.............................جريدة السفير................................
التزمت القوى السياسية بما تم الاتفاق عليه في توزيع المهمات في «رابطة أساتذة التعليم المهني والتقني الرسمي»، وحسمت الرئاسة لـ «تيار المستقبل»، بعدما تم حسم الرئاسة في «رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي» لـ «التيار الوطني الحر»، وانتخاب عبدو خاطر رئيساً.
وذكرت المعلومات أن الاجتماع المسائي الذي عقدته الهيئة الإدارية للرابطة في مقرها في الدكوانة، لتوزيع المهمات بين الأعضاء، جاء نتيجة التوافق الذي سبق وخاضت على أساسه الانتخابات بلائحة «التضامن المهني»، التي فازت بكامل أعضائها، وفي أعقاب توزيع المهمات في «الثانوي» من دون تسجيل أي خلافات بينهم، باستثناء تحفظ النقابي حنا غريب على عدم تمثيل المستقلين.
وبعد اكتمال عقد أعضاء رابطتي «الثانوي» و»المهني»، تعقد «هيئة التنسيق النقابية» اجتماعها الأول مساء اليوم في مقر «نقابة المعلمين في المدارس الخاصة»، لتدارس الخطوات اللاحقة، وتوحيد الموقف لجهة المطالبة بسلسلة الرتب والرواتب.
وانتخب عبد الرحمن برجاوي رئيساً، خلفاً للرئيس السابق إيلي خليفة، وشربل نهرا نائباً للرئيس بعد منافسة مع زميله نضال دومط، ونال نهرا ثمانية اصوات، مقابل سبعة لدومط، ووُجدت ورقة بيضاء، أما باقي المقاعد فقد جاءت بالتزكية.
وجاءت النتائج كالآتي: عبد الرحمن برجاوي رئيساً، شربل نهرا نائباً للرئيس، جورج داغر ممثلاً للرابطة لدى هيئة التنسيق، فاروق الحركة أميناً للصندوق، بديع أبو دية أميناً للسر، مازن قسطنطين للجنة الاجتماعية، عبد القادر الدهيبي للجنة التربية، نضال ضومط للجنة الثقافية، أنور بشنق للعلاقات الخارجية، حسن الحسيني للجنة الإعلام، أنطوان الأسمر للجنة الرياضية، والأعضاء: عبد اللطيف حيدورة، وجورج نيسي، فيليب الدويهي، ومحمد الشعيتاني، ومروان الضايع.
وأكد
برجاوي أن وفد الرابطة إلى هيئة التنسيق، سيؤكد مواقف الرابطة السابقة لجهة
المطالبة بسلسلة رتب وراتب عادلة، وأن الرابطة ستعلب دورها. وعاهد مندوبي الرابطة
«الذين وضعوا ثقتهم بالهيئة الإدارية متابعة مسيرة النضال حتى تحقيق مطالب
الأساتذة ومن بينها إنهاء بدعة التعاقد، وتفعيل دور الأستاذ في التعليم المهني،
والمحافظة على الحقوق المكتسبة لجميع الأساتذة، والعمل على تحسين التقديمات
الاجتماعية، وتفعيل دور المجلس الأعلى للتعليم المهني، والعمل على تطوير النظام
الداخلي للرابطة».
ونوهت
الحركة بالروح الديموقراطية في عملية توزيع المهمات، والتفاهم بين الأعضاء، لما
فيه مصلحة الأساتذة.
عماد الزغبي
.............................جريدة الأخبار................................
طلاب الجامعة اللبنانية في الشمال: أبعدوا جامعتنا عن فسادكم
استنكرت مجموعة من طلاب الجامعة اللبنانية - فرع كلية إدارة الأعمال في طرابس المنحى الطائفي الذي أخذته معارضة بعض الجهات السياسية لتعيين أنطوان طنوس مديراً للكلية، مشيرين إلى أنّ الاعتصام الذي نفذ منذ أيام "ما كان سوى مفاجأة من قبل شبان لا صلة لهم بالكلية عبّروا عن وجهات نظر لا نتبناها ولا تعنينا كطلاب بتاتاً"، موجهين رسالة إلى رئاسة الجامعة والجهات المعنية كافة بأن "هذا البعد الطائفي" الحاصل في تعيينات المديرين "الذي يغذيه البعض ما هو إلا لتغليف أبعاد سياسية واستكمال سلسلة الإهمال القائم في السنوات الأخيرة بحق الجامعة الوطنية".
