الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
147 مدرسة لاستقبال التلامذة السوريين |
السفير |
2 |
||
3 |
||
4 |
بو صعب التقى هيئة رابطة متفرغي اللبنانية: لتفعيل مجلسها وتحديد الملاكات والشواغر |
النهار |
5 |
"وسائل الاعلام والتكنولوجيا" في القديس يوسف: اليوم يتنافس الصحافيون مع الهواة |
|
6 |
اللواء |
|
7 |
...............................جريدة السفير................................
الثالث والعشرون من الجاري هو الموعد النهائي أمام التلامذة السوريين للتسجيل في المدارس الرسمية لدوام بعد الظهر. خصصت 147 مدرسة تراعي أماكن الكثافة السكانية، منها 40 مدرسة في البقاع، 37 في شمال لبنان و38 مدرسة في جبل لبنان، وأماكن أخرى... وهناك لجان تتواجد في مخيمات النازحين لمساعدة كل من يحتاج إلى معلومات تفيده للتسجيل وأماكن المدارس التي تستقبل الطلاب في دوامات بعد الظهر.
وعلى الرغم من ذلك، تُكثّف وزارة التربية والتعليم العالي والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين الدعوات لتسجيل التلامذة السوريين في المدارس الرسمية ممن لم يتسجلوا لغاية تاريخه.
تقول مسؤولة البرامج التربوية في «مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين» أغاثا أبي عاد، إن عدد الأطفال النازحين بعمر الدراسة (5 سنوات إلى 17) المسجلين لدى المفوضية يفوق 380 ألفاً. قسم من هؤلاء التحق بالمدارس الرسمية بدوام قبل الظهر، ولغاية اليوم لا إحصاءات دقيقةً لأعداد المسجلين في المدارس. المفوضية مع «اليونيسيف»، وبالتنسيق مع وزارة التربية، تعمل على مكننة وإحصاء العدد الموزع على نحو 900 مدرسة بدوام قبل الظهر، تقول أبي عاد لـ «السفير»... وتتابع: «147 مدرسة (من بين الـ900) ستفتح أبوابها، من الصف الاول الى السابع أساسي، في دوام بعد الظهر لمن لم يستوعبهم الدوام الصباحي. والتسجيل سينتهي بعد أيام».
التعليم الرسمي النظامي غير مجاني، لكن «وزارة التربية ستدفع عن كل التلامذة النازحين، بدعم من المفوضية العليا و»اليونيسيف» ومساعدة سخية من الاتحاد الأوروبي وغيرهم من المانحين»، تقول أبي عاد، «المبالغ رُصدت وستُعطى لوزارة التربية والتعليم العالي وليس إلى المدارس وهذا ما شددنا عليه في رسائل بعثنا بها إلى النازحين المسجلين لدينا، لتكون وزارة التربية هي المُشرفة».
ما يصح على دعم التعليم قد لا ينطبق على غيره من المجالات. «المجتمع الدولي يدعم التعليم مادياً «كحق إنساني»، تقول منسقة لجان التعليم في حالات الطوارئ، ومديرة الإرشاد والتوجيه في وزارة التربية سونيا خوري. خوري تضيف أن المنظمات الدولية «تقدم دعماً لـ57 ألف تلميذ سوري سيتم تسجيلهم مجاناً ويوزعون على 147 مدرسة في دوامات بعد الظهر».
وتشدد خوري على السعي لتسجيل أكبر عدد ممكن ضمن الإمكانات، وتقول إن «العام الفائت شهد تجربة جديدة لناحية دعم 80 مدرسة في دوامات بعد الظهر وكانت هناك ثغرات، تنبهنا لها هذا العام وازداد عدد المدارس إلى 147، مع استعداد الوزارة لزيادة العدد في حال كان هناك حاجة لذلك، لاستيعاب المزيد من التلامذة». وتشير إلى أن كل مدرسة تؤمن عدد تلامذة يساوي أو يزيد على 250 تلميذاً يمكن أن تُفتح فيها صفوف بعد الظهر».
ولجهة انتقاد وزير التربية الياس بو صعب تسجيل تلامذة سوريين بالأسماء نفسها في أكثر من مدرسة للاستفادة من المساعدات الدولية، وتعزيز آليات الرقابة لتفادي الثغرات، تجيب خوري: «يتم الاستعانة بعناصر من وزارة التربية للتأكد من حقيقة انتساب كل تلميذ الى مدرسة معينة، وحضوره الدائم إليها، بالإضافة الى مراقبة نوعية التعليم... وكل ذلك لتفادي أي إشكاليات».
