الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
بو صعب في تكريم «المعلم»: الكل مقتنع بضرورة إقرار السلسلة |
السفير |
2 |
||
3 |
||
4 |
الأخبار |
|
5 |
||
6 |
ترحيب من المكاتب الحزبيّة والطلاب ودعوة للتعجيل في تعيين المدير شلوق سيتابع من طرابلس |
النهار |
7 |
متفرقات |
اللواء |
8 |
مشروع إدخال أساتذة إلى ملاك «التربية» على طاولة مجلس الوزراء الخميس |
.............................جريدة السفير................................
تفاعلت قضية كلية إدارة الأعمال ـ الفرع الثالث في "الجامعة اللبنانية" بطرابلس، مع دخول التعطيل القسري المفروض عليها نتيجة عدم تعيين مدير جديد لها في أسبوعها السادس.
واتهمت المكاتب التربوية رئيس الجامعة عدنان السيد حسين بأنه يتعاطى بلامبالاة تجاه تعطيلها لستة أسابيع، مستفيداً من حالة الصمت السياسي تجاهها وتوقف التحركات الطلابية الاحتجاجية، وذلك من أجل الضغط على الدكاترة والمكاتب التربوية ولجنة المتابعة، للرضوخ لتوجهاته في التعيينات التي تتعارض بحسب المتابعين مع تطلعات الأساتذة والطلاب.
أما طلاب الكلية، فأعلنوا أمس البدء بتحركات يومية، وصولا الى اعتصام مفتوح أمام الادارة المركزية في بيروت، للضغط على رئيس الجامعة ولفت الأنظار السياسية اليهم، والتشديد على ضرورة العودة الى الدراسة في أسرع وقت ممكن، بعدما بدأ الخطر يتهدد مستقبلهم.
وبينما أكد الدكتور بلال شحيطة، باسم
أساتذة الكلية، "أننا جميعاً مع الطلاب"، استغرب ممثل أساتذة كلية
الحقوق ـ الفرع الثالث الدكتور خالد الخير "قيام وزير التربية بانتقاد
الجامعة اللبنانية، ورئيسها".
أما
النائب محمد كبارة، فاعتبر أن "ما يجري في إدارة كلية الأعمال يرقى إلى مستوى
الجريمة الأكاديمية". وحذر، خلال استقباله وفداً تربوياً، من "مغبة الاستمرار
في حرمان طلاب الكلية من الدراسة للأسبوع السادس على التوالي".
ثانوية صور: إطلاق الأشغال بعد عقود
.............................جريدة الأخبار................................
أزمة إدارة الأعمال في طرابلس: الاعتراض الــفاسد
حسين مهدي
الاعتراض على تعيين أنطوان طنوس مديراً لفرع كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال في الجامعة اللبنانية في الشمال، كانت حجّته الوحيدة «طائفية». فهو «مسيحي»، وقيل إن رئيس الجامعة اللبنانية عدنان السيد حسين لم يحترم «الميثاق الوطني» في تعيينه. أقفلت الكلية بـ»قوى الأمر الواقع» ومنع الطلاب من دخولها. تراجع السيد حسين تحت الضغط عن قرار تعيين طنوس. في هذا الوقت، خرج النائب محمد كبارة بتصريح، بعد لقائه لجنة المتابعة للمكاتب التربوية في فروع الشمال في الجامعة اللبنانية، استنكر فيه «محاولة إلغاء عقود نحو 20 أستاذاً طرابلسياً بصورة كيدية».
تصريح كبارة أوضح ما يجري بوصفه يتصل بحماية مواقع ومكاسب، أكثر مما يتصل بقصة «مدير مسيحي في منطقة نفوذ سني». أليست هذه هي الطريقة المعتادة التي يتبعها أصحاب النفوذ من أجل التحكّم بالمواقع وتغطية الفساد وحمايته؟
تربط مصادر معنية في الجامعة اللبنانية بين التهييج الطائفي ضد تعيين طنوس في فرع الكلية في طرابلس وبين محاولات لمنع عميد الكلية غسان شلوق من إلغاء عقود أساتذة لا يستوفون الحد الأدنى من الشروط الأكاديمية والقانونية لتدريس اختصاصات ومقررات الكلية. عدد من هؤلاء لا تتوافق شهاداتهم الجامعية مع المواد التي يدرّسونها (شهادات في الكيمياء والهندسة الداخلية وعلوم الحياة وتصوير الأشعة مثلاً!)، وعدد آخر منهم يدرّسون مواد التخصص رغم عدم حيازتهم شهادة الدكتوراه، وآخرون لم يحصلوا حتى على شهادة الماستر في الأساس. تشرح هذه المصادر أن هذه العقود أبرمها المدير السابق للكلية عبد الله يخنة كتنفيعات للقوى النافذة، ولا سيما تياري المستقبل والعزم. وتعتقد المصادر أن هذه القوى ليس لديها أي مشكلة في إبقاء طنوس مديراً للكلية في طرابلس إذا لم يمسّ بهذه التنفيعات.