سأل الطلاب في بيانهم عمّا إذا كان الهدف من وجود الجامعة اللبنانية أكاديمياً ووطنياً أم طائفياً وتقسيمياً. هؤلاء الطلاب تجنبوا الكشف عن اسم أي أحد منهم، خوفاً من أيّ رد فعل قد يتعرضون لها في محيط الكلية في طرابلس، خاصة بعدما لاحظوا أن بعد الجهات أقفلت بالقوة مداخل الكلية سابقاً، مانعة أي صوت قد يعلو على طائفيتهم.
رأى
الطلاب أن "الاعتراضات والهجمات والتهديدات" التي طاولت المدير المقال
طنوس "لا تمثّل انتخابات راقية نتجت من مختلف الاطراف"، إذ نال طنوس
العدد الأعلى من الأصوات بين المرشحين الخمسة الذين حازوا العدد الأكبر من أصوات
الأساتذة (نال 11 صوتاً مقابل 9 أصوات لربيع بنات و6 أصوات لمحمد طوط و5 لمحمد
كنعان)، داعين إلى مراجعة سيرته الأكاديمية قبل ممارسة التعدي والتحريض الطائفي
بحقه.
"بدنا
مدير يكون قد المنصب والمركز بغضّ النظر عن طائفته أو انتمائه السياسي"، يقول
أحد هؤلاء الطلاب، معتبراً أن المدير يجب أن يجيد التعامل مع الطلاب ويحفظ حقوقهم
ويصون مصلحة الكلية، وبالتالي مصلحة الجامعة الوطنية.
الطلاب أرادوا أن يوصلوا رسالة تتعدى حدود تعيين مدير في إحدى كليات الشمال، ودعا أحدهم في اتصال مع "الأخبار" إلى إعادة النظر ليس فقط في تعيين المديرين، بل في آلية اختيار الأساتذة في مختلف الكليات. ليتم ذلك، يجب مراجعة السير الذاتية والأكاديمية وإجراء تقويم فعلي مستمر لمعرفة من يستحق أن يكون في الجامعة الوطنية بكفاءته بعيداً عن الضغوط السياسية والطائفية التي تمارس بحق الجامعة، "فلا نريد أن تشبه الجامعة المجلس النيابي في تقسيمه الطائفي والمحاصصة القائمة والفساد المستشري في ما بين الطبقة السياسية"، يقول الطالب، ويضيف: "نريد أن نحافظ على الجامعة وننهض بها لأنها الملاذ الأخير للفقراء في مجال التعليم العالي". كذلك دعا الطلاب رئيس الجامعة ومجلسها لضمان استقلالية حقيقية للجامعة اللبنانية، بعيداً عن الشعارات الزائفة، رافضين "بيعها في مزاد الفساد الحاصل"، معتبرين أن على الإدارة المركزية ومجلس الجامعة السعي لمحاربة الفساد الذي يحصل في كليات الشمال وفي باقي فروع المناطق، عوضاً عن إدخال طلاب الجامعة وأساتذتها في مهاترات السياسة والطائفية التي لا تؤدي إلا إلى إضعاف الجامعة لمصلحة "الدكاكين الجامعية" التي تمتلكها الجهات نفسها التي تحارب الجامعة اللبنانية.
.............................جريدة النهار................................