المنهج
يُدرّس «للتلامذة اللبنانيين والسوريين معا من دون أي تمييز»، تقول خوري، وبإمكان
السوريين الترشح للامتحانات الرسمية متى توافرت لديهم الأوراق الثبوتية... وتعلق
النتيجة ولا تُعطى إفادة إلى حين تأمين ما يلزم من أوراق مطلوبة (...)».
تضيف
أبي عاد: «المفوضية العليا تساعد الأهل لتأمين الأوراق الثبوتية أو الشهادات
لأبنائهم من سوريا».
برنامج
«ALP»
تُبشر
«مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين» أغاثا أبي عاد ومديرة الإرشاد والتوجيه في
وزارة التربية سونيا خوري بانجاز برنامج «ALP»، أو البرنامج المكثف المسرع، الذي سيسهم في
تقوية من انقطع من النازحين السوريين عن الدراسة وتأهيله للانضمام إلى المناهج
النظامية والاستحصال على إفادة في نهاية المطاف مصدقة ومعترف بها.
توضح خوري أن «البرنامج يشمل الصف الأول إلى التاسع أساسي، ونعمل على آلية تطبيقه فليس في إمكان أي كان تطبيقُه، ولا يُطبق أينما كان، فيجب أن تكون المباني مهيأة». تضيف: «سنستعين بأساتذة لبنانيين مُدرَّبين لإعطاء المنهج، مع تأكيد دور وزارة التربية وإشرافها لضمان النوعية». وتشدد أبي عاد على أهمية استمرار تلقي التلامذة لتعليمهم، وهي نقطة غاية في الأهمية لكي لا ينقطع الطالب عن الدراسة، ما ينعكس سلبا على المستوى التعليمي، وعلى اهالي الطلاب التوجه الى اقرب مدرسة وحجز أماكن لأبنائهم قبل انتهاء موعد التسجيل في دوامات بعد الظهر».
خلدون زين الدين
متفرغو "اللبنانية": لتحديد الملاك والشواغر
طالبت الهيئة التنفيذية لـ «رابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية» برئاسة الدكتورة راشيل حبيقة، وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب «بعقد جلسات عمل لحل المطالب المزمنة، وأولها تحديد الملاكات والشواغر ودخول المستوفين الشروط إلى الملاك». وأشارت في اللقاء الأول بعد انتخاب الرابطة، إلى موضوع المحسومات التقاعدية عند ضم الخدمات لدى دخول الملاك، والمبالغ المترتبة على الأساتذة وكيفية احتسابها، وهي مبالغ كبيرة.
ولفتت حبيقة إلى موضوع المتعاقدين الذين سقطت أسماؤهم سهوا في ملف التفرغ، وقالت ان الوزير أكد أن التفرغ أصبح لدى مجلس الجامعة وعليه إعداد لوائح للتفرغ سنويا بدلا من الأساتذة الذين يبلغون السن القانونية للتقاعد.
وأكد بو صعب أن «هذا الأمر بيد مجلس الجامعة الذي عليه تحديد الملاكات والشواغر»، مشيرا إلى أنه سيجتمع قريباً مع المجلس لمتابعة هذه القضايا. واقترح عقد اجتماع مشترك وضرورة انتخاب ممثلي الطلاب ليكتمل عقد المجلس. واعتبر أن رفع الأسماء إلى مجلس الوزراء من أجل دخول الملاك «ينطلق من مجلس الجامعة ويرفع إلى الوزير ومنه إلى مجلس الوزراء».
"الثانوي": تأجيل لمزيد من الاتصالات
...............................جريدة النهار................................
بو صعب التقى هيئة رابطة متفرغي اللبنانية: لتفعيل مجلسها وتحديد الملاكات والشواغر
اجتمع وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب مع الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية برئاسة الدكتورة راشيل حبيقة. وأكدت حبيقة أهمية إنجاز ملفي تعيين العمداء والتفرغ. وقالت: "لدينا برنامج للسنتين المقبلتين نعرضه عليكم، ونطلب بعض الوقت لعقد جلسات عمل لحل المطالب المزمنة، وأولها تحديد الملاكات والشواغر ودخول المستوفين الشروط إلى الملاك".