عقود غريبة عجيبة
بحسب مستندات اطلعت عليها «الأخبار» كنماذج عن هذه التنفيعات، عيّن مدير الكلية السابق ابنته، التي لم تحصل على شهادة الماستر بعد، منسقة اللغات في الفرع، وهي تدرّس اللغة الانكليزية، واللغة الفرنسية. يشكو الطلاب من أنها «تدرّس الفرنسية باللغة العربية». ويشير ملف أستاذة الى أنها حائزة شهادة الدكتوراه في معالجة الإشارات والصور، إلا أنها تدرّس مادة إدارة الأعمال e-business في الكلية. كذلك يشير ملف أستاذ الى أنه حائز شهادة دكتوراه في الإعلام، ودراسته الجامعية كانت باللغة العربية، إلا أنه يدرّس مادة التسويق باللغة الفرنسية التي لا يتقنها جيداً، فيتولى الطلاب مهمة الترجمة. وهناك أستاذة محسوبة على النائب محمد كبارة، حائزة شهادة الماستر فقط، ولكنها تدرّس مواد المحاسبة في الكلية. وأستاذ مادة الاقتصاد حائز شهادة دكتوراه في الدراسات الإسلامية.
أستاذ آخر تفرّغ في دفعة التعيينات الأخيرة، ضمن الملف الأسود، يدرّس مادة المالية، علماً بأنه حائز شهادة في الكيمياء. وأستاذ متفرغ في الكلية حائز شهادة دكتوراه في الفيزياء، يدرّس مادة الرياضيات المالية، أما أستاذ مادة الإحصاء فهو حائز شهادة دكتوراه في الكيمياء. ويعمل أحد الأساتذة موظفاً في مصرف لبنان، ولا يحق له أكثر من 150 ساعة تدريس سنوياً، وفقاً لأنظمة الجامعة اللبنانية، إلا أن عقده في الكلية وصل الى 250 ساعة تدريس.
مقايضات ومساومات
تقول المصادر إن قوى سياسية معترضة على تعيين طنوس فوّضت النائب محمد كبارة التفاوض باسمها مع رئاسة الجامعة، والأخير قدّم طرحين على الرئاسة، الأول يقضي بإمرار عقود الأساتذة المخالفين، وفي المقابل يختار رئيس الجامعة المدير الذي يريد من أي طائفة كانت. والطرح الثاني يقضي بتعيين محمد توت الأستاذ في الكلية مديراً. وإذا لم ترض رئاسة الجامعة بأحد هذين الطرحين، فإن فرع طرابلس سيبقى مغلقاً في وجه الطلاب. وقد أكّدت مصادر «الأخبار» أن شلوق وافق مبدئياً على تعيين توت مديراً أصيلاً، إلا أن رئيس الجامعة لم يبد تجاوباً.
الحل المؤقت للأزمة يقضي بتسلم شلوق مباشرة مهمات إدارة الفرع، أما دعوته لاستئناف الدروس، فتأتي بعد ساعات من اعتصام نفذه طلاب الكلية رفضاً لإقفالها لليوم الـ 35، حيث استهجنوا فيه «اللامبالاة والاستهتار والمماطلة» من قبل رئيس الجامعة لجهة عدم تعيين مدير أصيل للفرع حتى الآن. وقد أعطيت للأساتذة المتخوفين من أي توتر طائفي قد يسبب لهم أي أذى داخل أو خارج حرم الكلية الضمانات الأمنية اللازمة، وذلك عبر طلب تعزيزات أمنية من الجهات العسكرية المعنية، ما يعني أن الكلية يفترض أن تعود بشكل طبيعي الى حياتها الأكاديمية.
ويؤكد
مدير مكتب العلاقات العامة في الجامعة اللبنانية غازي مراد أن رئاسة الجامعة تسعى
جهدها كي تعود الدراسة الى الكلية في أقرب وقت، ولا يضيع العام الدراسي على
الطلاب. ويضيف إن الأمور «تتابع بشكل أكاديمي وغير أكاديمي»، وهناك «طروحات» عدة
و»عروض» لإيجاد صيغة حل للأزمة الناشئة، ولم يشأ مراد الإفصاح عن العروض المطروحة
لحل الأزمة، مكرراً أن الحل «مرهون بالتوافق».
رفض
مراد التعليق على مسألة عقود الأساتذة، معتبراً أن ذلك من صلاحية عميد الكلية غسان
شلوق. ولكن الاتصال مع شلوق لم ينجح. في المرة الأولى طلب متلقي الاتصال الانتظار
حتى فترة الظهيرة ليكون عميد الكلية قد أنهى بعض الأعمال، وفي المرات الأخرى لم
يجب أحد على الاتصالات.
