محترف وعلمي لتطور الجريمة.
كما نظّم المقدّم د. إيلي كلاّس، مدرّس مادة الإجراءات الجنائية 2 في كلية الحقوق في الجامعة، فرع زحلة، زيارة إلى محكمة الجنايات في بيروت التي يترأسها القاضي بورقان سعد، حيث شارك طلاّب السنة الرابعة في جلسات الإستماع المنعقدة، وذلك بهدف تعزيز الاكتساب النظري لديهم.
بتوقيت بيروت