وقال بوصعب إن "هذا الأمر بيد مجلس الجامعة الذي عليه تحديد الملاكات والشواغر"، وأشار إلى أنه سيجتمع قريباً مع المجلس لمتابعة هذه القضايا. واقترح عقد اجتماع مشترك وضرورة انتخاب ممثلي الطلاب ليكتمل عقد المجلس. واعتبر أن رفع الأسماء إلى مجلس الوزراء من أجل دخول الملاك ينطلق من مجلس الجامعة ويرفع إلى الوزير ومنه إلى مجلس الوزراء.
وأشارت حبيقة إلى موضوع المحسومات التقاعدية عند ضم الخدمات لدى دخول الملاك، والمبالغ المترتبة على الأساتذة وكيفية احتسابها وهي مبالغ كبيرة.
وأشارت
إلى موضوع المتعاقدين الذين سقطت أسماؤهم سهواً في ملف التفرغ، فأشار الوزير إلى
أن التفرغ أصبح لدى مجلس الجامعة وعليه إعداد لوائح للتفرغ سنوياً بدلاً من
الأساتذة الذين يبلغون السن القانونية للتقاعد.
وطالب
المجتمعون بإصلاح الجامعة والعودة إلى القوانين وتعديلها حيث تدعو الحاجة.
وأشاروا
إلى موضوع تدني عدد الطلاب في اللبنانية لمصلحة الجامعات الخاصة غير الجيدة.
وأشار
الوزير إلى أهمية إنجاز قانون الجودة والتصنيف والاعتراف، لكي توضع هذه اللائحة
أمام المواطنين الذين يختارون المؤسسة الجامعية الأفضل لأولادهم فتسقط المؤسسات
التي لا تتوافر لديها الجودة اللازمة.
ثم
اجتمع بو صعب مع لجنة أصدقاء الجامعة اللبنانية، في حضور الدكاترة: بسام الهاشم،
عصام خليفة، أنطونيو خوري، شربل كفوري، خليل فغالي وجورج بشارة، وعرض الهاشم موقف
الأساتذة من مشروع النظام الداخلي للجامعة وبيّن الملاحظات على المشروع بالمقارنة
مع المشروع الأساسي. وأثار المجتمعون موضوع ضرورة متابعة بناء الوحدات الجامعية في
مجمع الفنار، لا سيما وأن هناك مساحات على العقار تتسع لإقامة وحدات علمية وتقنية.
وعرض المجتمعون خرائط المجمع والمساحات المتاحة.
"وسائل الاعلام والتكنولوجيا" في القديس يوسف: اليوم يتنافس الصحافيون مع الهواة
في إطار نشاطات قسم الإعلام والتواصل في كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة في جامعة القدّيس يوسف، وبالتعاون مع مركز الدروس التطبيقيّة الأدبيّة والعلميّة في جامعة السوربون- باريس الرابعة، عُقدت طاولة مستديرة في حرم العلوم الإنسانيّة بعنوان "اي مستقبل لوسائل الإعلام مع التكنولوجيا الرقميّة؟"، أدارها مدير قسم الإعلام والتواصل البروفسور باسكال مونان، وشارك فيها كل من الأساتذة: فاليري باتران لوكلير (أستاذة ومسؤولة في جامعة باريس- السوربون)، وايرفيه دومايي (أستاذ محاضر ومدير في جامعة باريس- السوربون)، وغابي نصر نائب رئيس التحرير في جريدة "لوريان لوجور"، إضافة الى جمع من الطلاّب والصحافيين والأساتذة والمهتمين.
وتوقف مونان في كلمته عند إعادة النظر في قيمة الصحافة نتيجة التطوّر السريع للإعلام الرقميّ، وتبادل الضيوف بدورهم الآراء ووجهات النظر عن "المنافسة" التي باتت موجودة بين هواة الإعلام والمهنيين. فتحدّثت باتران لوكلير عن ضرورة تميّز وسائل الإعلام، مشيرة الى "سعي مختلف هذه الوسائل الى الحصول على سبق، في حين أنها تحتاج الى التميّز في أخبارها"، مشيرة الى خطر تعرّض الصحافي الى قلّة التقدير وفقدان الصدقية في ظلّ "مواجهة" بين الطرفين. من جهته، اعتبر دومايي أن "الرقمي متناقض ويُدخل الهواة الى قلب عالم المهنيين. الصحافيون الفرنسيون الأوائل كانوا من رجال السياسة والمحامين، ونخبة القوم، ممن يملكون القدرة والإمكانات على الكتابة والتعبير عن وجهات نظرهم وآرائهم... اليوم يتنافس الصحافيون مع الهواة"، معتبراً أن إعادة تحديد ماهية الصحافة تُصاغ الآن وأن المهني قادر على إدارة شبكة من المراسلين الافتراضيين وهو القادر على التحقق من المصادر.
أما نصر فلفت في كلمته الى "ازدياد أعداد الهواة بالمقارنة مع المهنيين وهم في بعض الأحيان أفضل من الصحافيين المحترفين في استخدام الوسائل الرقمية التي إن قدّمت المعلومات المفيدة إلاّ أنها تحتوي على كلّ الصالح والطالح من هذه المعلومات، والناس لا يتنبهون الى ذلك". وختم مونان الندوة بقراءة مقتطف من مقال نشرته جريدة "الموند" الفرنسية يعالج هذه الإشكالية، ويختصر الواقع بضرورة توفّر العناصر الصحافيّة الأساسيّة في نقل أي خبر وأبرزها: التأكّد من صحة المعلومة، إعطاء الحق لكل الاطراف بالتعبير عن رأيهم، وتقديم الإطار المناسب الذي يساعد كل فرد في تشكيل رأيه...
...............................جريدة اللواء................................
«جامعة المصطفى» جمعت أصوات الطوائف ضد التطرّف
أقامت جامعة المصطفى العالمية - فرع لبنان، لمناسبة ولادة الرسول محمد وولادة حفيده الإمام الصادق، الحفل السنوي الأول لإحياء ذكرى ولادة نبي الرحمة والهدى، وشدّد ممثل جامعة المصطفى في لبنان الدكتور الشيخ علي رضا بنياز على «لزوم الوحدة وتوحيد الكلمة».
بدوره، أشار ممثل مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان الشيخ هشام خليفة الى «خطورة المرحلة وضرورة الوقوف صفا واحدا في مواجهة الهجمة الشرسة المنظمة على الدين».
من جهته، قارب ممثل نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الامير قبلان المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان «معاني التوحيد بنبي الرحمة، وما رشحت عنه محمدية وجوده».
وأكد ممثل البطريرك الماروني الكاردينال بشارة بطرس الراعي الأب عبدو أبو الكسم على «ضرورة عقد العزم لمواجهة هذا الفكر الضال، والموجود تارة في التطرف الإسلامي، وأخرى في المسيحية الصهيونية». وشدّد ممثل شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ نعيم حسن الشيخ سامي أبو المنى على ضرورة «العمل على تفتيت صخور الجهل والتكفير».وأكد الأمين العام «لاتحاد علماء المقاومة» الشيخ ماهر حمود على «بوصلة الحق، ومعلم الحقيقة، تلك التي نشرها نبي الرحمة».
بدوره، عدّد ممثل الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله الشيخ الدكتور أكرم بركات صفات وحكايا من سيرة النبي الذي «كان يحمل معاني الرحمة للعالمين وللإنسان دون حصرها بخصوص أهل الإسلام».
ندوة عن «القيم المشتركة بين عيسى ومحمد»
أقامت جمعية المبرّات الخيرية - ثانوية الإمام علي بن أبي طالب في بلدة معروب، ندوة بعنوان «القيم المشتركة عند الرسول الأكرم والنبي عيسى»، شارك فيها أمين عام الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة وإمام مسجد القدس الشيخ ماهر حمود، ورئيس أساقفة أبرشية صور المارونية المطران شكرالله نبيل الحاج، والمشرف الديني العام في جمعية المبرّات الخيرية السيد جعفر فضل الله.
واعتبر أمين عام الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة وإمام مسجد القدس الشيخ ماهر حمود أنّ «التشابه الكبير في التعاليم بين عيسى ومحمد، يجعلنا نستخلص أن فحوى الرسالات واحد».
من جهته، تطرّق رئيس أساقفة أبرشية صور المارونية المطران شكرالله نبيل الحاج إلى «ظهور الأديان واسهامها الكبير في الحضارة الإنسانية»، مشيرا إلى أن النبي عيسى «جاء ليبني عالما جديدا، البشر فيه أخوة، ودعوة الرسول محمد علينا أن نعمل بها». وتحدّث المشرف الديني العام في جمعية المبرّات الخيرية السيد جعفر فضل الله عن المعنى الرسالي للأديان.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت