الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
تراخيص الصيدلة: رفض ومطالبة بقوننتها |
السفير |
2 |
الأخبار |
|
3 |
النهار |
|
4 |
...............................جريدة السفير................................
رفض
مجلس «الجامعة اللبنانية» الترخيص لكليات جديدة في الصيدلة وسواها من الاختصاصات،
متوافقاً مع موقف «نقابة الصيادلة»، بعدما بات عدد الصيادلة في لبنان يفوق بثلاثة
أضعاف النسبة المعتمدة عالمياً.
وفي حين نفى المدير العام للتعليم العالي د. أحمد الجمال، أن تكون المديرية هي من
تمنح التراخيص، استغرب عدد من أعضاء مجلس التعليم العالي توقيت رفض مجلس الجامعة،
باعتبار أن قرار الموافقة على الترخيص لكليات جديدة تم في أيار من العام الماضي،
من دون أي اعتراضات، من أعضاء المجلس.
أعلن مجلس الجامعة في بيان أمس، أنه بحكم عضوية «الجامعة اللبنانية» الدائمة في
مجلس التعليم العالي، «شريك أساسي في التخطيط الاستراتيجي للتعليم العالي في
لبنان، ودورها ريادي في هذا الصدد. وفي إطار تحمل مسؤولياتها الوطنية ترى نفسها
عبر رئيسها ومجلسها ملزمة أن تؤكد ضرورة تطبيق قانون التعليم العالي 285/2014،
الذي أعطى للجامعات العاملة على الأراضي اللبنانية مهلة لتسوية أوضاعها بموجب
حيثيَّات ومعطيات هذا القانون، ومنها تأمين تفرغ أساتذة الاختصاص، والتدريب
المستمر، وضمان جودة التعليم بما يتلاءم مع متطلبات العصر، وتوفير المباني
الجامعية المناسبة، وتطوير البحث في العلوم والتكنولوجيا».
ووضع المجلس بعض الإحصاءات أمام مجلس الوزراء، ومنها: «أن في لبنان طبيباً لكل 350
مواطناً في حين أن المعدل العام المعتمد عالمياً هو طبيب لكل 1500. والمعدل العام
عالمياً في مجال الصيدلة، هو صيدلي لكل 1666 مواطناً، في حين أن النسبة في لبنان
باتت صيدلياً واحداً لكل 525 مواطناً.. والمعدَّل الوسطي لأطباء الأسنان في العالم
هو طبيب لكل 3500 مواطن، في حين أن هناك طبيباً لكل 800 مواطن في لبنان».
ويلفت إلى أن متخرِّجي اختصاص الصيدلة من جامعات لبنان هم نحو 400 سنوياً، يضاف إليهم نحو 90 متخرجاً من جامعات من خارج لبنان. و «أن المؤشرات أبرزت أن نسبة البطالة تزداد في صفوف متخرجي اختصاص الصيدلة بما يتعارض مع مفاهيم النظام الجديد (LMD) (إجازة، ماستر، دكتوراه) الذي يربط التعليم الجامعي بحاجات السوق».
وتبعاً للإحصاءات التي أطلقها المجلس أعلن «رئيساً وأعضاء تأييده لموقف نقابة الصيادلة، ورفضه الترخيص لكليات جديدة في الصيدلة وسواها من الاختصاصات التي أغرقت السوق بفائض من حملة الشهادات». وأكد ضرورة تطبيق قانون التعليم العالي في أحكامه كلها.
ودعا مجلس الجامعة رئيساً وأعضاء مجلس الوزراء إلى «موقف علمي ينسجم مع تلبية الحاجة الوطنية في احتساب عدد المتخرجين بالنسبة لعدد المواطنين».
ورفض
الجمال الغوص في تفاصيل التراخيص، مشيراً لـ»السفير» إلى أن مجلس التعليم العالي
برئاسة وزير التربية والتعليم العالي، يحيل ملفات الجامعات إلى اللجنة الفنية
لدراستها، وبعد الانتهاء من دراستها، ترفع اللجنة الفنية تقاريرها إلى مجلس
التعليم العالي، الذي يطلع على التقارير ويوصي بالترخيص أو بردّ الطلب.
ولفت إلى أنه بناء على توصية مجلس التعليم العالي بالترخيص يُحال ملف الجامعة
صاحبة الترخيص، بمشروع مرسوم إلى مجلس الوزراء الذي لديه سلطة القرار بالترخيص أو
عدمه. واستغرب عدد من أعضاء مجلس التعليم العالي الأسباب التي دفعت مجلس «الجامعة
اللبنانية» إلى إعلان رفضه إعطاء تراخيص جديدة. وسأل عضو في المجلس عبر «السفير»:
«ألا تتساوى الجامعات اللبنانية بالجامعات الأجنبية؟».
ورفضاً لمشروع إنشاء كليات طب جديدة في لبنان، يعقد نقيب الأطباء في بيروت مؤتمراً
صحافياً قبل ظهر الخميس المقبل، في «بيت الطبيب».
ويعقد نقباء المهن الحرة: المحامون جورج جريج، المهندسون خالد شهاب، الأطباء انطوان البستاني، أطباء الأسنان في بيروت ايلي المعلوف وفي طرابلس أديب زكريا، والصيادلة ربيع حسونة والصحافة والمحررين محمد البعلبكي والياس عون مؤتمراً صحافياً عند الثالثة بعد ظهر الجمعة المقبل في مقرّ «نقابة الصيادلة» لتأكيد تضامنهم مع رفض الصيادلة «الترخيص لكليات جديدة تخرّج عاطلين عن العمل وتنال من مستوى المهنة».
الجامعات
يوجد في لبنان أربع جامعات تمنح شهادة الصيدلة، وهي: «الجامعة اللبنانية»، «القديس يوسف - اليسوعية»، «اللبنانية الدولية»، و«بيروت العربية».
أما الجامعات التي طلبت ترخيصاً بكليات صيدلة فهي جامعات: «الجنان»، «الأميركية للعلوم والتكنولوجيا»، «الروح القدس - الكسليك»، «البلمند»، و»الآداب والعلوم والتكنولوجيا».
عمـاد الزغبي
...............................جريدة الأخبار................................
الجامعة اللبنانية: لا للتراخيص العشوائية
أعلنت الجامعة اللبنانية، عبر مجلس الجامعة ورئيسها، رفضها الترخيص لكليات جديدة في الصيدلة وسواها من الاختصاصات "التي أغرقت السوق بفائض من حملة الشهادات"، كما دعا المجلس أعضاء مجلس الوزراء إلى موقف علمي ينسجم مع تلبية الحاجة الوطنية (Numerous clausus) في احتساب عدد المتخرجين بالنسبة إلى عدد المواطنين، ويؤكِّد ضرورة "وضع آلية عاجلة للتطبيق الحازم لقانون التعليم العالي".
في لبنان طبيب لكل ثلاثمئة وخمسين مواطنا، فيما المعدل العام المعتمد عالميا هو طبيب لكل ألف وخمسمئة فرد. (أي إن هناك إغراقا لسوق العمل بمتخرجين في الطب، بما يزيد على أربعة أضعاف حاجة السوق). أما أطباء الأسنان في العالم، فالمعدل الوسطي هو طبيب لكل ثلاثة آلاف وخمسمئة مواطن، فيما هنالك طبيب لكل 800 مواطن في لبنان، أي هنالك عدد من الاختصاصيين يفوق أربعة أضعاف المعدل الوسطي في العالم. وتخرِّج جامعات لبنان مئتي طبيب أسنان سنويا، يضاف إليهم بحدود الخمسة والسبعين خريجا من جامعات خارج لبنان.
أما في مجال الصيدلة، تؤكد الاحصاءات أن المعدل العام عالميا هو صيدلي لكل ألف وستمئة وستة وستين مواطنا، أما في لبنان، فهناك صيدلي لكل خمسمئة وخمسة وعشرين مواطنا، أي إنها تفوق بثلاثة أضعاف النسبة المعتمدة عالميا. والجدير بالذكر أن متخرِّجي اختصاص الصيدلة من الجامعات اللبنانية هم حوالى 400 متخرج سنويا، يضاف إليهم حوالى تسعين متخرّجا من جامعات من خارج لبنان. وقد أبرزت المؤشرات أن نسبة البطالة تزداد في صفوف متخرجي اختصاص الصيدلة بما يتعارض مع مفاهيم النظام الجديد (LMD) (إجازة، ماستر، دكتوراه) الذي يربط التعليم الجامعي باحتياجات السوق.
ازاء هذا الواقع، وبعدما تناقلت بعض المرجعيات أن هنالك اتجاها للترخيص لخمس كليات صيدلة جديدة في لبنان، وما ينتج من ذلك من زيادة التضخم في عدد المتخرّجين وانعكاساته السلبية، أعلن مجلس الجامعة اللبنانية في بيان أصدره، تأييده موقف نقابة الصيادلة في رفض الترخيص لكليات الصيدلة، من منطلق أن الجامعة اللبنانية، عضو دائم في مجلس التعليم العالي، وشريك أساسي في التخطيط الاستراتيجي للتعليم العالي في لبنان، ودورها ريادي في هذا الصدد.
وأكدت الجامعة ضرورة تطبيق قانون التعليم العالي 285/2014، الذي أعطى للجامعات العاملة على الأراضي اللبنانية مهلة لتسوية أوضاعها بموجب حيثيَّات ومعطيات هذا القانون، ومنها تأمين تفرغ أساتذة الاختصاص، والتدريب المستمر، وضمان جودة التعليم بما يتلاءم مع متطلبات العصر، وتوفير المباني الجامعية المناسبة، وتطوير البحث في العلوم والتكنولوجيا.
ويأتي بيان الجامعة اللبنانية بمثابة دعوى الى تنظيم التعليم العالي، واحتساب عدد المتخرجين في الاختصاصات ودراسة سوق العمل والربط، بينهما ضمن استراتيجية وطنية تحافظ على نوعية التعليم الجيدة، والعمل أيضا على استحداث الاختصاصات الجديدة غير المتوافرة عوض السعي الى تخريج عاطلين من العمل أو تخريج مهاجرين، لما في ذلك خير لقطاع التعليم في لبنان.
...............................جريدة النهار................................
لقاء المتخرجين الأول في الإسلامية صور
اقامت الجامعة الاسلامية – فرع صور لقاء المتخرجين السنوي الاول، في رعاية رئيس الجامعة الدكتور حسن الشلبي. الذي يمنح جائزة الرئيس للتفوق الى 3 متخرجين نالوا درجة الامتياز اثناء دراستهم الجامعية في تخصص ادارة الاعمال.
رابطة الثانوي: انتخابات الهيئة الادارية في 18 الجاري
أعلنت الهيئة الادارية لرابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي، في بيان، موعد إجراء انتخابات الهيئة الإدارية الجديدة للرابطة الأحد 18 الجاري، في ثانوية عمر فروخ الرسمية للبنات - الكولا، ابتداء من الساعة الثامنة صباحا حتى الساعة الرابعة بعد الظهر.
وتوجهت الرابطة بالتحية إلى "جميع الزملاء الأساتذة لمشاركتهم الكثيفة في انتخابات المندوبين التي تمت في كل الثانويات الرسمية، وتحلت بالحس النقابي المسؤول، وفي أجواء ديموقراطية صحيحة لطالما ميزت أساتذة التعليم الثانوي الرسمي".
كما
هنأت المندوبين الذين حازوا ثقة الأساتذة، داعية إلى "المشاركة الكثيفة في
انتخابات الهيئة الإدارية الجديدة".
وأعلنت
استمرارها قبول الترشيحات لعضوية الهيئة الإدارية حتى الساعة الثانية عشرة ليل
الأحد المقبل ضمنا على رقم الفاكس 803205/01.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت