الرقم |
العنوان |
الجريدة |
1 |
العنف المدرسي عود ٌ على بدء بعد حادثة الديماس – برجا |
النهار |
2 |
||
3 |
||
4 |
«التنسيق النقابية» تجتمع مع كنعان وتنفي وجود خلافات بين مكوّناتها |
اللواء |
5 |
جعبة التربية |
|
6 |
NNA |
|
7 |
"السلسلة" بعيداً عن الاضواء الاعلامية |
الجمهورية |
.............................جريدة النهار................................
رحبت قضية التلميذ عدنان محروم الذي تعرّض للضرب والكسور بيده، في مدرسة الديماس الرسمية - برجا، واحدة من سلسلة مسائل مشابهة تفاعلت الى حد لم يعد في مقدور اصحاب العلاقة واهالي بلدة برجا في اقليم الخروب ضبطها، بعدما سلكت كغيرها مسار وسائل التواصل الاجتماعي واستحوذت على الكثير من الاخذ والرد حتى طالت مدير المدرسة مصطفى الشمعة بقرار صدر عن "وزارة التربية التي تحركت وحولت الشمعة الى التحقيق لمعرفة الظروف المحيطة بالقضية وحجم الارتكابات لتحديد العقوبات التي يجب أن تتخذ، وإلى حين انتهاء التحقيق اعفي المدير من مهامه التي سلمت الى ناظر المدرسة". هذا الامر هز برجا وترك تداعيات، فيما انقسم حوله الاهالي بتعاطف بين التلميذ البريء او الاستاذ صاحب الكف النظيفة اثر عقوبة الجلد. وقال التلميذ لـ"النهار" إنه بينما كان يتناول بضع حبات من الاكي دنيا، كان العقاب، "حتى شعرت بألم في يدي وأعجز عن تحريك أصابعي بسبب التورّم، فقد تم ضربي 7 مرات بواسطة مسطرة، ومن جهتها الحادة.
كانت العقوبة قاسية، لكن أفضل من سائر اصدقائي الذين كان نصيبهم 12 ضربة. وقد أكملت اليوم في شكل طبيعي وعدت الى البيت". لكن والده عصام لفت "النهار" من انه وجد ابنه يبكي وحرارته مرتفعة، "تم اخباري بما حصل، وفي صباح اليوم التالي قصدت واياه المستشفى"، معتبرا ان "الامر لا يبرر للمدير اتباع هذا الأسلوب". وختم "وزير التربية انصفني لذلك لم ولن أدعي على المدير".
من جهته، طرح الشمعة عبر "النهار" علامات استفهام عن امكان وجود اشخاص معينين يقومون بتحريك عصام، وقال: "ما يحصل افتراء وتجن. أنا لست جلاداً، أنا انسان لدي مشاعر وأحاسيس. أنا تربوي ولديّ سمعتي في برجا، وأكبر دليل هو تجمّع الاهالي دعماً لي".
الشمعة الذي حضر جلسة التحقيق السبت ابدى استغرابه من التناقض في كلام عصام. لكن هل فعلاً ضرب عدنان، أجاب: "اكل طبشة كرفاقه".
وخلال اعتصام نفذ في برجا، أكد رئيس البلدية نشأت حمية "ان الشمعة مشهود له بالكفاية، وقد خرّج اجيالا عديدة وصلت الى مراكز عالية"، معتبرا ان ما جرى هو "افتراء عليه حتى بدا كأنه ارتكب جريمة داخل المدرسة". وقال: "لن نترك الشمعة، وسندعو المعنيين والجمعيات والأحزاب الى الوقوف بجانبه، سنتابع القضية بالقانون والسياسة حتى يأخذ كل صاحب حق حقه".
ورأى رئيس لجنة الاهل في المدرسة "ان قرار وزير التربية تعسفي"، واستنكر محيي الدين سيف الدين باسم رابطة الطلاب المسلمين في برجا قرار الوزير، منددا بضرب اي تلميذ في المدرسة. وتحدث رفاق محروم، فأشاروا الى انه كان يأكل في الصف، ثم قام باللعب.
عامر زين الدين
المدير السابق لإدارة الأعمال 3 يسستغرب الحملة ضدّه
استنكر المدير السابق للفرع الثالث لكلية ادارة الاعمال في الجامعة اللبنانية الدكتور انطوان طنوس ما تناقلته بعض الجهات والبرامج السياسية في الفترة الأخيرة من اتهامه بأنه قال: "المستقبل وداعش وجهان لعملة واحدة"، مؤكدا ان "هذا الأمر جاء من ضمن مخطط كبير يهدف الى تشويه صورتي امام الطلاب والجامعة لأهداف مشبوهة لبعض الأطراف".
واذ استغرب في بيان "هذه الحملة الشعواء التي تنال منه"، أكد "احترامه لكل الافرقاء السياسيين في لبنان بمن فيهم تيار المستقبل وما يمثله من شعبية ضخمة"، داعيا كل الاطراف ووسائل الاعلام الى ان "يكونوا اكثر مسؤولية وموضوعية في تناقل الأخبار والموضوعات وعدم الانجرار وراء أهداف مشبوهة".
"عيشا بلا دوز" في صيدا وجوارها
انضم عدد من تلامذة ثانوية صيدا الرسمية للبنين للتطوع في حملة "عيشا بلا دوز" في ثانويات صيدا والجوار التي أطلقها المجلس الأهلي لمكافحة الإدمان والرعاية عبر أبنائها المتطوعين، فريق وبعدين؟! للتوعية عن آفة المخدرات، وذلك ضمن الحملة التي أقيمت في الثانوية.
وقدم فريق وبعدين؟! فيلماً درامياً بعنوان "هوى فهوى" تلاه عرض إيمائي. ثم أنشد الفريق أغنية من واقع الحملة، تبعها حلقة نقاش قدمها ماجد حمتو.
واختتم اللقاء بإعلان وفيقة عنتر عن إطلاق مسابقة بين الثانويات عن أفضل مواضيع يقدمها التلامذة عن المخدرات ضمن محور الرسم الغرافيتي، الراب والسلفي.
.............................جريدة اللواء................................
.............................الوكالة الوطنية................................
نقابة المعلمين كرمت قدامى رؤساء وأعضاء فرع جبل لبنان
.............................جريدة الجمهورية................................
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها
بتوقيت بيروت