اعتصام في ثانوية حارة صيدا احتجاجاً على تجميد تعيين فريحة الزين مديرة
احتجاجاً
على تجميد قرار وزارة التربية والتعليم العالي بتكليف استاذة التعليم الثانوي
فريحة علي الزين بادارة ثانوية حارة صيدا الرسمية بتاريخ 30-8-2014، من دون معرفة السبب، نفذ جمع من اهالي بلدة
حارة صيدا اعتصاماً رمزياً امام مدخل الثانوية في تلة مار الياس في حارة صيدا في
حضور الزين وعدد من التلامذة .
ووزع
بيان باسم المعتصمين جاء فيه: لما كانت الاستاذة فريحة علي الزين قد عينت مديرة
لثانوية حارة صيدا الرسمية وتسلمت قرار تعيينها بتاريخ 2-9 -2014 وبناء على طلب من
وزير التربية الياس بو صعب جمد قرار التسليم لفترة من دون معرفة السبب. وحرصاً منا
على مصلحة التلامذة اتبعنا اسلوباً حضارياً من خلال مراجعة مدير التعليم الثانوي
لاكثر من مرة من دون اي جدوى، علماً ان الزين التقت وزير التربية للاستفسار، فقال
إنه اوعز الى الوزارة لابلاغها تسلم ادارة الثانوية، علماً ان قرار التعيين حصل
بعد تقديم مشروع رؤية للادارة وشهادات خبرة جرت مناقشتها من لجنة معتمدة من وزارة
التربية. وقالت الزين لـ"النهار" انها كانت حلت الاولى بين مجموعة من
المرشحين لادارة الثانوية وصدر قرار رقم 786 تاريخ 30 -8 2014 الذي قرر الحاقي
بكلية التربية في الجامعة اللبنانية من أجل متابعة دورة اعداد في الادارة
التربوية، ثم جرى تكليفي بصورة موقتة ادارة الثانوية ريثما يصدر قرار تعييني مديرة
وفق الاصول.
وعن سبب تجميد قرار تعيينها اوضحت: يبدو ان جهة سياسية نافذة في الجنوب تسعى لتعيين شخص آخر، الا اننا لا نزال نعلق الآمال على موقف وزير التربية، وفي حال عدم التجاوب سنضع النقاط على الحروف وسنقوم بخطوات تصعيدية مع الاهالي والتلامذة في شكل سلمي وحضاري.
دكتوراه في الهندسة المدنية لديزيريه نجم
نالت الطالبة ديزيريه نمر نجم شهادة دكتوراه دولة في الهندسة المدنية من جامعة Paris Est-Ecole Nationale des Ponts et Chaussées في فرنسا بتقدير ممتاز. وركزت الطالبة في أطروحتها على استخدام اجهزة استشعار الاهتزاز لمراقبة صحة الأبنية والجسور. ونالت تهنئة اللجنة المشرفة بالاجماع.
.............................جريدة اللواء................................
دراسة في «الأميركية»: اللعب واستخدام التكنولوجيا يساعدان في التعلم
نظّم مركز التعليم والتعلّم في الجامعة الأميركية في بيروت المؤتمر الدولي الخامس حول التعليم والتعلم الفعّالين في التعليم العالي، حيث عرض البحاثة المشاركون خلال المؤتمر أبحاثهم المستمرة لتعزيز مشاركة الطلاب واهتمامهم في الصفوف.
وفي عدد من الأوراق البحثية التي عُرضت في المؤتمر، برز الاعتماد على تقنيّات الملتيميديا ووسائل الاعلام الجديدة، وشملت هذه الأبحاث استخدام المدوّنات الالكترونية والفايسبوك في التدريس، وإنتاج الأفلام الوثائقية في دروس العلوم، واعتماد أدوات التعلم التفاعلي، بما في ذلك التعلم الإلكتروني، وعقد صفوف دراسية خارج قاعة الصف، وإقامة برامج دراسية مع جامعات أُخرى في بلدان مختلفة.
وأشارت أستاذة مهارات التواصل باللغة الانكليزية ياسمينا النجار الى أن اللعبوية، وهي ببساطة تعني استعمال آليات اللعب لكن في سياقات أخرى، شكّلت وسيلة ناجحة لتعزيز التعلّم والانخراط بواسطة ما تزخر به من المرح والتنافسية والمكافأة والقوانين التي تميّزاللعب؛ وقالت إنها هي ذاتها استعملت اللعبوية بنجاح في ثلاثة صفوف انكليزية علّمتها في الأدب والكتابة والتواصل.
ولفتت النجار إلى أن هناك فرقاً بين اللُعبوية التي تستخدم آليات اللعب (فضول وتجميع واستكشاف وسيطرة، وغيرها) لتحفيز المشاركة، وبين اللَعبَنة حيث يعتمد التعليم على اللعب، مضيفة: «إن تطبيق اللعبوية على صف ما لا يتم بسهولة ولا ينجح بالمقدار ذاته لكل أنواع الصفوف والتعليم، ولا يحوّل ضجر الطلاب إلى شغف بسحر ساحر».
الهيئة اللبنانية للتاريخ تُطلِق برنامجاً مكثّفاً لتطوير قدرات معلّمي التاريخ في «اللويزة»
أطلقت الهيئة اللبنانية للتاريخ بدعم من سفارة مملكة البلاد المنخفضة مشروعاً جديداً للتطوير التربوي بعنوان «تطوير قدرة معلّمي التاريخ على تنمية التفكير التاريخي» تنظّمه الهيئة بالتعاون مع مركز البحوث التطبيقيّة في التربية في جامعة سيّدة اللويزة ومركز الدراسات اللبنانية.
والبرنامج، الذي يمتد على مدار العام الدراسي، يمنح تدريبيا مكثّفا لمجموعة من معلّمي ومعلّمات التاريخ تتناول نظريات وطرائق تعليم التاريخ كمجال معرفي ويمكنّهم من تطبيقها في الصف وتكييفها بما يناسب الحالة اللبنانية. يقدّم البرنامج نهجا جديدا في بيداغوجيا التاريخ في لبنان من خلال إعادة تركيز تعليم التاريخ على التفكير التاريخي عبر تنظيم محتوى المنهج حول مفاهيم التفكير التاريخي ومنها السببية، التغيّر والاستمرارية، الاختلاف والتشابه، والتأويل، ويوفّر للمعلّمين فرصة اعتمادها وتجربتها في الصفوف.
بداية، رحّبت مديرة المشروع نايلة حمادة بالحضور وعرّفت بالمشروع الذي يعكس اهتمام الهيئة «بالنهوض بتعليم التاريخ في لبنان والتعامل معه كحقل معرفي»، وأوضّحت رئيسة الهيئة اللبنانية للتاريخ الدكتورة مهى شعيب أنّ المشروع يركّز على «تعزيز التفكير التاريخي عند المتعلّمين بحيث يقاربون المواضيع بمنهجية علمية تاريخية وينفتحون على وجهات النظر العديدة».
وفي كلمة ألقاها جوشوا بوش، مستشار السفارة الهولندية ونائب السفير، أشار الى أهميّة هذا المشروع في بناء السلام والديمقراطية في لبنان ونوّه بالهيئة اللبنانية للتاريخ التي تسعى إلى «تحقيق الاستقرار والتفاهم المشترك من خلال تعزيز المواقف المسؤولة تجاه تاريخ لبنان المعقّد» لا سيّما مرحلة الحرب الأهليّة وما تلاها.
أمّا
الدكتور باسل عكر، مدير مركز البحوث التطبيقية في التربية في جامعة
سيّدة
اللويزة، فعرض للمحاولات السابقة لوضع منهج للتاريخ ولإصدار كتاب موحد وفقاً لم
نصّه اتفاق الطائف وإلى «الواقع الذي نحن فيه اليوم وهو أنّ التلاميذ في 2015 لا
يزالون يدرسون منهجاً تمّت بلورته في أربعينيات القرن الماضي.
ويتضمّن
برنامج التطوير التربوي 12 يوماً من التدريب في مشاغل يتولّى تيسيرها إثنان من
الخبراء المتميّزين في هذا المجال وهما الدكتور أرثر شابمان من معهد التعليم في
جامعة لندن وكريستين كاونسل من جامعة كامبريدج في بريطانيا.
تمديد الاعتماد الأميركي لبرنامج الصيدلة 8 سنوات في LAU
إنجاز جديد تسجّله الجامعة اللبنانية - الأميركية (LAU)، فلقد تبلّغ عميد كلية الصيدلة الدكتور عماد بطيش من هيئة إدارة مجلس اعتماد التعليم الصيدلي في الولايات المتحدة الأميركية قرار الموافقة على تمديد الاعتماد الخاص ببرنامج (Pharm-D) في الكلية لثماني سنوات مقبلة إضافية.
ويشكّل هذا القرار اعترافاً واضحاً من أعلى هيئة اعتماد للتعليم الصيدلي في اميركا بأهمية برنامج ما بعد التخرج في كلية الصيدلة في LAU، وهذه أطول فترة اعتماد تأخذها هذه الهيئة في تاريخها تكريساً لنجاح البرنامج المتبع في الجامعة اللبنانية الأميركية.
ووجّه رئيس الجامعة الدكتور جوزف جبرا رسالة تهنئة الى عميد كلية الصيدلة الدكتور عماد بطيش، وإلى كل جهازها التعليمي وطلابها وموظفيها، معبِّراً عن اعتزازه وفخره بهذا القرار الذي يحمل الكثير من المعاني.وأضاف: «هذا العمل يعبّر بحد ذاته عن التزام الجامعة في المحافظة على ريادة البرنامج Pharm-D في كلية الصيدلة وان يظل الأفضل في العالم».
يُذكر أنّ كلية الصيدلة في LAU هي الكلية الوحيدة المعتمدة أميركياً للصيدلة خارج اراضي الولايات المتحدة الاميركية.
• تعقد هيئة التنسيق النقابية اجتماعا لها عند الخامسة من مساء اليوم الأربعاء في مقر نقابة المعلمين في لبنان منطقة العدلية.
· جال وفد إيطالي مؤلّف من ثلاثة صحافيين ومراسلين للإعلام المرئي والمكتوب الرسمي الإيطالي، برفقة المسؤول الإعلامي في قوّات «اليونيفل» الإيطالية في القطاع الغربي المقدّم دزمينيكو أوكينيغرو في مدرسة مار يوسف في بلدة عين إبل، وكانت في استقبالهم المديرة جوزيفين نصر والطاقم الإداري.(..)
· الطلبة الخمسة والعشرون الأوائل في دورة 2014-2015 من البرنامج المشترك بين الجامعات حول القانون الجنائي الدولي والإجراءات الجنائية الدولية اختتموا زيارة دراسية إلى لاهاي مدتها أربعة أيام.(..)
.............................الوكالة الوطنية................................
المؤتمر الدولي عن التعليم والتعلم في "الاميركية" اكد اهمية اعتماد أدوات التعلم التفاعلي
نظم
مركز التعليم والتعلم في الجامعة الأميركية في بيروت، المؤتمر الدولي الخامس عن
"التعليم والتعلم الفعالين في التعليم العالي"، بالتعاون مع خدمة تكنولوجيا
المعلومات وبرنامج مهارات التواصل في الجامعة. وعرض المشاركون خلال المؤتمر
أبحاثهم المستمرة لتعزيز مشاركة الطلاب واهتمامهم في الصفوف.
ولفت
بيان للجامعة، الى أنه " برز في عدد من الأوراق البحثية التي عرضت في المؤتمر،
الاعتماد على تقنيات الملتيميديا ووسائل الاعلام الجديدة. وشملت هذه الأبحاث
استخدام المدونات الالكترونية والفايسبوك في التدريس، وإنتاج الأفلام الوثائقية في
دروس العلوم واعتماد أدوات التعلم التفاعلي، بما في ذلك التعلم الإلكتروني، وعقد
صفوف دراسية خارج قاعة الصف، وإقامة برامج دراسية مع جامعات أخرى في بلدان مختلفة".(..)
بتوقيت بيروت