تتخوّف المصادر من أن يقدم رئيس الجامعة وعميد الكلية على عقد صفقة على حساب مستوى الكلية والقوانين المرعية الإجراء. التخوّف مبرر، إذ سبق لهما أن عقدا اتفاقاً سياسياً مع تيار العزم منذ عامين، قضى بخفض معدل قبول الطلاب في امتحانات الماستر 2 الى 7.5/20، إذ إن طلاب تيار العزم حينها خرقوا مقاطعة الطلاب للامتحانات.
شلوق يتولى إدارة الفرع ضمن «تسوية مؤقتة»
خرجت كلية إدارة العلوم الاقتصادية وإدارة الإعمال في الجامعة اللبنانية ـ الفرع الثالث، جزئياً من أزمتها، بإعلان عميدها غسان شلوق، في بيان له أمس، استئناف الدراسة في الكلية يوم غد الأربعاء، منهياً بذلك انقطاع طلاب الكلية قسريا عن دروسهم أكثر من 36 يوماً، بسبب اعتراض نشأ على خلفية سياسية ـ مذهبية لتعيين مدير جديد للكلية.
وفق بيان شلوق، فإنه اتخذ قراره «بتوجيه من رئيس الجامعة اللبنانية عدنان السيد حسين»، واوضح ان استئناف الأعمال الأكاديمية كافة، بما فيها التدريس بدءاً من صباح الأربعاء، يجري بإشرافه شخصياً وبالتعاون مع أمينة السرّ فاطمة علم الدين، داعياً إلى «تكثيف التدريس حتى خلال العطل الجامعية، لتعويض الطلاب ما فاتهم».
جاء
هذا القرار نتيجة تسوية سياسية لم تعلن تفاصيلها كاملة، وعلى قاعدة أنه أسهل
الحلول الممكنة بعد رفض قوى سياسية طرابلسية، أبرزها الرئيس نجيب ميقاتي، الموافقة
على تعيين الدكتور أنطوان طنوس مديراً جديداً للكلية، خلفاً للمدير السابق فضل
الله اليخني، وكي لا يضيع العام الدراسي على طلاب الكلية، ما مهد الأرض للتوصل إلى
حل وسط يقضي بادارة شلوق الفرع مؤقتاً، إلى حين إيجاد مخرج نهائي للأزمة.
هذه
التطورات أتت بعد ساعات قليلة على اعتصام نفذه طلاب الكلية صباح أمس في طرابلس،
استنكاراً لما وصفوه «باللامبالاة والاستهتار والمماطلة من قبل رئيس الجامعة، لعدم
تعيين مدير أصيل للفرع، وعدم إيجاد حل للأزمة الناتجة عن خرقه للتوازن المتعارف
عليه في تعيين المدراء»، وفق ما جاء في بيان المعتصمين، الذين انضم إليهم أساتذة
من الفرع وطلاب من مختلف فروع الجامعة اللبنانية في الشمال، رافعين لافتات تندد
بتوقف الدراسة منذ خمسة أسابيع، وتدعو إلى «الاستمرار في الاعتصام حتى يعود رئيس
الجامعة إلى تعيين مدير يستوفي شروط التوازن المتعارف عليها في الجامعة».
المدير الأسبق للكلية الدكتور بلال شحيطة، الذي شارك في اعتصام أمس، أوضح لـ»الأخبار» أنه «لم يكن هناك أسباب موجبة في الأصل لإيقاف الدراسة في الكلية طيلة هذه المدة، والمشكلة «ما كان بدها هالقد»، بعدما اعترف الجميع بالخطأ الذي ارتكب في التعيينات، وبعدما تبين أن الحل سياسي بالدرجة الاولى، فكان من الضروري استدراك الأمر كي لا يدفع الطلاب الثمن».
ورأى شحيطة أن التعيينات «أخلّت بالتوازنات السياسية والطائفية والمذهبية القائمة في البلد، وهي ترافقت مع تغييب المكون السني عن كليتي الإعلام والتربية، إلى جانب كلية إدارة الأعمال، وألحقت غبناً بهذا المكوّن يفترض تصحيحه».
وعن كيفية التعويض على الطلاب، أوضح شحيطة أن الدروس توقفت في الكلية قبل 3 أيام من موعد إمتحانات الفصل الأول، مرجحاً أن تُجرى الامتحانات الأسبوع المقبل على أبعد تقدير، ومتوقعاً أن «يكون الفصل الثاني مكثفاً ومضغوطاً لتعويض ما فات على الطلاب من انقطاع عن الدراسة في فترة الإضراب».
.............................جريدة النهار................................
ترحيب من المكاتب الحزبيّة والطلاب ودعوة للتعجيل في تعيين المدير شلوق سيتابع من طرابلس
عودة الدراسة في إدارة الأعمال غداً
بدأت مشكلة كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الاعمال – الفرع الثالث في طرابلس تسير نحو الحلحلة، رغم الاعتصام الذي نفذه طلابها امس، والمواقف السياسية التصعيدية شمالا. فقد دعا عميد كلية العلوم الاقتصادية وادارة الاعمال الدكتور غسان شلوق، بتوجيه من رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين، الى استئناف الاعمال الاكاديمية كافة، بما فيها التدريس، بإشرافنا شخصيا وبالتعاون مع امينة السر فاطمة علم الدين، حرصا على مصلحة الطلاب وذلك اعتبارا من صباح غد الاربعاء. ودعا في البيان الى تكثيف التدريس حتى خلال العطل الجامعية، لتعويض الطلاب ما فاتهم. وذلك بعد مرور 36 يوما على توقيف التدريس في الفرع الثالث للكلية مما يهدد مصير السنة الدراسية.
وعلمت "النهار" ان وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب، كان اتصل بالدكتور شلوق وناقش معه قضية الفرع، ووضعه في اجواء كلمته في احتفال نقابة المعلمين، حيث شدد على انه "ليس مقبولا ان نرى طلابا في طرابلس والشمال معتصمين منذ 50 يوما ومعترضين على تعيين مدير مسيحي واقفلوا الكلية لتعيين مدير مسلم"، لافتا الى ان "ليس لدينا مشكلة بالمدير إذا كان مسلما او مسيحيا، انما مشكلتنا هي مع تغيير المدير لانه مسلم او مسيحي"، طالبا من العميد "اقفال كل كليات ادارة الاعمال في لبنان حتى يتم حل موضوع الكلية في طرابلس".
وقال عميد الكلية الدكتور شلوق لـ"النهار" انه سينتقل اليوم الى طرابلس للقاء الاساتذة والمعنيين بالكلية بهدف الاطمئنان الى سير الدراسة، ولحل المشكلة التي تعب منها الجميع. ولفت الى ان كل القيادات الطرابلسية تطالب بحل، فيما الطلاب بدأوا يشعرون بأن سنتهم الاكاديمية مهددة، وبعضهم طلبوا نقلهم الى فروع اخرى للكلية. ولفت الى ان الاساتذة ابدوا استعدادا للعودة الى الصفوف، رغم وجود بعض الهواجس الامنية لدى اساتذة آخرين. وأكد انه سيعمل على حل المشكلة الى حين تعيين مدير اصيل.
وكان نفذ طلاب الفرع الثالث في الكلية في طرابلس اعتصاما استنكارا لما وصفوه بـ"اللامبالاة والاستهتار والمماطلة من رئيس الجامعة لعدم تعيين مدير اصيل للفرع وعدم ايجاد حل للأزمة الناتجة من خرقه للتوازن المتعارف عليه في تعيين المديرين".
وانضم الى المعتصمين اساتذة من الفرع اضافة الى طلاب من مختلف فروع الجامعة اللبنانية في الشمال، رافعين لافتات تندد بتوقف الدروس منذ خمسة اسابيع، وتدعو الى الاستمرار في الاعتصام حتى يعود رئيس الجامعة الى تعيين مدير يستوفي شروط التوازن المتعارف عليها في الجامعة.
وألقيت كلمات خلال الاعتصام من الطلاب ووزع بيان دعا الى تعيين مدير وفق الاصول، مهددين بتنفيذ اعتصام مركزي امام الادارة المركزية للجامعة في بيروت، ما لم تحل المشكلة.
من جهته، اكد الدكتور بلال شحيطة ان الاساتذة مع الدراسة بالشكل المقبول وليس من المعقول أن يدفع الطلاب ثمن الخلاف القائم ولكن هذا لا يستدعي المماطلة في ايجاد الحل فهذا لا يجوز مع مضي 35 يوما على بداية الأزمة.
وعقدت المكاتب التربوية لـ"تيار المستقبل" و"تيار العزم" والمستقلون، وهيئات طالبية اجتماعا بعد الاعتصام، ورحبوا في بيان بدعوة عميد الكلية لاستئناف الدروس ابتداء من يوم غد، ودعوا الاساتذة والطلاب الى مواكبة المرحلة المقبلة وتكثيف الاعمال الاكاديمية تمهيدا لاجراء امتحانات الفصل الاول. كما دعوا الى التعجيل في تعيين مدير للكلية يساهم في اعادة اجواء الوفاق والتفاعل بين مختلف مكونات الكلية.
.............................جريدة اللواء................................
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت